يمهل و لا يهمل
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يمهل و لا يهمل
الحمد لله العزيز الوهاب، القاهر القابض الغلاب، يمهل الظالم ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر، أحمده تعالى وأشكره على سوابغ نعمه، وأسأله أن يدفع عنا أسباب سخطه ونقمه، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه،
أما بعد:
فإن الله تعالى يمهل الظالم إلى وقت عذابه لكنه لا يهمله؛ ثبت في الصحيحين من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النَّبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته)) ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ}(هود:102)، وقال تعالى: {وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُهَا وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ}(الحج:48).
قد يغتر الظالم بظلمه سنوات، يظلم عباد الله، والله يمهله بحلمه عليه، ويستره بستره له، يتمادى الظالم في غيه وجبروته، وينسى أن الله يمهل ولا يهمل، ينسى كيف انتهى الجبابرة الطغاة الظالمون؟ وكيف انتهى الأكاسرة والقياصرة والفراعنة؟
فأين من دوخوا الدنيا بسطـوتهم وذكرهم في الورى ظلم وطغيان
أين الجبـابرة الطاغون ويحهمـوا وأين من غــرَّهم لهو وسلطان
هل خلَّد الموت ذا عـز لعــزته أو هل نجى منه بالسلطان إنسان
لا والذي خلق الأكوان مـن عدم الكل يفنى فـلا إنس ولا جان1
فمن يستطيع أن يفلت من قبضة الله جل وعلا إن أخذه؟
إن الظلم مرتعه وخيم، ودعاء المظلومين مستجاب ولو بعد حين جاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((واتق دعوة المظلوم؛ فإنه ليس بينها وبين الله حجاب)) رواه البخاري (1425) ومسلم (19)
لا تظلمن إذا ما كنت مقتــدراً فالظلم مرتعه يفضي إلى الندمِ
تنام عينك والمظلــــوم منتبه يدعـو عليك وعين الله لم تنمِ
والله يمهل الظالم ولا يهمله حتى إذا أخذه لم يفلته: {إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ}(الفجر:14) قال ابن عباس رضي الله عنه: "يسمع ويرى يعني يرصد خلقه فيما يعملون، ويجازي كلاً بسعيه في الدنيا والأخرى، وسيعرض الخلائق كلهم عليه فيحكم فيهم بعدله، ويقابل كلاً بما يستحقه، وهو المنزه عن الظلم والجور"2، فلا يعذب أحداً بغير ذنب: {وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ} (الجاثية:22)، {فَكُلّاً أَخَذْنَا بِذَنبِهِ}(العنكبوت:40)، {مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَاراً}(نوح:25) أي بسبب ذنوبهم أغرقوا.
ومن حكمة الله عز وجل أن جعل العقوبات التي أصابت الأمم المعذَّبة تفاوتت بتفاوت جرائمهم وعصيانهم لله عز وجل يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "وكان عذاب كل أمة بحسب ذنوبهم وجرائمهم، فعذب قوم عاد بالريح الشديدة العاتية التي لا يقوم لها شيء، وعذب قوم لوط بأنواع من العذاب لم يعذب بها أمة غيرهم، فجمع لهم بين الهلاك، والرجم بالحجارة من السماء، وطمس الأبصار، وقلب ديارهم عليهم بأن جعل عاليها سافلها، والخسف بهم إلى أسفل سافلين، وعذب قوم شعيب بالنار التي أحرقتهم وأحرقت تلك الأموال التي اكتسبوها بالظلم والعدوان، وأما ثمود فأهلكهم بالصيحة فماتوا في الحال ... ومن اعتبر أحوال العالم قديماً وحديثاً، وما يعاقب به من يسعى في الأرض بالفساد، وسفك الدماء بغير حق، وأقام الفتن، واستهان بحرمات الله؛ علم أن النجاة في الدنيا والآخرة للذين آمنوا وكانوا يتقون"3.
وقال ابن سعدي رحمه الله: "{فَكُلاً} من هؤلاء الأمم المكذبة: {أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ} على قدره، وبعقوبة مناسبة له، {فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً} أي عذابا يحصبهم كقوم عاد حين أرسل اللّه عليهم الريح العقيم، و{سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ}(الحاقة:7)، {وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ} كقوم صالح، {وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الأرْضَ} كقارون، {وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا} كفرعون وهامان وجنودهما، {وَمَا كَانَ اللَّهُ} أي ما ينبغي ولا يليق به تعالى أن يظلمهم لكمال عدله، وغناه التام عن جميع الخلق {وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} منعوها حقها التي هي بصدده، فإنها مخلوقة لعبادة اللّه وحده، فهؤلاء وضعوها في غير موضعها، وأشغلوها بالشهوات والمعاصي، فضروها غاية الضرر من حيث ظنوا أنهم ينفعونها"4.
ولكن من لطف الله بعبده الظالم أن يمهله لعله يتوب؛ ويؤخره لعله يقلع، فإذا ما تمادى في ظلمه فربما أخَّره ليزداد في الأثم؛ ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر؛ لأنه قد استحق العقوبة يقول ابن الجوزي رحمه الله: "ما زلت أسمع عن جماعة من الأكابر وأرباب المناصب أنهم يشربون الخمور، ويفسقون، ويظلمون، ويفعلون أشياء توجب الحدود، فبقيت أتفكر أقول: متى يثبت على مثل هؤلاء ما يوجب حداً؟ فلو ثبت فمن يقيمه؟ وأستبعد هذا في العادة؛ لأنهم في مقام احترام لأجل مناصبهم، فبقيت أتفكر في تعطيل الحد الواجب عليهم؛ حتى رأيناهم قد نكبوا، وأخذوا مرات، ومرَّت عليهم العجائب، فقوبل ظلمهم بأخذ أموالهم، وأخذت منهم الحدود مضاعفة بعد الحبس الطويل، والقيد الثقيل، والذل العظيم، وفيهم من قتل بعد ملاقاة كل شدة، فعلمت أنه ما يهمل شيء، فالحذر الحذر، فإن العقوبة بالمرصاد"5.
فالحذر الحذر من الظلم، ولنتب إلى الله تعالى ونعود إليه، والله نسأل أن يتوب علينا، وألا يؤاخذنا بسوء فعالنا، ولا بما فعله السفهاء منا، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:
فإن الله تعالى يمهل الظالم إلى وقت عذابه لكنه لا يهمله؛ ثبت في الصحيحين من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النَّبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته)) ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ}(هود:102)، وقال تعالى: {وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُهَا وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ}(الحج:48).
قد يغتر الظالم بظلمه سنوات، يظلم عباد الله، والله يمهله بحلمه عليه، ويستره بستره له، يتمادى الظالم في غيه وجبروته، وينسى أن الله يمهل ولا يهمل، ينسى كيف انتهى الجبابرة الطغاة الظالمون؟ وكيف انتهى الأكاسرة والقياصرة والفراعنة؟
فأين من دوخوا الدنيا بسطـوتهم وذكرهم في الورى ظلم وطغيان
أين الجبـابرة الطاغون ويحهمـوا وأين من غــرَّهم لهو وسلطان
هل خلَّد الموت ذا عـز لعــزته أو هل نجى منه بالسلطان إنسان
لا والذي خلق الأكوان مـن عدم الكل يفنى فـلا إنس ولا جان1
فمن يستطيع أن يفلت من قبضة الله جل وعلا إن أخذه؟
إن الظلم مرتعه وخيم، ودعاء المظلومين مستجاب ولو بعد حين جاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((واتق دعوة المظلوم؛ فإنه ليس بينها وبين الله حجاب)) رواه البخاري (1425) ومسلم (19)
لا تظلمن إذا ما كنت مقتــدراً فالظلم مرتعه يفضي إلى الندمِ
تنام عينك والمظلــــوم منتبه يدعـو عليك وعين الله لم تنمِ
والله يمهل الظالم ولا يهمله حتى إذا أخذه لم يفلته: {إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ}(الفجر:14) قال ابن عباس رضي الله عنه: "يسمع ويرى يعني يرصد خلقه فيما يعملون، ويجازي كلاً بسعيه في الدنيا والأخرى، وسيعرض الخلائق كلهم عليه فيحكم فيهم بعدله، ويقابل كلاً بما يستحقه، وهو المنزه عن الظلم والجور"2، فلا يعذب أحداً بغير ذنب: {وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ} (الجاثية:22)، {فَكُلّاً أَخَذْنَا بِذَنبِهِ}(العنكبوت:40)، {مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَاراً}(نوح:25) أي بسبب ذنوبهم أغرقوا.
ومن حكمة الله عز وجل أن جعل العقوبات التي أصابت الأمم المعذَّبة تفاوتت بتفاوت جرائمهم وعصيانهم لله عز وجل يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "وكان عذاب كل أمة بحسب ذنوبهم وجرائمهم، فعذب قوم عاد بالريح الشديدة العاتية التي لا يقوم لها شيء، وعذب قوم لوط بأنواع من العذاب لم يعذب بها أمة غيرهم، فجمع لهم بين الهلاك، والرجم بالحجارة من السماء، وطمس الأبصار، وقلب ديارهم عليهم بأن جعل عاليها سافلها، والخسف بهم إلى أسفل سافلين، وعذب قوم شعيب بالنار التي أحرقتهم وأحرقت تلك الأموال التي اكتسبوها بالظلم والعدوان، وأما ثمود فأهلكهم بالصيحة فماتوا في الحال ... ومن اعتبر أحوال العالم قديماً وحديثاً، وما يعاقب به من يسعى في الأرض بالفساد، وسفك الدماء بغير حق، وأقام الفتن، واستهان بحرمات الله؛ علم أن النجاة في الدنيا والآخرة للذين آمنوا وكانوا يتقون"3.
وقال ابن سعدي رحمه الله: "{فَكُلاً} من هؤلاء الأمم المكذبة: {أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ} على قدره، وبعقوبة مناسبة له، {فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً} أي عذابا يحصبهم كقوم عاد حين أرسل اللّه عليهم الريح العقيم، و{سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ}(الحاقة:7)، {وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ} كقوم صالح، {وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الأرْضَ} كقارون، {وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا} كفرعون وهامان وجنودهما، {وَمَا كَانَ اللَّهُ} أي ما ينبغي ولا يليق به تعالى أن يظلمهم لكمال عدله، وغناه التام عن جميع الخلق {وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} منعوها حقها التي هي بصدده، فإنها مخلوقة لعبادة اللّه وحده، فهؤلاء وضعوها في غير موضعها، وأشغلوها بالشهوات والمعاصي، فضروها غاية الضرر من حيث ظنوا أنهم ينفعونها"4.
ولكن من لطف الله بعبده الظالم أن يمهله لعله يتوب؛ ويؤخره لعله يقلع، فإذا ما تمادى في ظلمه فربما أخَّره ليزداد في الأثم؛ ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر؛ لأنه قد استحق العقوبة يقول ابن الجوزي رحمه الله: "ما زلت أسمع عن جماعة من الأكابر وأرباب المناصب أنهم يشربون الخمور، ويفسقون، ويظلمون، ويفعلون أشياء توجب الحدود، فبقيت أتفكر أقول: متى يثبت على مثل هؤلاء ما يوجب حداً؟ فلو ثبت فمن يقيمه؟ وأستبعد هذا في العادة؛ لأنهم في مقام احترام لأجل مناصبهم، فبقيت أتفكر في تعطيل الحد الواجب عليهم؛ حتى رأيناهم قد نكبوا، وأخذوا مرات، ومرَّت عليهم العجائب، فقوبل ظلمهم بأخذ أموالهم، وأخذت منهم الحدود مضاعفة بعد الحبس الطويل، والقيد الثقيل، والذل العظيم، وفيهم من قتل بعد ملاقاة كل شدة، فعلمت أنه ما يهمل شيء، فالحذر الحذر، فإن العقوبة بالمرصاد"5.
فالحذر الحذر من الظلم، ولنتب إلى الله تعالى ونعود إليه، والله نسأل أن يتوب علينا، وألا يؤاخذنا بسوء فعالنا، ولا بما فعله السفهاء منا، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
MoUlAy YoUsSeF- نائب المدير
-
عدد الرسائل : 1332
تاريخ الميلاد : 05/10/1988
العمر : 36
الدولة : المملكة المغربية
المهنة : طالب
المدينة : casablanca
الهاتف : 0670766129
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: يمهل و لا يهمل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي لكم قصه حقيقيه غريبه حدثت في مكه المكرمه حيث تتجلى فيها قدرة الله عز وجل وبأنه يمهل ولا يهمل
وهي قصة رجل سائق ليموزين كان عائد الى بيته في احدى الليالي فأوقفته امرأه حامل وطلبت منه ان
يوصلها الى المستشفى لكي تلد وفي الطريق طلبت منه ان يقف عند الصيدليه لكي يحضر لها بعض الأغراض
فوقف الرجل وذهب ليحضر لها ما طلبت وفي اثناء ذلك سرقت بطاقته الشخصيه؟ثم عاد الرجل وطبعا لم يكتشف السرقه
وانطلق بها الى المستشفى وانزلها ..وعاد الى بيته,وفي الصباح اتصل به المستشفى وطلبوا منه ان يأتي لاستلام طفله
فاستغرب الرجل من هذا الكلام وذهب اليهم ليعرف الموضوع وعندما اتى قالوا له لقد ولدت زوجتك في الليل ثم غادرت
وتركت الطفل فاستغرب الرجل وقال لهم ان زوجته في البيت وهي ليست حامل فقالوا له ان لديهم بطاقته الشخصيه وان
هذا الطفل كتب بأسمه فعرف ان بطاقته قد سرقت منه وحاول ان يفهمهم ان بطاقته سرقت منه ولكنه دخل في سين
وجيم؟وبما ان الرجل متأكد من نفسه طلب عمل تحاليل تؤكد عدم ابوته للطفل فعملوا له التحاليل وجاءت النتيجه
فقالوا له هذا الطفل ليس ابنك لأنك بكل بساطه رجل عقيم .. !! فضحك الرجل عليهم وقال لهم كيف اكون عقيم وانا لدي
سبعة اطفال فقام المستشفى بإعادة التحاليل وظهرت النتيجه كالسابقه عقيم! عقيم!عقيم.فذهب الى زوجته وهو في
حاله يرثى لها واخبرها بالقصه كلها وبدأيسألها عن الحقيقه فأنكرت في البدايه ولكن بعد التهديد والوعيد وحتى
الضرب اعترفت له انها منذ ان تزوجته وهي على علاقه بأخيه..وهنا عرف الرجل المسكين ان هؤلاء الأطفال السبعه ليسوا
اطفاله ولكنهم اطفال اخيه؟؟؟
وهذه القصه تؤكد ان الله عز وجل يمهل ولايهمل.
عاشقة الجنة- مستشارة ادارية
-
عدد الرسائل : 2480
تاريخ الميلاد : 16/09/1990
العمر : 34
الدولة : maroc
المدينة : xxxxx
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: يمهل و لا يهمل
اشكرك اختي الكريمة سارة على هذه القصة التي جائت في صلب الموضوع
تحياتي لعاشقة التالق و الابداع على هذه البصمة التي زادت موضوعي هذا افادة اكثر
جازاك الله خيرا و اثابك الجنة يا عاشقة الجنة
تحياتي لعاشقة التالق و الابداع على هذه البصمة التي زادت موضوعي هذا افادة اكثر
جازاك الله خيرا و اثابك الجنة يا عاشقة الجنة
MoUlAy YoUsSeF- نائب المدير
-
عدد الرسائل : 1332
تاريخ الميلاد : 05/10/1988
العمر : 36
الدولة : المملكة المغربية
المهنة : طالب
المدينة : casablanca
الهاتف : 0670766129
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: يمهل و لا يهمل
لا إله إلا الله محمد رسول الله
هده المديعه تجمع في الارقام الهواتف الذين
يريدو مشاهده صور الكارتونيه للرسول الله صلى الله عليه و سلم في برنامج مباشر على
الهواء وهى تجمع في الارقام للسخريه فحدث لها ما لا ترضاه ماتت مباشرة على الهواء
امام شاشه التلفاز. شوفو هده المعجزة و ياااارب انصر نبينا محمد صلى الله عليه و
سلم و انصر الإسلام
https://www.youtube.com/watch?v=zTrkYLqwfQA&mode=related&search=
عدل سابقا من قبل trahmya في السبت 22 أكتوبر 2011, 04:46 عدل 1 مرات (السبب : ضف رابطة)
trahmya- الوسام الذهبي
-
عدد الرسائل : 580
تاريخ الميلاد : 04/02/1988
العمر : 36
الدولة : maroc
المهنة : ts cttp
المدينة : kelaa m'gouna
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: يمهل و لا يهمل
l3afw uoussef hada wajibna toi aussi de meme merci
عاشقة الجنة- مستشارة ادارية
-
عدد الرسائل : 2480
تاريخ الميلاد : 16/09/1990
العمر : 34
الدولة : maroc
المدينة : xxxxx
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: يمهل و لا يهمل
السلام عليكم ورحمة الله
قد اتيتنا بموضوع مهم جدا وزينته بالايات الكريمة والاحاديث الشريفة والاقوال البديعة
فجزاك الله عنا خير الجزاء
الظلم ظلمات يوم القيامة
اما عن رد الاخت عاشقة الجنة وقصتها فإن الله عز وجل برأي كافئ الرجل على معروفه بأن اظهر له تلك الحقيقة بالرغم من صعوبتها فالله عز وجل يمهل ولا يهمل
قد اتيتنا بموضوع مهم جدا وزينته بالايات الكريمة والاحاديث الشريفة والاقوال البديعة
فجزاك الله عنا خير الجزاء
الظلم ظلمات يوم القيامة
اما عن رد الاخت عاشقة الجنة وقصتها فإن الله عز وجل برأي كافئ الرجل على معروفه بأن اظهر له تلك الحقيقة بالرغم من صعوبتها فالله عز وجل يمهل ولا يهمل
bogos199- عضو إداري
-
عدد الرسائل : 1206
تاريخ الميلاد : 11/02/1990
العمر : 34
الدولة : المغرب
المهنة : طالب
المدينة : الفقيه بن صالح
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: يمهل و لا يهمل
اثابكم الله و نفع بكم و جازاكم الجنة على مروركم المتميز
تحياتي
تحياتي
MoUlAy YoUsSeF- نائب المدير
-
عدد الرسائل : 1332
تاريخ الميلاد : 05/10/1988
العمر : 36
الدولة : المملكة المغربية
المهنة : طالب
المدينة : casablanca
الهاتف : 0670766129
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى