احتراق بطــــــــــــيء
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
احتراق بطــــــــــــيء
احتراق بطــــــــــــيء
بقلم: محمد العمراني
بقلم: محمد العمراني
في تأمل بسيط لظاهرة يشهدها الجميع ( احتراق الشمعة ) - ونقصد بذلك ذوبان المجسم الشمعي بفعل اللهيب المشتعل في طرف الخيط اللصيق بهذه الشمعة – نلاحظ أن الشمعة لا تذوب راغبة في ذلك، بل بفعل حرارة تصدرها الشعلة التي ذكرناها من فوقها. كذلك البشر يتصرفون بحرية ولكنهم يقومون بذلك في إطار وضع معطى في إطار حدوثهم الذي يكون حصيلة أعمال قام بها لاعبون آخرون.
إن معنى الوجود والأعمال، سواء كانت فردية أو جماعية، ليس معطى مقدما. إن الذوات كي يعيشوا الوجود عليهم أن يجدوه أو على الأقل عليهم أن يحاولوا ذلك. أي أن الشمعة لا يمكنها أن تذوب في الحالة السابقة إلا إذا قورنت باللهيب والحرارة الصادرة عنه. بطريقة أخرى أن السبب في الاحتراق هو الحرارة. أي أن السبب في وجود البعض هو ذلك الشخص المقابل الذي يحدد هذا الوجود إما رغبة في نفسه وبذلك فإنه حاول إيجاده ووضعه في جانبه، أي أن الشمعة تحرق نفسها راغبة في ذلك بمصاحبة اللهيب. أو أن يوجد ذلك الطرف الآخر الذي يحقق ذلك الوجود بدون أي قصد من الذات، وهنا فالشمعة تحترق بدون أن يكون لهى أي معرفة باللهيب أو بمن أشعله فوقها.
هنا سأضعكم موضع تساؤل قائم: أيهما أفضل، أن يختار المرء الموت بنفسه وهو مقتنع بأنه يموت من أجل شيء ومبدأ معين، ويسمى انتحارا غيريا أو شهادة في التصور الإسلامي؟ أم أن يقتل غدرا ويتمرغ في التراب بدون أن يختار هو ذلك؟
لهذا السؤال جوابين ، فيما يخص الأول، فإن الأفراد يجدون أنفسهم ممزقين بين ضرورة تجاوز حالات النقص المعاشة وبين القوة التبعية التي تدفعهم للانسياب في قالب المجتمع القائم بفرح وبلذة وبكثير من الالتزام إذا أمكن، أو رد فعل مسيء يترك ورائه مخلفات جسيمة توضح كون الذات خليطا من الخير والشر في قلب لا يتحمل أحدهما. أما ما يخص الجواب الثاني، فبهذا التصور يتم مواجهة القدر المحتوم ومغادرة هذا الميدان الواسع لكي تحل محله ذوات أخرى أكثر صلابة من المجسم الشمعي السابق – بسرعة أو ببطء، أي احتراق بطيء وذلك قد يتم بسرعة فائقة أو بتأن وبخطوات بطيئة إلى الوراء، وهكذا ما يصدر من جل الأجسام عند رمينا لها في السماء، تصل القمة القصوى للارتفاع المتعلق بقوة دفعنا لها، فتسقط مباشرة في خط تنازلي مستقيم، بسرعة إن كان ذلك الجسم من النوع الثقيل وقد ثم وحدث أمام أنظارات في السابق، أو بتسارع بطيء وهذا ما لا يخفى علينا ونذرك أنه الحاصل الآن بدون أي أدنى شك. وهذا ما نقصد به الاحتراق البطيء.
هنا سأرمي برد واحد لموضوعين اثنين، مختلفين ولكن يلتقيان في إمكانية أن يكون العنف الصادر عنهما مشروعا إذا كان يؤسس اللاعنف ويضمنه. مثل أسلوب الأفغاني في التعصب الذي يقضي بالتركيز على ناحيتين: ناحية الاتحاد بين أفراد الجماعة وناحية الدفاع عن حق هؤلاء الأفراد. أما إن كان العكس فالتعصب دوما تعصب لشيء كما أن الوعي هو دوما وعي بشيء. والتعصب هو دوما، بصورة مكشوفة أو بصورة غير مكشوفة، تعصب ضد شيء.
هنا فالشيء الذي يكون موضوعا للتعصب هو إما جماعة من الجماعات البشرية، وأما رأي من الآراء. انطلاقا من هنا، نستطيع تصنيف أنواع التعصب من جهة الشيء الذي يجري التعصب له، ومن جهة المتعصب نفسه. ما هو الشيء الذي يتعصب المتعصب له ؟ ومن هو هذا المتعصب لذلك الشيء؟ وبتركيب مجزأ آخر: من هو المجسم الشمعي؟ ومن هو اللهيب ؟ ومتى يتم فعل الاحتراق ؟ ومن هو القائم على هذا الفعل؟ وأي نوع من عود الثقاب يجب استعماله لإحداث الاحتراق الذي نتحدث عنه ؟
فقط الردود المرفقة بهويات أصحابها تستحق المناقشة
محمد العمراني- المتطوع المساعد
-
عدد الرسائل : 737
تاريخ الميلاد : 16/04/1988
العمر : 36
الدولة : المغرب
المهنة : طالب ، مؤطر تربوي ، تقني إعلاميات
المدينة : قلعة أمكونة
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: احتراق بطــــــــــــيء
ما أجمل الاحتراق ، خاصة إن كان بطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيء .
محمد العمراني- المتطوع المساعد
-
عدد الرسائل : 737
تاريخ الميلاد : 16/04/1988
العمر : 36
الدولة : المغرب
المهنة : طالب ، مؤطر تربوي ، تقني إعلاميات
المدينة : قلعة أمكونة
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: احتراق بطــــــــــــيء
[لو كنت شمعه فلمن ستحترق
عندما نقول بأن الشمعة تحترق، فان السؤال الذي يجب أن نطرحه هو:
ما هو الهدف من ذلك؟
الكل منا لا يمكن أن لايعرف ان الشمعة تذوب لا لشيء إلا لنستفيد منها، حاول يا إنسان أن تكون كالشمعة تعيش لهدف و تسعى اليه بكل ما أوتيت من قوة،فإذا ربط التعصب بالشمعة، فان زمن الشمعة قد ذهب لان التعصب قد أفل نجمه ما عدا في قرية ليس بين أفراد الجماعة اتحاد من ناحية، و من ناحية أخرى انعدم الدفاع عن حق هؤلاء الأفراد.
أريد أن أقدم من هذا الرد سؤالا:
هل يمكن للتعصب أن يصل مرحلة نؤدي فواتيره كل شهر؟
عندما نقول بأن الشمعة تحترق، فان السؤال الذي يجب أن نطرحه هو:
ما هو الهدف من ذلك؟
الكل منا لا يمكن أن لايعرف ان الشمعة تذوب لا لشيء إلا لنستفيد منها، حاول يا إنسان أن تكون كالشمعة تعيش لهدف و تسعى اليه بكل ما أوتيت من قوة،فإذا ربط التعصب بالشمعة، فان زمن الشمعة قد ذهب لان التعصب قد أفل نجمه ما عدا في قرية ليس بين أفراد الجماعة اتحاد من ناحية، و من ناحية أخرى انعدم الدفاع عن حق هؤلاء الأفراد.
أريد أن أقدم من هذا الرد سؤالا:
هل يمكن للتعصب أن يصل مرحلة نؤدي فواتيره كل شهر؟
Juge- شكر و تقدير
-
عدد الرسائل : 11
تاريخ الميلاد : 10/11/1986
العمر : 38
الدولة : Maroc
المدينة : Kelaa M'gouna
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
الشمع و الفلسفة أية علاقة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلمة أسلوب في الأدب تحيل على الطريق إذا امتدت على استقامة واحدة . فأي طريق ممتد هي أسلوب ، ويقول المفكر جورج بوفن : "ليس الأسلوب إلاّ النظام و الحركة اللذين يضع المرء فكره في إطارهما ، فإذا ما قيدهما وضيقهما ، فسوف يكون الأسلوب مغلقا ، متوتراً ، مقتضباًً، وإذا ما تركهما تتوالى حركتهما في هدوء، و لا يلحق بهما إلاّ ما كان وثيق الصلة من الكلمات أيّاً كانت أناقتها ، فسوف يكون الأسلوب منبعثاً سهلاً ومسترسلا ... إن الأسلوب هو الرجل ذاته".
"إذا ما قيدهما وضيقهما ، فسوف يكون الأسلوب مغلقا ، متوتراً ، مقتضباًً" و هذا بالضبط ما نجده عند المدعو "محمد العمراني"، إنسان ذو فكر رجعي تخلفي و متحجر (هذا إن كان لديه فكر أصلا)، و ذو أسلوب إنغلاقي،تحيزي و عصبي.
إذا تساءل البعض لماذا هذا الشيوع للمدعو "محمد العمراني" حتى أن الحمار كاد يقلده ؟ السبب بسيط وهو أن هذا الشخص كان واقفاً على رأس النفاق و زعيما للمدرسة "العمرانية" التي بدأت شمسها بالأفول و لا نرى أي غد لها، وكان أيضا حاميلا لمشعال العنصرية والعصبية في إيطار ما يسمى "الشرفاء"، في يد ، و معول التخلف في اليد الأخرى .
و خلافاً لكل ما نراه أنه إخباري ، كان فكره انتصاراً للذات وثورة حقيقية أو بالأحرى حربا على من يدعون إلى المساوات، و إذا كان لا بدّ من تصنيف الفيلسوف العمراني ، نقول: إنه فيلسوف "العنصرية" و"الاعقلانية" من خلال كتاباته وفلسفته.
ربما متسائل يقول : هل عقلانية، عفوا "لاعقلانية"، العمراني غير ما يدعو إليه العقلانيون كـابن رشد ، نقول : نعم.
فعقلانية بن رشد في مجال الفلسفة تتميز بميزة العمل المستقل للعقل ثم عملية اللصق مع الشرع ( الدين ). أما العمراني فما زال يعيش في ظلمة عصبية الجاهلية و ما زال هو وكل من يتفلسف بفلسفة كفلسفته لم يسمعوا قول رسول الله صلى الله عليه و سلم في هذا الحديث ، ((لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى))، لأن كل هذا ناتج عن نقص في التربية الإسلامية، ولو تربى تربية إسلامية لتعلم العمراني و كل الشرخاء مفهوم الحرية الصحيح، ولتحرروا من الأهواء والأوهام التي يعيشون فيها.
و إذا كان الفكر الصحيح يؤيد العقلانية ، نقول : العمراني جاء ليطرح طريقة جديدة في التفكير الهمجي لا الفلسفي و الذي استنبطه مما تشبع به من عنصرية و حقد، بل جعل أم العلوم "الفلسفة" تذاب كما يذاب الشمع، و ما هو إلاّ وهم فيلسوف.
و صدق الله العظيم إذ يقول: { إذا قيل لهم إتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا و لا يهتدون } صدق الله العظيم.
"إذا ما قيدهما وضيقهما ، فسوف يكون الأسلوب مغلقا ، متوتراً ، مقتضباًً" و هذا بالضبط ما نجده عند المدعو "محمد العمراني"، إنسان ذو فكر رجعي تخلفي و متحجر (هذا إن كان لديه فكر أصلا)، و ذو أسلوب إنغلاقي،تحيزي و عصبي.
إذا تساءل البعض لماذا هذا الشيوع للمدعو "محمد العمراني" حتى أن الحمار كاد يقلده ؟ السبب بسيط وهو أن هذا الشخص كان واقفاً على رأس النفاق و زعيما للمدرسة "العمرانية" التي بدأت شمسها بالأفول و لا نرى أي غد لها، وكان أيضا حاميلا لمشعال العنصرية والعصبية في إيطار ما يسمى "الشرفاء"، في يد ، و معول التخلف في اليد الأخرى .
و خلافاً لكل ما نراه أنه إخباري ، كان فكره انتصاراً للذات وثورة حقيقية أو بالأحرى حربا على من يدعون إلى المساوات، و إذا كان لا بدّ من تصنيف الفيلسوف العمراني ، نقول: إنه فيلسوف "العنصرية" و"الاعقلانية" من خلال كتاباته وفلسفته.
ربما متسائل يقول : هل عقلانية، عفوا "لاعقلانية"، العمراني غير ما يدعو إليه العقلانيون كـابن رشد ، نقول : نعم.
فعقلانية بن رشد في مجال الفلسفة تتميز بميزة العمل المستقل للعقل ثم عملية اللصق مع الشرع ( الدين ). أما العمراني فما زال يعيش في ظلمة عصبية الجاهلية و ما زال هو وكل من يتفلسف بفلسفة كفلسفته لم يسمعوا قول رسول الله صلى الله عليه و سلم في هذا الحديث ، ((لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى))، لأن كل هذا ناتج عن نقص في التربية الإسلامية، ولو تربى تربية إسلامية لتعلم العمراني و كل الشرخاء مفهوم الحرية الصحيح، ولتحرروا من الأهواء والأوهام التي يعيشون فيها.
و إذا كان الفكر الصحيح يؤيد العقلانية ، نقول : العمراني جاء ليطرح طريقة جديدة في التفكير الهمجي لا الفلسفي و الذي استنبطه مما تشبع به من عنصرية و حقد، بل جعل أم العلوم "الفلسفة" تذاب كما يذاب الشمع، و ما هو إلاّ وهم فيلسوف.
و صدق الله العظيم إذ يقول: { إذا قيل لهم إتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا و لا يهتدون } صدق الله العظيم.
ABOU YASSIR- شكر و تقدير
-
عدد الرسائل : 18
تاريخ الميلاد : 15/06/1970
العمر : 54
الدولة : المغرب
المدينة : قلعة مكونة
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: احتراق بطــــــــــــيء
لقد قلت ( بفتح التاء ) : " ...إن الأسلوب هو الرجل ذاته... " وهذا أسلوبك في الأعلى !
أسي الحسين : لم أشأ الرد على هذه الادعاءات في حين كان همي الوحيد هو طرح سؤال واحد، لعلكم بخبرتكم في المجال الديني تنصفوننا. فعن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه سمع خصومة بباب حجرته، فخرج إليهم، فقال: ( إنما أنا بشر، وإنه يأتيني الخصم، فلعل بعضكم أن يكون أبلغ من بعض، فأحسب أنه صدق، فأقضي له بذلك، فمن قضيت له بحق مسلم، فإنما هي قطعة من النار، فليأخذها أو فليتركها ). وقال صلى الله عليه وسلم: (الظلم ظلمات يوم القيامة). ولما توجهنا لإدارة المنتدى بهذا الأمر ما كان منها إلا الإنصات والمراقبة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة) .
هذا لا يجعلني في موقع دفاع عن نفسي أو ما شابه، فلكل الحق في قول ما يريد، والذي يستطيع إرضاء كل الناس، لم يولد بعد. لكن الشيء الذي استوقفني أكثر كان هذا المثل: من السهل أن تغفر لطفل خوفه من الظلام. لكن من الصعب أن تغفر لرجل خوفه من النور. إنه ينتقد ألئك الذين يعرفون الحقيقية ويغطون وجوههم عنها بأكف من البراءة أو الاتهام دون أي سابق إنذار. إلا إذا كنت أسي الحسين محامي أحد ما بالمنتدى، أو كنت من بين خريجي هذه الصفحات الوردية سابقا.
إن اعتمادكم الخطاب الديني في بعض الردود، واستعمالكم لهذه الأساليب هنا، لا يفسر إلا بالمثل القائل: قد يوجد إنسان له ثلاث شخصيات: شخصية يظهر بها أمام الناس، وشخصية يخفيها، بالإضافة إلي شخصية الحقيقة. هذا لا يعد اتهام بالمقارنة مع ما ذكرته، ولكنه تذكير فقط برغبتنا في القول وبصراحة واضحة وفصيحة بالمعنى الذي نقصده: خوفي على مستقبل أبناءنا وإخوتنا بثانويات المنطقة !
أسي الحسين : لم أشأ الرد على هذه الادعاءات في حين كان همي الوحيد هو طرح سؤال واحد، لعلكم بخبرتكم في المجال الديني تنصفوننا. فعن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه سمع خصومة بباب حجرته، فخرج إليهم، فقال: ( إنما أنا بشر، وإنه يأتيني الخصم، فلعل بعضكم أن يكون أبلغ من بعض، فأحسب أنه صدق، فأقضي له بذلك، فمن قضيت له بحق مسلم، فإنما هي قطعة من النار، فليأخذها أو فليتركها ). وقال صلى الله عليه وسلم: (الظلم ظلمات يوم القيامة). ولما توجهنا لإدارة المنتدى بهذا الأمر ما كان منها إلا الإنصات والمراقبة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة) .
هذا لا يجعلني في موقع دفاع عن نفسي أو ما شابه، فلكل الحق في قول ما يريد، والذي يستطيع إرضاء كل الناس، لم يولد بعد. لكن الشيء الذي استوقفني أكثر كان هذا المثل: من السهل أن تغفر لطفل خوفه من الظلام. لكن من الصعب أن تغفر لرجل خوفه من النور. إنه ينتقد ألئك الذين يعرفون الحقيقية ويغطون وجوههم عنها بأكف من البراءة أو الاتهام دون أي سابق إنذار. إلا إذا كنت أسي الحسين محامي أحد ما بالمنتدى، أو كنت من بين خريجي هذه الصفحات الوردية سابقا.
إن اعتمادكم الخطاب الديني في بعض الردود، واستعمالكم لهذه الأساليب هنا، لا يفسر إلا بالمثل القائل: قد يوجد إنسان له ثلاث شخصيات: شخصية يظهر بها أمام الناس، وشخصية يخفيها، بالإضافة إلي شخصية الحقيقة. هذا لا يعد اتهام بالمقارنة مع ما ذكرته، ولكنه تذكير فقط برغبتنا في القول وبصراحة واضحة وفصيحة بالمعنى الذي نقصده: خوفي على مستقبل أبناءنا وإخوتنا بثانويات المنطقة !
السياسة هي صراع بين المصالح، تحت ستار المبادئ.
( لا تحكم علي إنسان من عمل واحد يأتيه. فإنما يتوقف تقييمه علي مجموع أعماله ومجملها ).
قال أحدهم : تصبح عجوزاً ، عندما تحسد الشباب على حياتهم ومتعتهم.
( لا تحكم علي إنسان من عمل واحد يأتيه. فإنما يتوقف تقييمه علي مجموع أعماله ومجملها ).
قال أحدهم : تصبح عجوزاً ، عندما تحسد الشباب على حياتهم ومتعتهم.
محمد العمراني- المتطوع المساعد
-
عدد الرسائل : 737
تاريخ الميلاد : 16/04/1988
العمر : 36
الدولة : المغرب
المهنة : طالب ، مؤطر تربوي ، تقني إعلاميات
المدينة : قلعة أمكونة
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى