أتمنى من كل الشباب التفاعل

الشباب هم المقصودين ادن نحن غير معنيين بالامر هههه

سوف اتحدت عن نفسي هناااا ولن اتحدت بأسم اي شخص اخر , انا سوف اسامحها ادا كانت مخلصةةة ووقتها سوف تكون النية هي كل شيء الاعمال بالنيات , ادا كانت الفتاة اخطأت فربما انا اخطأت قبلها مليون مرة , من يدري الله اعلم عل كل شيء ,, هل بنات الناس لعبة والبنت التي سوف اتزوجها انا يجب ان تكون خالية من الاخطاء والماضي معناه مضي وانتهي , والحاضر هوا كل شيء ,, اتعلمون انني اكتشفت ان اخطاء الناس احياناا عندما تتزوج تكون اكبر من ماضيها واسواء ,, قبل ان اقرر انا او غير بمن سوف نتزوج فالله سبحانه وتعالي كتب كل شيء في اللوح المحفوظ ,, تحياتي لموضعك الرنان اخي يوسف

lakin la tanssa ya moulay youssef anaka anta aydan ladayka madi walati satatazawajoka satata9abalok kayfama kana lhal
lakin lil2assaf lazal 3a9lyat rajol char9i kama kanat lam tataghayar
fintidar mo3jiza likayna nachehada taghayoraha
tahyati

شكرا لك اخي يوسف على الموضوع

في الصراحة الشباب هم المعنين لكن لا مانع من ابداء رائي الخاص والدخول في المعمعة عكس الاخت نور وفلة حيت قرروا إسناد المهمة لشباب فقط

حديتنا عن علاقة رجل كرجل بامراة لها ماضي بمتابة ارتباط ينجح بنسبة ضعيفة جدا فإذا متلا تم الزواج فمن المفروض والضروري أن يرضى بها كما كانت لمجرد أنه آختارها هكدا مند البدء ;والبشر كائن يخطئ اضافة ان هذا الارتباط بمتابة إمتحان للرجل ليبدئ عن مدى رجولته وحكمته في التصرف مع موقف صعب كهذا

اسئلتك كتيرة لكن سأحاول الاجابة

*فهل ستغفر لها ذلك ام تجر عليها ويلاتك ؟؟ بالرغم مما قاسته هي أيضا في السابق!!
كما قلت الله غفور رحيم لكن الكائن البشري لا يرحم والمجتمع لا يرحم اتحدث هنا عن الاغلبية الكاسحة

*هل هذا الماضي سيترك على الفتاة أثره بعد ذلك حتى في طريقة تربية الأبناء ام أن ذلك عارض وسينتهي
بالتآكيد سيكون له آتر كبير ولو اننا نقول ان الماض ضامر لكن لا الماضي يعيش فينا وخصوصا الاليم

*هل من كان لها ماض ستفشل حاضرها بالرغم من فشلها في ماضيها

ستفشل ان إستسلمت للماضي وستنجح ان كذبت على نفسها وقول ان الماض ولى وفات

لو كنت مكان ذلك الشاب هل ستغفر وتنسى بالرغم من معرفتك التامة بها أنه مغرر بها ولا ذنب لها سوى أنها خدعت بانسان لا يستحق قلبها.

بالطبع سأسامحها رغم صعوبة الامر لأن القلوب الوفية لا تستحق ان تعيش دوما اسيرة حزن وكأبة رغم عن دالك فحزنها مستمر لا محالة حتى ولو اتقنت اخفاء دموع الندم

**فهل ستنضم أنت أيضا لماضيها ام ستغفر وتعفوا

سأغفر واعفوا شريطة مواصلة حياة تنبني على الاخلاص

**وان غفرت وعفوت هل لهاذا الماضي اثر في حياتكما مستقبل

مع الوقت يمكن للرجل ان يأنب الزوجة والتي تغرغرت في الاصل من تانيب ضميرها غالبا في هذه العلاقات يكون الفشل هو المصير

**هل ستساورك الشكوك والظنون ..ام تعاملها بحاضرها؟

للآسف نعم صفة عادية عند شتى الرجال تحت دريعة اللي دارها مرة ايديرها مئة


**هل يجب علينا أن نحاسب الفتاة على ما ضيها؟؟ـ أو نحاسب الذي خدعها ؟؟؟

لن أحاسب الفتاة فقد تكون بريئة كل البراءة ولن احاسب من خدعها فمحاسبة البشر تكون من طرف خالقهما فقط لا غير فآنآ هنا كعبد يصيب قليلا ويغلط كتيرا فكيف احاسب من بحولي؛لكن ستكون لدي صورة ليست بالايجابية عن دالك الرويجل ......؛

*هل يحق للشاب أن يلهو ويفعل ما يحلو له ولا يحاسبه أحد
؟
لا يجدر لشخص محاسبة الغير فالضمير كاف لآعرف الفرق

بين الصالح والطالح والضمير خص به الله البشر رغم قلت استعماله في يومنا ودون ذالك سأكون حيوان ناطقا .....؛

في الاخير فالحياة هكدا تلعب بنا كما ارادت ولا احد يدري ماذا تخفي له هذه لعبة التي نجهل قواعدها ويبقى في الاخير كيف التعامل هو الاساس بالصبر والحكمة نواجه القدر لنكون الفائزين بجزاء أبدي ؛
ليس من الصعب نجاح هذا الارتباط الشرعي شريطة أن يتفق الزوجين على أسس من الواجب تطبيقها لانقاد حياة من لسان المجتمع الذي يتخيل أن السلطة بيده لكونه مجموعة أفراد انه المجتمع الذي لا ينام مرتاح البال حتى يجد صغيرة يتم نسجها بشثى الالوان واضافة أشياء فما بالك إن كان المشكل قآئم.....؛وادا افترضنا ان نجاح هده العلاقة فلن نستطيع الجزم برمي الماضي وراء اعيينا فهو يعيش في دواتنا حاضرا ومستقبلا .

حديتنا عن هدا المشكل العويص الذي يهدد المجتمعات المحافضة ياخدنا الى الحديت عن السبب ويتجلى في مدى تقة الجنس اللطيف في الكلمات العدبة والمعسلة التي تعبر عن عكس ما يقول القلب غالبا فنحلم بخيال تلفازي ينزاح اليه الجنس اللطيف ولكن عندما نعيش الواقع فالمقارنة تكاد تستحيل اد ان التلفاز يصور لنا الجانب الوردي الجميل لكن ليسوا بلداء حتي ينقلوا لنا الواقع الذي يتوافق مع الحقيقة * المتغيروالفاسد هو الواقع المحسوس*فهنا تخدعنا حواسنا التي تحكم مسبقا دون ادنى دراية بما وراء الشيءوتؤتر بشكل خطير في عقولنا او تلك الصفحة البيضاء التي تستقبل كل الرسائل المتلقاة من الحواس وهده مناسبة لآعادة الشك في حواسنا كما قال ديكارت الحقيقة هنا هي تطابق الفكر والواقع وأساس الحقيقة هنا ليس هو العقل وإنما هو التجربة.هده التجربة التي نأخذها من محيطنا ونحاول الاستفادة منها باكبر نسبة ممكنة
اتمنى أن اكون جاوبت على جل الاسئلة حتى ولو أني لعبت دور الرجل والمراة في نفس الوقت المهم ان تكون الرسالة قد وصلت
شكرا ومع تحياتي
اسيرة صمت الوداع