ورزازات تستقطب مهنيي الفن السابع والسياح
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ورزازات تستقطب مهنيي الفن السابع والسياح
ورزازات تستقطب مهنيي الفن السابع والسياح
هسبريس - و م ع
Monday, January 24, 2011
اعتبرت أسبوعية (جون أفريك)، في عددها الأخير، أن مدينة ورزازات بما تتوفر عليه من مؤهلات; بدءا من خاصيات متميزة على مستوى الإضاءة مرورا بالتنوع في المشاهد الطبيعية ووصولا إلى تسعيرة تنافسية للخدمات، مما مكنها من تكريس قدراتها السينمائية، باتت تستقطب مزيدا من مهنيي الفن السابع عبر العالم والسياح على حد سواء.
وأشارت الأسبوعية، في مقال تحت عنوان "مرحبا بكم في واليود"، إلى أن المداخيل المستخلصة من أنشطة التصوير السينمائي الأجنبي أصبحت "موارد أساسية، ليس فقط بالنسبة لعاصمة السينما بالجنوب المغربي"واليود"، كما لقبتها بذلك مؤخرا (فايننشال تايمز)، وإنما بالنسبة لمجموع المملكة.
وذكرت الأسبوعية أن مداخيل القطاع السينمائي بالمدينة سجلت سنة 2008 نحو 110 ملايين دولار قبل أن تتراجع سنة 2009 بسبب الأزمة الاقتصادية.
ونقلت عن المدير العام للمركز السينمائي المغربي، رئيس لجنة ورزازات للفيلم نور الدين الصايل تفاؤله بعودة مستوى أنشطة التصوير السينمائي خلال السنة الجارية والسنة الموالية إلى ما كان عليه في 2008 ، وذلك بالنظر إلى المشاريع المعلن عنها في هذا المجال.
وبالنسبة ل(جون أفريك) فإن الصناعة السينمائية ستمكن المغرب من استقطاب سياح جدد.
وأشارت الأسبوعية إلى أن السلطات المغربية تعتزم الاستفادة أكثر من التكامل الموجود بين السياحة والسينما، ملمحة في هذا الإطار إلى التأثير الإيجابي للقاءات موفيميد، التي احتضنتها ورزازات ما بين 19 و22 يناير الجاري، وذلك في افق تشجيع الشراكات بين البلدان المتوسطية في قطاعي السينما والسياحة إلى جانب تثمين فضاءات التصوير السينمائي.
واعتبرت الأسبوعية أن هذه اللقاءات شكلت فرصة لاستقطاب الزوار المولعين بمعاينة الديكورات الحقيقية لأشهر الأفلام باستديوهات ورزازات التي شهدت مرور عدد من كبار المخرجين والنجوم السينمائيين من ذوي الصيت العالمي، على غرار المخرج السينمائي الشهير الأمريكي رايدلي سكوت، الذي أصبح من المألوف مصادفته بالمكان منذ تصويره لفيلم "الكلادياتور" سنة 2000 .
ولاحظت (جون أفريك) أن متحفا للسينما يضم، على الخصوص، بقايا من ديكورات تصوير بعض الأعمال وأجهزة تصوير تمثل جميع المراحل قد تم افتتاحه مؤخرا بقلب المدينة لإشباع فضول المولعين بفن السينما من الوافدين على المدينة.
وخلصت المجلة إلى أن ورزازات، التي يعني إسمها بالأمازيغية "بدون ضجيج"، أو بصيغة أخرى أقرب "الصمت، نحن نصور"، ستواصل تكريس مؤهلاتها وصورتها كحاضرة دولية للسينما.
هسبريس - و م ع
Monday, January 24, 2011
اعتبرت أسبوعية (جون أفريك)، في عددها الأخير، أن مدينة ورزازات بما تتوفر عليه من مؤهلات; بدءا من خاصيات متميزة على مستوى الإضاءة مرورا بالتنوع في المشاهد الطبيعية ووصولا إلى تسعيرة تنافسية للخدمات، مما مكنها من تكريس قدراتها السينمائية، باتت تستقطب مزيدا من مهنيي الفن السابع عبر العالم والسياح على حد سواء.
وأشارت الأسبوعية، في مقال تحت عنوان "مرحبا بكم في واليود"، إلى أن المداخيل المستخلصة من أنشطة التصوير السينمائي الأجنبي أصبحت "موارد أساسية، ليس فقط بالنسبة لعاصمة السينما بالجنوب المغربي"واليود"، كما لقبتها بذلك مؤخرا (فايننشال تايمز)، وإنما بالنسبة لمجموع المملكة.
وذكرت الأسبوعية أن مداخيل القطاع السينمائي بالمدينة سجلت سنة 2008 نحو 110 ملايين دولار قبل أن تتراجع سنة 2009 بسبب الأزمة الاقتصادية.
ونقلت عن المدير العام للمركز السينمائي المغربي، رئيس لجنة ورزازات للفيلم نور الدين الصايل تفاؤله بعودة مستوى أنشطة التصوير السينمائي خلال السنة الجارية والسنة الموالية إلى ما كان عليه في 2008 ، وذلك بالنظر إلى المشاريع المعلن عنها في هذا المجال.
وبالنسبة ل(جون أفريك) فإن الصناعة السينمائية ستمكن المغرب من استقطاب سياح جدد.
وأشارت الأسبوعية إلى أن السلطات المغربية تعتزم الاستفادة أكثر من التكامل الموجود بين السياحة والسينما، ملمحة في هذا الإطار إلى التأثير الإيجابي للقاءات موفيميد، التي احتضنتها ورزازات ما بين 19 و22 يناير الجاري، وذلك في افق تشجيع الشراكات بين البلدان المتوسطية في قطاعي السينما والسياحة إلى جانب تثمين فضاءات التصوير السينمائي.
واعتبرت الأسبوعية أن هذه اللقاءات شكلت فرصة لاستقطاب الزوار المولعين بمعاينة الديكورات الحقيقية لأشهر الأفلام باستديوهات ورزازات التي شهدت مرور عدد من كبار المخرجين والنجوم السينمائيين من ذوي الصيت العالمي، على غرار المخرج السينمائي الشهير الأمريكي رايدلي سكوت، الذي أصبح من المألوف مصادفته بالمكان منذ تصويره لفيلم "الكلادياتور" سنة 2000 .
ولاحظت (جون أفريك) أن متحفا للسينما يضم، على الخصوص، بقايا من ديكورات تصوير بعض الأعمال وأجهزة تصوير تمثل جميع المراحل قد تم افتتاحه مؤخرا بقلب المدينة لإشباع فضول المولعين بفن السينما من الوافدين على المدينة.
وخلصت المجلة إلى أن ورزازات، التي يعني إسمها بالأمازيغية "بدون ضجيج"، أو بصيغة أخرى أقرب "الصمت، نحن نصور"، ستواصل تكريس مؤهلاتها وصورتها كحاضرة دولية للسينما.
trahmya- الوسام الذهبي
-
عدد الرسائل : 580
تاريخ الميلاد : 04/02/1988
العمر : 36
الدولة : maroc
المهنة : ts cttp
المدينة : kelaa m'gouna
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: ورزازات تستقطب مهنيي الفن السابع والسياح
السؤال الذي يطرح نفسه اخي الكريم هو
هل تستفيد مدينة وارزازات من كل هذه الاموال الطائلة ,
ام ان اموال السينيما لا تنام في هليود افريقيا ,,,,??????
MoUlAy YoUsSeF- نائب المدير
-
عدد الرسائل : 1332
تاريخ الميلاد : 05/10/1988
العمر : 36
الدولة : المملكة المغربية
المهنة : طالب
المدينة : casablanca
الهاتف : 0670766129
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى