هل ذقت مرارة الظلم؟

قال تعالى في محكم تنزيله *إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطغَى * صدق الله العظيم

حرم الله الظلم على نفسه وحرمه على الناس فقال في الحديث القدسي يا عبادي اني حرمت الظلم على نفسي و جعلته بينكم محرما فلا تظالموا
الظلم عاقبته وخيمة ولا يصدر الا من النفوس اللئيمة وادا تفشى الظلم في المجتمع كان سببا لنزع البركات وتقليل الخيرات وانتشار الافات و الامراض والاوجاع.
من ظَلَمَ نفسه فهو لغيره أظلم

وَظُلْمُ ذوي القربى أشد مرارة على النفس من وقع الحسام المهند

ما من ظالم إلا سيبلى بظالم

جازاك الله خيرا على الطرح المميز فانت دائما متميزة بمواضيعك و ابداعاتك لما لا و انت عاشقة الجنة عاشقة التالق و الابداع .
تقبلي مروري المتواضع

شكرا اختي العاشقة
لا يخفى على احد حكم الاسلام لموضوع الضلم فقد وضع ضمن خانة السلوك الغير لائق ولعلىالقرأن الكريم والحديت النبوي يحمل مايكفي من الادلة ليتجنب الانسان هدا التصرف لاكن


رجوعا الى ما هو اجتماعي سنجد الضلم لا زال يعيش بيننا بل يحلو له ان يفرق بين هدا وداك لان اوتاده المتينة تلعب على دوي الشخصيات الضعيفة وكدا نجد هذه الصفة عند الاشخاص دوي النفود والسلطة حيت يسمتعون بنشوة ضلم العبد الضعيف الدي اغتصبت حقوقه لاكن لن يستطيع التحدت رغم ان له الحق في دالك خوف عن انفاسه .ويوجد النوع الاول الدي يحلو لهم ضلم الاخر ربما لوقتهم الفارغ فلم يجدوا سوى شخص محدد كدات لتخيط جلباب من الكدب والبهتان عليه لاكن ادا كان الشخص دكيا ويعرف كيفية رد الفعل فسيتحمل تقل داك الجلباب فالاجر هنالك طبعا وهنا تكون صاعقة للاخر لانه لم ينجح في اللعب عليك وعلى صبرك ايضا ،لا تتأتر بهبوب الرياح كن كالبحر مهما حالت تصرفات البشر ينضف نفسه بنفسه لا تمنح ابتسامة لمن يحاول وضع عقبة في الطريق بل تخطاها بكل تقة بالنفس