أصداء الجنوب في ضيافة العداءة غزلان ريشى
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أصداء الجنوب في ضيافة العداءة غزلان ريشى
أصداء الجنوب في ضيافة العداءة غزلان ريشى
بعد سلسلة من الإنجازات التي حققتها في مختلف المناسبات المحلية و الجهوية و الوطنية، ارتأى فريق أصداء الجنوب التنقل إلى بومالن دادس للقاء العداءة غزلان ريشى, « الفتاة البسيطة التي لا تجد نفسها إلا في ممارسة ألعاب القوى ,غزلان ريشى تلميذة بالسنة الثالثة إعدادي، من أسرة كريمة و متوسطة الحال ,سقط رأسها بدوار أقبوب خلال الأسبوع الأخير من شهر أكتوبر 1994. كانت لها أخت تمارس نفس اللعبة، أخ وأخت سبق لهما أن خاضا تجربة المنافسة في ألعاب القوى التي ساعد الواعدة غزلان على اكتشاف قدرتها على خوض التجربة في سن مبكرة و هي تلميذة بالسنة الرابعة ابتدائي.
الثنائي نبارك أمرو و عبد العزيز البكري حلا ببومالن دادس و أجريا هذا الحوار باللغة الأمازيغية مع العداءة الواعدة غزلان.
• بداية من تكون غزلان ريش؟
غزلان فتاة أمازيغية بسيطة بدون هواية, تجد نفسها فقط في مادة التربية البدنية والرياضة و في حلبات ألعاب القوى.
كيف كانت بداية غزلان مع ألعاب القوى؟
للإجابة لابد أن أعترف لأخي امحمد ’’مدربي حاليا’’ الذي جعلني أعرف هذا النوع الرياضي مند سن الحادية عشرة , حيث كان يرافقني معه إلى معظم التداريب التي كان يجريها، مما جعلني أكتشف أن مؤهلاتي في هذا المجال.
متى كانت لك أول مشاركة؟
وأنا أدرس في المستوى الرابع ابتدائي شاركت في إطار الأنشطة الرياضة بمدرسة عمر بن الخطاب، و حصلت على الرتبة الأولى حيث شجعني آنذاك أستاذ لي أعتذر لنسيان اسمه، و شاركت كذلك مع الكبيرات بثانوية بومالن دادس في نفس السنة، كما شاركت كذلك مع الكبيرات في سباق نظمته شركة شالوكا، مما جعلني اكتشف أن هذا المجال يتطلب التحمل و الصبر بعد ثلاثة أشهر من التداريب....
• من كان وراء اكتشاف غزلان العدادة؟
اثنان لا ثالث لهما,أخي امحمد و أستاذي بدر المعصب اللذان أكن لهما كل الحب و التقدير .
• كيف ذلك؟
بدا لهما أنني أتوفر على المؤهلات التي ستساعدني على مواصلة التباري من خلال تتبعهما للسباقات التي بدأت بها على المستوى المحلي.
• ما هو أهم انجاز بالنسبة لك غزلان؟
ذهبية البطولة الإقليمية المدرسية بورزازات منذ ثلاث سنوات.
• ماذا كان مقابل هذا الفوز؟
تبتسم و تجيب للأسف لا شئ...
• كيف ترين مستقبلك مع ألعاب القوى؟
أحيانا أحلم بأن أصبح عداءة دولية و من حين لأخر , أخشى أن يتبخر حلمي لأنني في بومالن لا يعرفني أحد.
• كيف تمر غزلان بالشارع من و إلى الإعدادية؟
أناس لا أعرفهم، ينادونني: العداءة، البطلة، الغزالة، أريد القول أن كل ساكنة بومالن كما أحبهم و أنحني تواضعا لحبهم الكبير لي خصوصا الشريحة المثقفة من الشباب , الفاعلين الجمعويين و المتتبعين للشأن الرياضي...
• كيف تنظر العائلة إلى غزلان العداءة؟
الأسرة لا تخلف أي موعد للدعم المادي و المعنوي في كل اللحظات رغم قلة إمكانياتها، و الجميع يشجعني لمواصلة مساري الرياضي...
• ماذا عن برنامج التداريب؟
بالطبع برنامج يومي و مكثف, خاصة مع التزاماتي الدراسية، و بخصوص التوقيت فمع قدوم فصل الصيف أتدرب بعد عودتي من الإعدادية مساء.
• هل تتوفرين على أهم مستلزمات التدريب؟
ليس كل شئ, بل أجد صعوبة مادية بالخصوص حتى في اقتناء الملابس و الأحذية الرياضية مما يعيق تحقيق انجازات أكثر خاصة عند التباري على المستوى الوطني....
• كيف هي علاقتك مع الجهات الرسمية "السلطات المحلية"..؟
إن كانوا يعرفونني فأنا لا أعرف غير المجلس البلدي الذي ما فتئ يدعمني كل ما طرقت باب الرئيس الحالي، الذي أكن له التقدير كأستاذ بالثانوية الاعدادية الموحدين و كمسؤول عن تدبير الشأن المحلي...لا يذخر جهدا في دعمي ماديا و معنويا
• بعد ضعف الإمكانات المادية, هل لديك صعوبات أخرى؟
رغم كوني لا أزال في بداية الطريق إلا أن انعدام فضاءات التدريب يتحول دائما دون الاشتغال في ظروف الممارسة الرياضية...
• هل تفكرين في الالتحاق بأحد الأندية الوطنية؟
لدي ما يتجاوز الرغبة في ذلك, بل أنا مستعدة في أي وقت تسمح فيه الظروف بذلك، شريطة تمكيني من كل الدعم المادي و المعنوي لذلك، فالأسرة لا تستطيع بعد تحمل أية مصاريف إضافية...
• ماذا عن تهنئة وزارة الشباب و الرياضة خلال فوزك الأخير؟
في الحقيقة كان توصلي برسالة تهنئة وتقدير من المندوب الإقليمي للشباب و الرياضة بتنغير، أول اعتراف رسمي على مستوى الإقليم الجديد و هو بمثابة دعم نفسي لا يستهان به.
و بالمناسبة أشكر السيد المندوب على هذه الالتفاتة الحسنة التي أدخلت الفرحة في قلبي من جديد بعد الإحساس بالإحباط و اليأس من زاوية الجهات الرسمية...
• ماذا علمتك ألعاب القوى؟
الشيء الجميل في الرياضة بصفة عامة هو التحلي بالأخلاق الحميدة، و ألعاب القوى كباقي الرياضات تعلم الصمود و التحدي، و رأس مالي خلال تجربتي التي لا تزال في بدايتها هو كسب مودة الناس...
• من لهم الحق عليك ؟
بصفة عامة كل ساكنة بومالن دادس و كل من يشجعني في مختلف المنافسات، و بصفة خاصة والدي و أخي امحمد وأستاذي الجليل بدر المعصب الذي يستحق كل التكريم، لما قدمه للرياضة ببومالن دادس، دون أن أنسى المشجع الأول للرياضيين ببومالن دادس الأستاذ محمد قاشا بصفته رئيسا للمجلس البلدي إلى جانب الأستاذ محمد أوغانيم رئيس جمعية ألعاب القوى بالمدينة...
• هل لغزلان مسافة تعمل على الاختصاص فيها مستقبلا؟
طبعا، مسافة 1500 متر أشتغل عليها كثيرا و أطمح أن أحمل رقما قياسيا في هذه المسافة على الصعيد الوطني مستقبلا إن شاء الله...
• كيف تنظرين إلى ظروف ممارسة هذه الرياضة في المغرب؟
ظروف جد صعبة خاصة بالنسبة للعنصر النسوي، و كذلك لأبناء الجنوب الشرقي، حيث البعد عن مراكز التدريب و التباري بالاظافة إلى ثقافة المجتمع المغربي التي تفرض على الفتاة المكان الخلفي في كل الرياضات. و لذلك فأنا شخصيا أجبر في كل مناسبة على التنقل رفقة أخي، مما يتعب الأسرة على المستوى المادي، فتلجأ للاقتراض أحيانا لأتمكن من السفر للمشاركة في بعض المنافسات خارج الإقليم. و في بعض الحالات لا أتمكن من الحصول على مصاريف التنقل و ألغي مشاركتي و هذه معاناة يومية لدى كل العدائين.
• هل تهتم غزلان بزيارة الطبيب من حين لأخر ؟
شيء أكيد تجيب غزلان، و هي تفتح ملفها الطبي المكون من عدة وثائق عن الفحوصات التي أجرتها بمدينة مراكش لدى أطباء اختصاصيين في التنفس و القلب و الشرايين، و هي تظهر أن حالتها الصحية جيدة جدا.
• ماهي أهم المشاكل التي تحول دون وصولك الى ما تطمحين إليه؟
المشاكل كثيرة و العراقيل أكثر منها، بصراحة فأنا واعية كل الوعي بالتغذية اللازمة لكل عداء و هنا أصارح كل القراء و الجمهور أنني محرومة من حقي في هذا الجانب. نظرا لكوني أنحدر من أسرة فقيرة. و المعاناة مع انعدام فضاءات أمنة تليق بالتداريب عائق أخر...
ماذا لو توفرت كل الظروف ؟
أكيد سأحقق حلم لازال يراودني في كل لحظة و هو أن أنوب على ساكنة بومالن دادس بل ساكنة إقليم تنغير في إعلاء الراية الوطنية خارج المغرب، و أنا كلي طموح في الوصول إلى هدا المستوى، خاصة إذا تحمل كل قائم على الشأن المحلي مسؤوليته في حق كل المبدعين و الرياضيين في كل المجالات. فمنطقة دادس غنية بالكفاءات الشابة التي تضل في أمس الحاجة إلى من يأخذ بيدها إلى مستقبل أفضل.
• كلمة أخيرة؟
كل ما أود قوله في هذه المرحلة هو الشكر كل الشكر للذي لا يأبى و لا يخجل و لا يخلف الموعد في مساندتي و تشجيعي الا و هو: جمهور بومالن دادس الذي أعتبره السند الروحي لي في حياتي الرياضية . و الشكر كذلك موصول لكل جنود الخفاء أعضاء الجسم الصحفي و التقني لجريدة أصداء الجنوب و أشكركما "ستي عزيز و ستي نبارك " على هذه الالتفاتة الإعلامية الحميدة التي أعتبرها جد معبرة باعتبار أن هذا هو أول لقاء لي مع رجال السلطة الرابعة، كما أريد أن أنوه بمبادرة دادس أنفو التي ترحب دائما بكل ما يكتب عني و تنير دائما مدينة بومالن و النواحي في مختلف المناسبات.
حاورها : نبارك أمرو و عبد العزيز البكري
بعد سلسلة من الإنجازات التي حققتها في مختلف المناسبات المحلية و الجهوية و الوطنية، ارتأى فريق أصداء الجنوب التنقل إلى بومالن دادس للقاء العداءة غزلان ريشى, « الفتاة البسيطة التي لا تجد نفسها إلا في ممارسة ألعاب القوى ,غزلان ريشى تلميذة بالسنة الثالثة إعدادي، من أسرة كريمة و متوسطة الحال ,سقط رأسها بدوار أقبوب خلال الأسبوع الأخير من شهر أكتوبر 1994. كانت لها أخت تمارس نفس اللعبة، أخ وأخت سبق لهما أن خاضا تجربة المنافسة في ألعاب القوى التي ساعد الواعدة غزلان على اكتشاف قدرتها على خوض التجربة في سن مبكرة و هي تلميذة بالسنة الرابعة ابتدائي.
الثنائي نبارك أمرو و عبد العزيز البكري حلا ببومالن دادس و أجريا هذا الحوار باللغة الأمازيغية مع العداءة الواعدة غزلان.
• بداية من تكون غزلان ريش؟
غزلان فتاة أمازيغية بسيطة بدون هواية, تجد نفسها فقط في مادة التربية البدنية والرياضة و في حلبات ألعاب القوى.
كيف كانت بداية غزلان مع ألعاب القوى؟
للإجابة لابد أن أعترف لأخي امحمد ’’مدربي حاليا’’ الذي جعلني أعرف هذا النوع الرياضي مند سن الحادية عشرة , حيث كان يرافقني معه إلى معظم التداريب التي كان يجريها، مما جعلني أكتشف أن مؤهلاتي في هذا المجال.
متى كانت لك أول مشاركة؟
وأنا أدرس في المستوى الرابع ابتدائي شاركت في إطار الأنشطة الرياضة بمدرسة عمر بن الخطاب، و حصلت على الرتبة الأولى حيث شجعني آنذاك أستاذ لي أعتذر لنسيان اسمه، و شاركت كذلك مع الكبيرات بثانوية بومالن دادس في نفس السنة، كما شاركت كذلك مع الكبيرات في سباق نظمته شركة شالوكا، مما جعلني اكتشف أن هذا المجال يتطلب التحمل و الصبر بعد ثلاثة أشهر من التداريب....
• من كان وراء اكتشاف غزلان العدادة؟
اثنان لا ثالث لهما,أخي امحمد و أستاذي بدر المعصب اللذان أكن لهما كل الحب و التقدير .
• كيف ذلك؟
بدا لهما أنني أتوفر على المؤهلات التي ستساعدني على مواصلة التباري من خلال تتبعهما للسباقات التي بدأت بها على المستوى المحلي.
• ما هو أهم انجاز بالنسبة لك غزلان؟
ذهبية البطولة الإقليمية المدرسية بورزازات منذ ثلاث سنوات.
• ماذا كان مقابل هذا الفوز؟
تبتسم و تجيب للأسف لا شئ...
• كيف ترين مستقبلك مع ألعاب القوى؟
أحيانا أحلم بأن أصبح عداءة دولية و من حين لأخر , أخشى أن يتبخر حلمي لأنني في بومالن لا يعرفني أحد.
• كيف تمر غزلان بالشارع من و إلى الإعدادية؟
أناس لا أعرفهم، ينادونني: العداءة، البطلة، الغزالة، أريد القول أن كل ساكنة بومالن كما أحبهم و أنحني تواضعا لحبهم الكبير لي خصوصا الشريحة المثقفة من الشباب , الفاعلين الجمعويين و المتتبعين للشأن الرياضي...
• كيف تنظر العائلة إلى غزلان العداءة؟
الأسرة لا تخلف أي موعد للدعم المادي و المعنوي في كل اللحظات رغم قلة إمكانياتها، و الجميع يشجعني لمواصلة مساري الرياضي...
• ماذا عن برنامج التداريب؟
بالطبع برنامج يومي و مكثف, خاصة مع التزاماتي الدراسية، و بخصوص التوقيت فمع قدوم فصل الصيف أتدرب بعد عودتي من الإعدادية مساء.
• هل تتوفرين على أهم مستلزمات التدريب؟
ليس كل شئ, بل أجد صعوبة مادية بالخصوص حتى في اقتناء الملابس و الأحذية الرياضية مما يعيق تحقيق انجازات أكثر خاصة عند التباري على المستوى الوطني....
• كيف هي علاقتك مع الجهات الرسمية "السلطات المحلية"..؟
إن كانوا يعرفونني فأنا لا أعرف غير المجلس البلدي الذي ما فتئ يدعمني كل ما طرقت باب الرئيس الحالي، الذي أكن له التقدير كأستاذ بالثانوية الاعدادية الموحدين و كمسؤول عن تدبير الشأن المحلي...لا يذخر جهدا في دعمي ماديا و معنويا
• بعد ضعف الإمكانات المادية, هل لديك صعوبات أخرى؟
رغم كوني لا أزال في بداية الطريق إلا أن انعدام فضاءات التدريب يتحول دائما دون الاشتغال في ظروف الممارسة الرياضية...
• هل تفكرين في الالتحاق بأحد الأندية الوطنية؟
لدي ما يتجاوز الرغبة في ذلك, بل أنا مستعدة في أي وقت تسمح فيه الظروف بذلك، شريطة تمكيني من كل الدعم المادي و المعنوي لذلك، فالأسرة لا تستطيع بعد تحمل أية مصاريف إضافية...
• ماذا عن تهنئة وزارة الشباب و الرياضة خلال فوزك الأخير؟
في الحقيقة كان توصلي برسالة تهنئة وتقدير من المندوب الإقليمي للشباب و الرياضة بتنغير، أول اعتراف رسمي على مستوى الإقليم الجديد و هو بمثابة دعم نفسي لا يستهان به.
و بالمناسبة أشكر السيد المندوب على هذه الالتفاتة الحسنة التي أدخلت الفرحة في قلبي من جديد بعد الإحساس بالإحباط و اليأس من زاوية الجهات الرسمية...
• ماذا علمتك ألعاب القوى؟
الشيء الجميل في الرياضة بصفة عامة هو التحلي بالأخلاق الحميدة، و ألعاب القوى كباقي الرياضات تعلم الصمود و التحدي، و رأس مالي خلال تجربتي التي لا تزال في بدايتها هو كسب مودة الناس...
• من لهم الحق عليك ؟
بصفة عامة كل ساكنة بومالن دادس و كل من يشجعني في مختلف المنافسات، و بصفة خاصة والدي و أخي امحمد وأستاذي الجليل بدر المعصب الذي يستحق كل التكريم، لما قدمه للرياضة ببومالن دادس، دون أن أنسى المشجع الأول للرياضيين ببومالن دادس الأستاذ محمد قاشا بصفته رئيسا للمجلس البلدي إلى جانب الأستاذ محمد أوغانيم رئيس جمعية ألعاب القوى بالمدينة...
• هل لغزلان مسافة تعمل على الاختصاص فيها مستقبلا؟
طبعا، مسافة 1500 متر أشتغل عليها كثيرا و أطمح أن أحمل رقما قياسيا في هذه المسافة على الصعيد الوطني مستقبلا إن شاء الله...
• كيف تنظرين إلى ظروف ممارسة هذه الرياضة في المغرب؟
ظروف جد صعبة خاصة بالنسبة للعنصر النسوي، و كذلك لأبناء الجنوب الشرقي، حيث البعد عن مراكز التدريب و التباري بالاظافة إلى ثقافة المجتمع المغربي التي تفرض على الفتاة المكان الخلفي في كل الرياضات. و لذلك فأنا شخصيا أجبر في كل مناسبة على التنقل رفقة أخي، مما يتعب الأسرة على المستوى المادي، فتلجأ للاقتراض أحيانا لأتمكن من السفر للمشاركة في بعض المنافسات خارج الإقليم. و في بعض الحالات لا أتمكن من الحصول على مصاريف التنقل و ألغي مشاركتي و هذه معاناة يومية لدى كل العدائين.
• هل تهتم غزلان بزيارة الطبيب من حين لأخر ؟
شيء أكيد تجيب غزلان، و هي تفتح ملفها الطبي المكون من عدة وثائق عن الفحوصات التي أجرتها بمدينة مراكش لدى أطباء اختصاصيين في التنفس و القلب و الشرايين، و هي تظهر أن حالتها الصحية جيدة جدا.
• ماهي أهم المشاكل التي تحول دون وصولك الى ما تطمحين إليه؟
المشاكل كثيرة و العراقيل أكثر منها، بصراحة فأنا واعية كل الوعي بالتغذية اللازمة لكل عداء و هنا أصارح كل القراء و الجمهور أنني محرومة من حقي في هذا الجانب. نظرا لكوني أنحدر من أسرة فقيرة. و المعاناة مع انعدام فضاءات أمنة تليق بالتداريب عائق أخر...
ماذا لو توفرت كل الظروف ؟
أكيد سأحقق حلم لازال يراودني في كل لحظة و هو أن أنوب على ساكنة بومالن دادس بل ساكنة إقليم تنغير في إعلاء الراية الوطنية خارج المغرب، و أنا كلي طموح في الوصول إلى هدا المستوى، خاصة إذا تحمل كل قائم على الشأن المحلي مسؤوليته في حق كل المبدعين و الرياضيين في كل المجالات. فمنطقة دادس غنية بالكفاءات الشابة التي تضل في أمس الحاجة إلى من يأخذ بيدها إلى مستقبل أفضل.
• كلمة أخيرة؟
كل ما أود قوله في هذه المرحلة هو الشكر كل الشكر للذي لا يأبى و لا يخجل و لا يخلف الموعد في مساندتي و تشجيعي الا و هو: جمهور بومالن دادس الذي أعتبره السند الروحي لي في حياتي الرياضية . و الشكر كذلك موصول لكل جنود الخفاء أعضاء الجسم الصحفي و التقني لجريدة أصداء الجنوب و أشكركما "ستي عزيز و ستي نبارك " على هذه الالتفاتة الإعلامية الحميدة التي أعتبرها جد معبرة باعتبار أن هذا هو أول لقاء لي مع رجال السلطة الرابعة، كما أريد أن أنوه بمبادرة دادس أنفو التي ترحب دائما بكل ما يكتب عني و تنير دائما مدينة بومالن و النواحي في مختلف المناسبات.
حاورها : نبارك أمرو و عبد العزيز البكري
nbarc- محـمــد إدريـســـي
-
عدد الرسائل : 3407
تاريخ الميلاد : 18/02/1988
العمر : 36
الدولة : maroc
المهنة : مساعد صيدلي
المدينة : قلعة مكونة
الهاتف : 0651184573
0634670825
رقم عضويه : 1
الأوسمة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: أصداء الجنوب في ضيافة العداءة غزلان ريشى
شكرا للمدير المحترم على هذا الطرح المميز و شكرا كذلك لصاحب المقال
و نتمنى التوفيق انشاء الله لجوهرة الجنوب غزلان ريشي
كما نتمنى ان تمثل منطقة الجنوب خير تمثيل
و انشاء الله سنراها بطلة متالقة في سماء العاب القوى الوطنية و لما لا العالمية ان توفرت كل الظروف
و نتمنى التوفيق انشاء الله لجوهرة الجنوب غزلان ريشي
كما نتمنى ان تمثل منطقة الجنوب خير تمثيل
و انشاء الله سنراها بطلة متالقة في سماء العاب القوى الوطنية و لما لا العالمية ان توفرت كل الظروف
MoUlAy YoUsSeF- نائب المدير
-
عدد الرسائل : 1332
تاريخ الميلاد : 05/10/1988
العمر : 36
الدولة : المملكة المغربية
المهنة : طالب
المدينة : casablanca
الهاتف : 0670766129
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: أصداء الجنوب في ضيافة العداءة غزلان ريشى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منطقة الجنوب الشرقي فيها طاقات شابة لا تنضب فقط تبحث عن من يحتظنها ويمد لها يد المساعدة. وهذه البطلةالدادسية مثال على ذلك.
لدي شعور بأن تكون هذه البطلة الواعدة بطلة عالمية في المستقبل. أتمنى من المسؤولين العناية والاهتمام بالطاقات الشابة بالمنطقة و توجيهها في سبيل تحقيق مرادها وتمثيل منطقتها
كل ما أتمناه هو التاوفيق و النجاخ في مسيرتك الرياضية أختي غزلان ريشى و تشرفين بلدتك و بلدك و جمهورك التواق لمشاهتك كبطلة مغربية و عالمية إن شاء الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منطقة الجنوب الشرقي فيها طاقات شابة لا تنضب فقط تبحث عن من يحتظنها ويمد لها يد المساعدة. وهذه البطلةالدادسية مثال على ذلك.
لدي شعور بأن تكون هذه البطلة الواعدة بطلة عالمية في المستقبل. أتمنى من المسؤولين العناية والاهتمام بالطاقات الشابة بالمنطقة و توجيهها في سبيل تحقيق مرادها وتمثيل منطقتها
كل ما أتمناه هو التاوفيق و النجاخ في مسيرتك الرياضية أختي غزلان ريشى و تشرفين بلدتك و بلدك و جمهورك التواق لمشاهتك كبطلة مغربية و عالمية إن شاء الله
abdessamad_oulasri- مستشار اداري
-
عدد الرسائل : 381
تاريخ الميلاد : 25/10/1989
العمر : 35
الدولة : المغرب
المدينة : مراكش
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى