جرائم الاغتصاب بأيت ايحيا
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
جرائم الاغتصاب بأيت ايحيا
عرفت قبائل أيت ايحيا في العقد الأخير حالات اغتصاب كثيرة تتفاوت من منطقة إلى أخرى. وعموما وما يعرف عن حالات الاغتصاب، أنها لا تأتي دائما من أغراب بل تأتي إما من داخل العائلة أو من الجيران والمحيط العائلي بصفة عامة ، وقد يأتي الاغتصاب أيضا من خلال صداقة قد يستغلها الجاني للإيقاع بضحيته بعدة طرق، إما بالوعود بالزواج أو بالتغرير بها وهنا نتحدث عن ضحايا شباب يعني فتيات ما بين سن 15 الى 20 سنة أما فيما يخص الأطفال فيقع الاغتصاب إما بالقوة التي تؤدي بالضحية لفقدان الوعي ومن تم استغلال الفرصة للاستمتاع بها جثة هامدة أو التغرير بها من خلال استمالتها ببعض الحلويات وما غير ذلك من الأشياء التي تسيل لعاب الأطفال .
قبل الخوض في الموضوع الذي نحن بصدد الحديث عنه وهو الاغتصاب بقبائل ايت يحيا لابد لنا من الحديث عن الاغتصاب وكيف يحدث أهو مخطط محبوك من طرف الجاني أم يأتي من غير تخطيط ولا ميعاد ، لابد للمرأة وللفتاة خصوصا أن تعير الاهتمام لبعض السلوكيات الخاطئة سواء في علاقات الصداقة أو الحب ، أن المرأة عندما تتعدى حدود الصداقة فهي لا محالة معرضة للاغتصاب لأن الرجل وللميزة الحيوانية المفرطة التي فيه يترجم هذا التقارب إلى أن الطرف الأخر يدعوه إلى ممارسة الجنس ومن المبادئ التي يستند عليها الرجل في مثل هذه الحالات أن الفتاة إذا قالت لا للعلاقة الجنسية فإن في دواخلها إجابة أخرى وهي نعم وعندما ترفض الضحية بشكل شديد فإن مخ هذا الرجل المقهور بنزواته يترجم ذلك الامتناع المتشدد في أن الفتاة تريد ممارسة عنيفة يعني أنها تحب ممارسة الجنس وهي تقاتل ، ومن الامور أيضا التي تؤدي الى الاغتصاب ، رغم أن البعض قد يراها أمورا تافهة لكنها قد تثير دوي الأفئدة الضعيفة فمثلا العطور والملابس المكشوفة ، ففي مخيلة الرجل يترجم ذلك الإفراط الصارخ في الروائح الزكية والملابس المكشوفة إلى أن المرأة تدعوه لممارسة الجنس ، ومن الأشياء أيضا التي يرى فيها الرجل أن المرأة مستعدة لممارسة الجنس معه أن مجرد دعوته للمرأة والانفراد بها دون رفض الجنس الأخر إنما هو ضوء أخضر لممارسة الفاحشة .
إن المتتبع للشأن المحلي بأيت ايحيا يكتشف ولأول مرة ملفات اغتصاب مسكوت عنها وأخرى لا زالت تتداول على لسان سكان المنطقة ،لأنه من الصعب نسيانها ومن الصعب أيضا علاجها وإيجاد حلول لها في ظل اللاوعي والتغاضي الذي يكسو عقول ساكنة هذه المنطقة وكذا الإيمان بفكرة الفضيحة والسكوت عنها من أجل حفظ ماء الوجه ، في حين أن هناك من يعاني جراء توالي وتكرار حالات الاغتصاب ، من منا ينكر قصة اغتصاب فتاة بأيت عيسي من طرف فقيه مسجد القبيلة ، من منا لا يتذكر كيف تم اغتصاب طفل بأيت عبو وقتله ورمي جثثه بالوادي، من منا ات يتذكر كيف حاول مخمور اغتصاب معاق ذهني، هذه قصص تداولها سكان قبائل أيت ايحيا وما خفي أعظم والله أعلم كم من قصص اغتصاب قد وقعت وكم من ضحية لا زالت تكافح من أجل نسيان فعلة ذئب بشري لا يعرف الرحمة ، لا يعرف أبجديات هذه الحياة فالغريزة قد أعمت بصيرته ، ولي قصة حقيقية في هذا الصدد وهي لفتاة بإحدى قبائل أيت ايحيا ، واسمها (ح) فتاة في عشرينيات عمرها وهذه قصتها:
" كنت فتاة دائمة النشاط ضحوكة كنت لا أعرف معنى الحزن والألم إلى يوم تجرعت مرارة الاغتصاب فأصبحت حياتي جحيما وانقلبت رأسا على عقب ، أخي أتعرف من اغتصبني ومن قلب حياتي من تلك الفتاة النشيطة الى هذه الفتاة التي أمامك الان دائمة الحزن ودائمة التفكير ، صاحب الفعلة هو ابن أختي نعم ابن أختي ، هو الذي سلب مني عفتي وشرفي هو الذي حطم حياتي ، فهذا الذئب البشري كان دائما يلاحقني في أي مكان ، كان دائما الإلحاح على أن أمارس معه الجنس من دون حياء لم يراع حتى الراب العائلي فأنا خالته ، لكن نزوته أنسته أنه ينهش لحم خالته ، ذات يوم وبينما الكل قد ذهب الى منزل أختي استغل هو فرصة عدم وجود أحد في البيت من غيري فجاء الى البيت محملا بمشروبات غازية فقد كان الجو حارا ، فتحت له الباب دخل وألح علي أن أشرب معه بعض المشروبات ، كنت خائفة منه لأنه كان دائم الإلحاح على ممارسة الجنس معي ، ما أن شربنا بعض تلك المشروبات ، حتى أحسست برأسي قد ثقل علي ، ولم أحس كيف نمت فجأة ، لقد وضع لي الحقير منوما في المشروب ليقضي حاجته دون عناء ، استيقظت ولم أجده في البيت وأحسست بجسدي وكأني قد تعرضت للضرب ، كما أن ملابسي الداخلية لم أجدها ، تأكدت حينئذ أنه قد اغتصبني ، بكيت وبكيت ولم ينفعن البكاء ، بحت لعائلتي بما وقع لكن لم يصدقن أحد ومن ذلك التاريخ أصبحت حياتي كلها جحيما ولم أعد كما كنت فابن أختي سلب مني كل شيء".
هذه الفتاة المسكينة هي ضحية من ضحايا الاغتصاب بأيت ايحيا وأحييها على صراحتها وعلى جرأتها ، رغم حزنها العميق والكبير لكن فكرة البوح بقصتها خفف من آلامها وزاد من احترامي لها ، وفي أيت ايحيا قصص أخرى كثيرة سأحاول جاهدا تقصي الحقائق عنها من أجل كشف المستور وإيجاد حلول ، وتوعية السكان بخطورة السكوت عن قضايا الاغتصاب .
نصائحي للجميع وبالأخص الفتيات لا لعدم التحفظ وزيادة جرعات المزاح التي قد تستغل للوصول إلى مرحلة الغزل، تم إلى الاغتصاب ، لا للانفراد لا سيما إذا كان أحد الطرفين متعاطيا للخمر أو المخدرات ، لا للملابس الكاشفة أو العطور الصارخة.
مع تحياتي أسير الصمت
قبل الخوض في الموضوع الذي نحن بصدد الحديث عنه وهو الاغتصاب بقبائل ايت يحيا لابد لنا من الحديث عن الاغتصاب وكيف يحدث أهو مخطط محبوك من طرف الجاني أم يأتي من غير تخطيط ولا ميعاد ، لابد للمرأة وللفتاة خصوصا أن تعير الاهتمام لبعض السلوكيات الخاطئة سواء في علاقات الصداقة أو الحب ، أن المرأة عندما تتعدى حدود الصداقة فهي لا محالة معرضة للاغتصاب لأن الرجل وللميزة الحيوانية المفرطة التي فيه يترجم هذا التقارب إلى أن الطرف الأخر يدعوه إلى ممارسة الجنس ومن المبادئ التي يستند عليها الرجل في مثل هذه الحالات أن الفتاة إذا قالت لا للعلاقة الجنسية فإن في دواخلها إجابة أخرى وهي نعم وعندما ترفض الضحية بشكل شديد فإن مخ هذا الرجل المقهور بنزواته يترجم ذلك الامتناع المتشدد في أن الفتاة تريد ممارسة عنيفة يعني أنها تحب ممارسة الجنس وهي تقاتل ، ومن الامور أيضا التي تؤدي الى الاغتصاب ، رغم أن البعض قد يراها أمورا تافهة لكنها قد تثير دوي الأفئدة الضعيفة فمثلا العطور والملابس المكشوفة ، ففي مخيلة الرجل يترجم ذلك الإفراط الصارخ في الروائح الزكية والملابس المكشوفة إلى أن المرأة تدعوه لممارسة الجنس ، ومن الأشياء أيضا التي يرى فيها الرجل أن المرأة مستعدة لممارسة الجنس معه أن مجرد دعوته للمرأة والانفراد بها دون رفض الجنس الأخر إنما هو ضوء أخضر لممارسة الفاحشة .
إن المتتبع للشأن المحلي بأيت ايحيا يكتشف ولأول مرة ملفات اغتصاب مسكوت عنها وأخرى لا زالت تتداول على لسان سكان المنطقة ،لأنه من الصعب نسيانها ومن الصعب أيضا علاجها وإيجاد حلول لها في ظل اللاوعي والتغاضي الذي يكسو عقول ساكنة هذه المنطقة وكذا الإيمان بفكرة الفضيحة والسكوت عنها من أجل حفظ ماء الوجه ، في حين أن هناك من يعاني جراء توالي وتكرار حالات الاغتصاب ، من منا ينكر قصة اغتصاب فتاة بأيت عيسي من طرف فقيه مسجد القبيلة ، من منا لا يتذكر كيف تم اغتصاب طفل بأيت عبو وقتله ورمي جثثه بالوادي، من منا ات يتذكر كيف حاول مخمور اغتصاب معاق ذهني، هذه قصص تداولها سكان قبائل أيت ايحيا وما خفي أعظم والله أعلم كم من قصص اغتصاب قد وقعت وكم من ضحية لا زالت تكافح من أجل نسيان فعلة ذئب بشري لا يعرف الرحمة ، لا يعرف أبجديات هذه الحياة فالغريزة قد أعمت بصيرته ، ولي قصة حقيقية في هذا الصدد وهي لفتاة بإحدى قبائل أيت ايحيا ، واسمها (ح) فتاة في عشرينيات عمرها وهذه قصتها:
" كنت فتاة دائمة النشاط ضحوكة كنت لا أعرف معنى الحزن والألم إلى يوم تجرعت مرارة الاغتصاب فأصبحت حياتي جحيما وانقلبت رأسا على عقب ، أخي أتعرف من اغتصبني ومن قلب حياتي من تلك الفتاة النشيطة الى هذه الفتاة التي أمامك الان دائمة الحزن ودائمة التفكير ، صاحب الفعلة هو ابن أختي نعم ابن أختي ، هو الذي سلب مني عفتي وشرفي هو الذي حطم حياتي ، فهذا الذئب البشري كان دائما يلاحقني في أي مكان ، كان دائما الإلحاح على أن أمارس معه الجنس من دون حياء لم يراع حتى الراب العائلي فأنا خالته ، لكن نزوته أنسته أنه ينهش لحم خالته ، ذات يوم وبينما الكل قد ذهب الى منزل أختي استغل هو فرصة عدم وجود أحد في البيت من غيري فجاء الى البيت محملا بمشروبات غازية فقد كان الجو حارا ، فتحت له الباب دخل وألح علي أن أشرب معه بعض المشروبات ، كنت خائفة منه لأنه كان دائم الإلحاح على ممارسة الجنس معي ، ما أن شربنا بعض تلك المشروبات ، حتى أحسست برأسي قد ثقل علي ، ولم أحس كيف نمت فجأة ، لقد وضع لي الحقير منوما في المشروب ليقضي حاجته دون عناء ، استيقظت ولم أجده في البيت وأحسست بجسدي وكأني قد تعرضت للضرب ، كما أن ملابسي الداخلية لم أجدها ، تأكدت حينئذ أنه قد اغتصبني ، بكيت وبكيت ولم ينفعن البكاء ، بحت لعائلتي بما وقع لكن لم يصدقن أحد ومن ذلك التاريخ أصبحت حياتي كلها جحيما ولم أعد كما كنت فابن أختي سلب مني كل شيء".
هذه الفتاة المسكينة هي ضحية من ضحايا الاغتصاب بأيت ايحيا وأحييها على صراحتها وعلى جرأتها ، رغم حزنها العميق والكبير لكن فكرة البوح بقصتها خفف من آلامها وزاد من احترامي لها ، وفي أيت ايحيا قصص أخرى كثيرة سأحاول جاهدا تقصي الحقائق عنها من أجل كشف المستور وإيجاد حلول ، وتوعية السكان بخطورة السكوت عن قضايا الاغتصاب .
نصائحي للجميع وبالأخص الفتيات لا لعدم التحفظ وزيادة جرعات المزاح التي قد تستغل للوصول إلى مرحلة الغزل، تم إلى الاغتصاب ، لا للانفراد لا سيما إذا كان أحد الطرفين متعاطيا للخمر أو المخدرات ، لا للملابس الكاشفة أو العطور الصارخة.
مع تحياتي أسير الصمت
أسير الصمت- شكر و تقدير
-
عدد الرسائل : 11
تاريخ الميلاد : 20/03/1987
العمر : 37
الدولة : maroc
المدينة : غرفة الاموات
احترام قوانين المنتدى :
رد: جرائم الاغتصاب بأيت ايحيا
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا على اتاثرة هذا الموضوع الحساس
للإشارة هذه الجريمة ليست مختصة بزمان او مكان معين
انها وباء عم كل اقطار الارض
والحل له هو التزام الضوابط الشرعية في العلاقات بين الافراد
وتشديد العقوبة القانونية الى اقصى الحدود على مرتكبي هذه الجرائم
وانا ضد من ينادون بإلغاء حكم الاعدام في المغرب فمرتكب هذه الجريمة التي تحدثت عنها عقابه الشرعي هو الاعدام
شكرا على اتاثرة هذا الموضوع الحساس
للإشارة هذه الجريمة ليست مختصة بزمان او مكان معين
انها وباء عم كل اقطار الارض
والحل له هو التزام الضوابط الشرعية في العلاقات بين الافراد
وتشديد العقوبة القانونية الى اقصى الحدود على مرتكبي هذه الجرائم
وانا ضد من ينادون بإلغاء حكم الاعدام في المغرب فمرتكب هذه الجريمة التي تحدثت عنها عقابه الشرعي هو الاعدام
bogos199- عضو إداري
-
عدد الرسائل : 1206
تاريخ الميلاد : 11/02/1990
العمر : 34
الدولة : المغرب
المهنة : طالب
المدينة : الفقيه بن صالح
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: جرائم الاغتصاب بأيت ايحيا
لا حول و لا قوة الا بالله . انا لست متفقة معك اخي محمد لان الاعدام ليس حلا نهائي لهده الفاحشة يعني ان علينا دراستها دراسة دقيقة للكشف عن الاسباب الحقيقية و الغامضة ومحاولة ايجاد حلول سلمية لكلا الطرفين
نور العين- عضوة إدارية
-
عدد الرسائل : 1354
تاريخ الميلاد : 23/01/1994
العمر : 30
الدولة : المغرب
المهنة : student
المدينة : مراكش
الأوسمة :
الدولة :
رد: جرائم الاغتصاب بأيت ايحيا
السلام عليكم ورحمة الله
انا لم اقل ان الاعدام حل للمشكلة وانما قلت انني لست متفقا مع من ينادون بإلغاء هذه العقوبة فهي العقاب المناسب لهذا النوع من الاجرام
العقاب وليس الحل
اما الحل فكما ذكرت سابقا هو التزام الضواب الشرعية في العلاقات بين الافراد وبالاضافة الى هذا تشديد العقوبة القانونية قدر الامكان [b]
انا لم اقل ان الاعدام حل للمشكلة وانما قلت انني لست متفقا مع من ينادون بإلغاء هذه العقوبة فهي العقاب المناسب لهذا النوع من الاجرام
العقاب وليس الحل
اما الحل فكما ذكرت سابقا هو التزام الضواب الشرعية في العلاقات بين الافراد وبالاضافة الى هذا تشديد العقوبة القانونية قدر الامكان [b]
bogos199- عضو إداري
-
عدد الرسائل : 1206
تاريخ الميلاد : 11/02/1990
العمر : 34
الدولة : المغرب
المهنة : طالب
المدينة : الفقيه بن صالح
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: جرائم الاغتصاب بأيت ايحيا
انا ضد الاعدام كيفما كانت الجريمة لان ادا تم اعدام شخص او"مجرم معين " فكانما تم اعدام الاسرة او العائلة باكملها ما علينا القيام به كما سلفت الدكر هو محاولة تعرف جدور هده الكارثة لتجنبها ومحاولة ايجاد حلول ايجابية
المهم رايك محترم اخي محمد تحياتي
المهم رايك محترم اخي محمد تحياتي
نور العين- عضوة إدارية
-
عدد الرسائل : 1354
تاريخ الميلاد : 23/01/1994
العمر : 30
الدولة : المغرب
المهنة : student
المدينة : مراكش
الأوسمة :
الدولة :
رد: جرائم الاغتصاب بأيت ايحيا
وانا لا اوافقك الرأي فالشخص الذي يرتكب جريمة تستوجب اعدامه لن يكون اصلا صالحا لان يكون رب اسرة بل سيشكل خطر على الاسرة
والاعدام ليس قانونا وضعيا بحتا بل هو قانون الهي ايضا امر به الله ورسوله
فان قلتي انكي تعترضين على عقوبة الاعدام فانتي تعترضين على حكم الله
والاعدام ليس قانونا وضعيا بحتا بل هو قانون الهي ايضا امر به الله ورسوله
فان قلتي انكي تعترضين على عقوبة الاعدام فانتي تعترضين على حكم الله
bogos199- عضو إداري
-
عدد الرسائل : 1206
تاريخ الميلاد : 11/02/1990
العمر : 34
الدولة : المغرب
المهنة : طالب
المدينة : الفقيه بن صالح
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: جرائم الاغتصاب بأيت ايحيا
ok asi med
نور العين- عضوة إدارية
-
عدد الرسائل : 1354
تاريخ الميلاد : 23/01/1994
العمر : 30
الدولة : المغرب
المهنة : student
المدينة : مراكش
الأوسمة :
الدولة :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى