ردا على من يسب جريدة أزابريس

جريدة أزابريس حتى لا ندخلها في نقاش عقيم هي جريدة مُحترمة تفتح بابها لكل قلم أكان ضد مفهوم الشرفاء أو معه.فهي جريدة محترمة لها خط تحريري اضح.
إن كان يجب انتقاذ مقال فيجب انتقاد صاحب المقال وليس الجريدة.
ولأنك أجبرتني على الرد بالمستوى و اللهجة التي كتبت بها فاستأذن من الكل أن أشرح وجهة نظري في مقال المواطنة بين النسب و البركة بطريقة الخوشيبات:
أنا لم و لن أومن أبدا بخرافة النسب الشريف مع احترامي لمن يعتقد ذلك، هي خرافة عنصرية سابقا أما الآن فلم يعُد في مجتمعنا الدادسي من يولي أهمية لذلك غير بعض المسنين الذين لا يزالو يعيشوا على أوهام محتها التكنولوجيا و القرن 21.
شخصيا يُضحكني كثيرا من يربط شرفه بنسب أي كان،أنت شريف في نظرك و أنا كذلك في نظري، إن كنت لا تقدر أن تحقق الشرف في الواقع فمن حقك أن تعود لمن آمتلكه من أجدادك،أما أنا شخصيا فليس ضروريا أن أبحث عن شرفي في شجرة نسبي لأنه و ببساطة كلّ منا له شرفه من جد إلى جد،
أما إن اعتقدت أن الإسلام يمنحك إياه بمجرد انتسابك لإمام الشيعة، و أن الإسلام جاء ليصطاف البعض من البشرية ليكون أشرف الناس فأنا أتبرّأ من هذا الإسلام العنصري لأنه دين لن يُقنعني أبدا بأية آية تبرّر ذلك ، يجب على هذا الدين أن يُمحى في هذا العالم،أما إن جاء الإسلام لكل البشرية في إطار الإحترام والمساوات فمرحبا بالإسلام و كل الديانات الديمقراطية.
خلاصة القول ناقش الأفكار و ابتعد عن اعتقادات الآخرين فمن حقك عبادة جثة دُفنت تحت قبة أو عبادة إلاه يُرى، أو إلاه لا يُرى، إو تكفر بكل الآلهة فذلك شأنك، فقط للمعرفة فعدد ساكنة العالم هو 6،5 مليار شخص و أكثر وعدد المسلمين لا يتعدى مليار مسلم (فقط المسلمين أكانوا يمارسون الدين أو يذهبون إلى البارات أوقات الصلاة) وعدد المسيحيين يتجاوز عدد المسلمين و عدد البوذيين الصينيين يتجاوزون ملياري شخص،بالإضافة ألى ملايين مُلحدين، فقط لنعرف أن المسلمين أقلية صغيرة في العالم و أنه علينا النقاش العلمي وفقط

حكاية وا قعية عندما رفض بعض شباب إيماسين المتعلمين زيارة ضريح المولى باعمران وتقديم المعروف لحفدته على غرار سلفهم، بدعوى أن مايقومون به هو بدعة وضلالة يجب محاربتها، لكن الغريب في الأمر أنه في السنة الموالية جَاءُوا وعلى رأسهم حشد كبير من الشباب بعدما مرً عليهم عام من القحط و الجفاف،
hada namoudaj 9immmat alghabaaaaa

jamil ya jamil !!!