هذا هو الفرق الذي تحدثه الدربوكة

لاحظ الفرق بين هذه الصور ، عندما لا تتأثر بالأزمة تصبح كمن يقول ، بأن الدربوكة مجرد رقص





كل أطفال العالم لا ذنب لهم في ما يقوم به الكبار ، وهذا ما نسعا لكي نوصله للكل ، فالتنشيط التربوي يرقى إلى مستوى تختفي فيه الجمعيات ولا الأحزاب ولا الدول أو القارات ، إننا ننظر لكل هؤلاء الأطفال من منظور إنساني أخلاقي تربوي ، فل يفهم الناس إذن أن الدربوكة ليست مجرد رقص ولا هز وسط ، فعندما يعتقد البعض أو حتى أنه فكر في ذلك الأمر تكون الأزمة قد حلت والنمودج التربوي الذي نريد أن نصل إليه وذلك الهذف المنشود لم تعد له أي قيمة . هنا فقط سيتضح للجميع أن الدربوكة تعلم الأجيال في بعض الأحيان

لك بجرعة زائدة
سخرية القدر مقال جديد لعله يفيد