إتلاف 4ر28 طنا من الشيرا (القنب الهندي) بضواحي مدينة الناظور

merci beaucoup 3la lmwdo3 iwa lah istrna lmrghib radi otayn7at

laki mni ajmal tyiya nur al3in madomta fi amaghrib fla tastaghrib ??..

al3afw si med wahjadto hada lmawdo3 motir lini9ach walakin ayna l2a3da2

ثروات الريف يتلفوها العريبان
أزول ، أليس هذا تخريب ودمار لثروات الريف ، أليس المخزن أتلاف هناك ملايير من الدراهم لوبيعت في إطار تقنين الزراعة والمحصول وإستخدمت بعناية لأصبح الريف يشكل كوبنهاكن ثانية . أود أن أطرح السؤال الذي يحيرنا . إن الحشيش أنقذ الريفيون من الإنقراض والمجاعة إلى جانب أوروبا ومليلية ، لماذا يحاول المخزن أن يدمر الريفيون في هذه الأوقات بالضبط في ظل المنادات بالحكم الذاتي للريف . بعد أن عاد الريفيون لوطنهم من شدة الأزمة الإقتصادية وحوصرت مليلية بخلق الأسواق الممتازة ها نحن نرى كيف يتم إحراق الكيف والقبض على المتاجرين الذين يلقبون بالأباطرة علما أن الأباطرة هم الفاشيون والفهريون ..
علما أن فرنسا أول منتج للحشيش ولم نسمع يوما تحدثت عنه وسويسرا ثاني منتج ومزارع للحشيش ولم نسمع يوما عن أي خبر بينما الريف المسكين تقوم فيه القيامة وذلك بتحريم الزراعة بمنظور ديني بينما الخمر في مزارع مكناس حلال وخمور متاجر مرجان والسلام تباع علما أن الخمر محرم قطعا في الإسلام ، بينما الماربورو الأمريكي يدر على أمريكا 65 مليار دولار سنويا ، وفي هولندا تعود عليها تجارة الحشيش 23 مليار دولار (إحصائيات جريدة الأيام) فلماذا لا تبنى معامل لتسويق الحشيش وتعود بالنفع على خزينة الدولة الجواب ببساطة لأن الدولة تخاف من تنمية الريف وتخاف من أن يكون الريف أحسن من ا لرباط
فمشروع الحكم الذاتي للريف سوف يقوم أولا بتقنين تجارة الحشيش بشكل قانوني وتسويقها لأنحاء العالم لأن مضارات الكيف أقل بقليل من مضارات الخمر الإسباني والفودكا الفرنسي والجعة المكناسي .

فتبا لحقد العريبان تفوا حكرتونا وخا في الرزق ديالنا