التعري في الشوارع

مسؤولية التعري وغياب الحياء لا يتحمله طرف واحد بل هي افرازات لسياسات وخطط قديمة اعطت الاكل المر اليوم فلا يكاد يخلو بيت من بيوت المسلمين من هدا الداء العضال اقول ان المسؤؤلية تتوزع ما بين الفرد كمسؤول عن اعماله بينه وبين ربه يوم القيامة ومابين الراعي الدي سوف يسأل عن رعيته هل حفظ ام ضيع سواء اكان هدا الراعي ابا او اما او استادا او وزيرا او رئيسا او مديرا للاعلام او محررا في جريدة او عالما شرعيا او طالب علم ديني او مسلما عاديا قصر في واجب النصيحة فليعد كل واحد جوابه امام ربه سبحانه ادا سئل عن واجبه تجاه الحد من هده الظاهرة وقس على دلك جميع المخالفات الدينبة والتي كثيرا ما تتفنن وسائل الاعلام في تطبيعها وتطبيع المسلمين معها حتى تصير من الامور العاديات التي ترمز الى تشبث المجتمع يقيم الحداثة والعلمنة والتسامح مع الرديلة والمنكر حداثة زعموهاقيما قيما قيما لا حداثة العلم والتكنلوجية