كتابات عن عذابات المرأة !
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كتابات عن عذابات المرأة !
أنثىالألم
كتابات عن عذابات المرأة
بقلم لحسن ملواني قاص وشاعر/ قلعة مكونة
كتابات عن عذابات المرأة
بقلم لحسن ملواني قاص وشاعر/ قلعة مكونة
شــــــــاعرة
هناك نار...
وجدنا النار امرأة تشكو، وترنو، وتدنو ، تمد يديها المرتعشتين إلى حديقة ...
بحثنا عن الدلاء فازدادت اشتعالا ...
أنا لاأريد انطفاء دعوني أشتعل...
أنا شاعرة.
أرمـــــــــــــــــــــــــــــــــلة
حين صادفتها ، قالت نسيت اسمي أنا أرملة
صار قلبي من الرمال ...الأرملة من مشتقات الرمل...كل الرياح وكل العواصف تغير من شكلي...
لم يعد لي شكل ولا مضمون ثابت ...
قلت اهدئي ...
قالت ليث بيدي الهدوء.
مطلــــــــــــــــــــــــــــقة
سميرة لم يعد يحلو لها السمر...نسيت كل الحكايا
وكل المواويل وكل الأشعار
عفوا قالت لي بأنها لم تستطع نسيان قصيدة عنوانها يوم الغوص في الوحل...
أرادت أن تقرأ بعضها فأجهشت بالبكاء...
قبلت اعتذارها فانصرفت وانصرفت أتخيل فحوى القصيدة التي لم أحظ بسماعها.
نفــــــــــــــــــــــــــساء
هي الوحيدة الشاعرة بأهمية وليدتها الجديدة
أقبلوا عليها رياء...هنئوها رياء ... وتركوها تحدق في عيني بنتها غير آبهة بغيظ المهنئين والمهنئات اللائي نسين جنسهن...
متـــــــــــــــــــــــقاعدة
لم تقرأ كتبا لم تكتب شعرا ولم تتمرس على حبك الأحداث واختيار الشخوص ...
إنها عاشت بطلة لقصص كثيرة...
اليوم تحكي ،وتحكي وتحكي وبما أن حكاياتها لن تنتهي ...
ختمت بجملة ( وحين تقاعدت صرت مقعدة لا أملك مُقعدة ولا مقعدا).
مقعدة لا أملك مُقعدة ولا مقعدا).
منتظرة
دفنت وجنتيها في كفيها وانخرطت في حلم وردي يقطر حبا ورومانسية
صرخة مدوية
تستفيق تهدهد الصارخة وترمي ببصرها نحو شرفة بعيدة
إنها عادت كي تنتظر.
معبرة
أهدتني ديوانها الأول ...قرأت الإهداء فتشنجت..
قرأت القصيدة الأولى فأحاطت بقلبي سحابة من الضجر والنزوع نحوالانتقام...
قرأت القصيدة الثانية فهوى وجهي على كفي ...بكيت مع الكاتبة...راجعت نفسي فوجدت البكاء سلاحا مسالما لن يغير شيئا ... فكرت فيما قد يجعل الكاتبة تغير من نظرتها السوداوية نحو الحياة... حين دخلت على زوجتي بدأت بنفسي مصلحا.
8- حالمة
نامت وطفلتها المتعبة بالحبو والبحث بين أشياء البيت البسيط... التدي في الفم واليدان فوق التدي ... الأم سابحة في أحلام تطارد رجلا يأبى الاستقرار في أي مكان ...
الصغيرة تواصل رحلة المص
والكبيرة تعود إلى نومها علها تحظىبالقبض على مخادع لا يطهر إلا في الاحلام . 9- 9- "هدى"
هدى ! أشهد وتشهد معي كل النجوم وكل رمال الشواطئ وكل الشاشات أنك الصرخة التي لن تخفت في أعماق الضمائر الشريفة.صرختك المدوية المشتعلة لن يغير من إيقاعها تعاقب الفصول والأعياد والمحافل المزيفة...
هدى ! تشهد البحار والمحيطات وما ببطونها من خلائق الله أنك إنسان كسائر الذين يحيون على وجه البسيطة تمرحين وكلك أمل ، تدرسين وتقرئين التاريخ فتقربين إلى نفسك الزكية حلول الإنفراج ...تضحكين فتبتسم لضحكتك الجميلة السماوات والأرض وما بينهما.تزرعين النزر القليل فيتضاعف المحصول فوق التصور، ويتضاعف الحقد فوق التصور ويبدأ البحث عن المصائد والمكائد لخنق نبض الفرح وبسمة التحدي.
في ذلك اليوم كل أترابك احتضنوا هدايا من ورود وأزهار فاحتضنت وحدك شجنا سرمديا يتجدد مع المد والجزر، والقحط والقطر، يتجدد مع كل شروق وكل أفول.
هدى ! جرحك غائر غائر، جرحك يصرخ وينادي، يتوعد ويعادي، جرحك يسكن كل حبات الرمال فيفقدها نكهة الصيف ويورثها فظاعة الفاجعة فتنزع عن نفسها قشيب الذهب كي تداوم الحداد والسهاد والغضب.
لك الله يا هدى حين تستيقظين فيتجه لحظك إلى مرقد أبيك وأمك، فلا تجدين سوى أثواب بسيطة تفوح براءة وطهارة.
لك الله يا هدى حين ترين طفلات يذهبن ويجئن على شاطئ ملغم بالشر والتربص وخبث النفوس فهناك هلك أهلك ذات لحظة غريبة وهناك صارت الرمال لأهلك لحدا بعد أن كانت مركبا للفسحة والتأمل في بعض ملوك البديع.
لك الله حين تصبحين وحين تمسين وحين ترقدين وحين تنهضين، وحين تهمين على التناسي لاستئناف اللهو مع الصبية المقربين.
أعلم علم اليقين أن أحلامك الصغيرة ستهجرها الألوان الوردية والخضراء، أعلم أن ليلك أطول من كل ليالينا، وأن فيضان حزنك الفريد سيغمر المدينة والقرى وكل المدى، يصير مأتمك مأتم الدنيا، فلا رقصة تلفت، ولا صرخة تخفت، ولا زهرة تفتح ثغرها بالبسمة المعهودة.
هدى ! كفكفي دمعك، فكل أم وكل أب في صدره قلب حقيقي خليفة لمفقوديك الأبرياء... كفكفي دمعك ولتعلم الريح أن الإعصار قادم قادم، ليحق الحق ويزهق الباطل.
هدى ! كفكفي دمعك يا ابنتي الصغيرة وأصغي لمطران ثم رددي معه قوله:
شرِّدوا أخيارها بحرا وبـرا واقْتُلوا أحرارها حرا فحـرا
إنما الصالح يبقـى صالحـا آخر الدهر ويبقى الشر شرا
10- وحيدة
وحيدة تركتك تحلمين تحلمين وصرت أركض خلف غزلان وأوهام ... وحين دخلت وأنت على الأريكة بين أحزان وانتظار، بين الذكرى والمصير ...أشفقت عليك ...ضممتك زوجة وفية ، وبعد بسمتك التي أنارت كل البيت...
تسللت هادئا إلى مكتبي فكتبت فصيدة من أحسن ما كتبت.
11- متأوهة
هدموا منزلها المهترىء
مزقوا قفطانها المخملي
قتلوا من أطفالها خمسةزرعوا من أحقادهم مائة
وانتظروا...
صارت شجرا أحمر كالجمر في مهب الريح
في عودها المتين يجري قطار الآهات
الموقظة للروح في قلب الحجر
كانت تمتطي صهوة من نسيج التأوه\\ترسل زفراتها متلاحقة يضيق بها المكان والزمان
تأوه ممشاها
ورؤاها
تهوي بك الأهات ...
تسري بك ...تعرج...
تغلي بك ...تتزلزل
فيشتعل المدى
يتعثر الصبر...يتخلف
تصيرين رمضاع تحملها رمضاء
تحترق التضاريس من حولها
ومن فوقها
ومن تحتها
يتيه بها التيه في ثنايا رمال التيهاء
يصير التأوه نشيدها الوحيد
وتصير الآهات صورتها الأخرى
تقدموا صامتين
خاشعين
جبنوا وارتعدوا
تجمدوا...تصلبوا...تخشبوا
ثم اندثروا...طار بهم زفيرها
على مقبرة الاعتذار.
11- صامتة
دخلوا عليك بلا استئذان...فانتفضت للمفاجأة...فرفضوا
...أردت القول رفضوا ...أردت الاحتجاج بالحجج...رفضوا...
أردت المغادرة لكن الباب والبابا والماما يرفضان...
12- مريضة
يعلم علم اليقين علم القين أنك مريضة ...وأنك محتاجة إلى من يؤانسك قبل الموت ...يعلم علم اليقين قبل أن يتوصل برسالتك الأخيرة التي مزقها سرا أنك وقعت من فوق شجرة الزيتون لأنك تريدين إرضاء أمه الشرسة ، فشلت رجلك اليمنى ونزفت كثيرا ، وانسحبت متهالكة بلا رفيق إلى غرفتك - السجن...
وللكتابة مواصلة في الموضوع
لحسن مواني ـ قلعة مكونة .
هناك نار...
وجدنا النار امرأة تشكو، وترنو، وتدنو ، تمد يديها المرتعشتين إلى حديقة ...
بحثنا عن الدلاء فازدادت اشتعالا ...
أنا لاأريد انطفاء دعوني أشتعل...
أنا شاعرة.
أرمـــــــــــــــــــــــــــــــــلة
حين صادفتها ، قالت نسيت اسمي أنا أرملة
صار قلبي من الرمال ...الأرملة من مشتقات الرمل...كل الرياح وكل العواصف تغير من شكلي...
لم يعد لي شكل ولا مضمون ثابت ...
قلت اهدئي ...
قالت ليث بيدي الهدوء.
مطلــــــــــــــــــــــــــــقة
سميرة لم يعد يحلو لها السمر...نسيت كل الحكايا
وكل المواويل وكل الأشعار
عفوا قالت لي بأنها لم تستطع نسيان قصيدة عنوانها يوم الغوص في الوحل...
أرادت أن تقرأ بعضها فأجهشت بالبكاء...
قبلت اعتذارها فانصرفت وانصرفت أتخيل فحوى القصيدة التي لم أحظ بسماعها.
نفــــــــــــــــــــــــــساء
هي الوحيدة الشاعرة بأهمية وليدتها الجديدة
أقبلوا عليها رياء...هنئوها رياء ... وتركوها تحدق في عيني بنتها غير آبهة بغيظ المهنئين والمهنئات اللائي نسين جنسهن...
متـــــــــــــــــــــــقاعدة
لم تقرأ كتبا لم تكتب شعرا ولم تتمرس على حبك الأحداث واختيار الشخوص ...
إنها عاشت بطلة لقصص كثيرة...
اليوم تحكي ،وتحكي وتحكي وبما أن حكاياتها لن تنتهي ...
ختمت بجملة ( وحين تقاعدت صرت مقعدة لا أملك مُقعدة ولا مقعدا).
مقعدة لا أملك مُقعدة ولا مقعدا).
منتظرة
دفنت وجنتيها في كفيها وانخرطت في حلم وردي يقطر حبا ورومانسية
صرخة مدوية
تستفيق تهدهد الصارخة وترمي ببصرها نحو شرفة بعيدة
إنها عادت كي تنتظر.
معبرة
أهدتني ديوانها الأول ...قرأت الإهداء فتشنجت..
قرأت القصيدة الأولى فأحاطت بقلبي سحابة من الضجر والنزوع نحوالانتقام...
قرأت القصيدة الثانية فهوى وجهي على كفي ...بكيت مع الكاتبة...راجعت نفسي فوجدت البكاء سلاحا مسالما لن يغير شيئا ... فكرت فيما قد يجعل الكاتبة تغير من نظرتها السوداوية نحو الحياة... حين دخلت على زوجتي بدأت بنفسي مصلحا.
8- حالمة
نامت وطفلتها المتعبة بالحبو والبحث بين أشياء البيت البسيط... التدي في الفم واليدان فوق التدي ... الأم سابحة في أحلام تطارد رجلا يأبى الاستقرار في أي مكان ...
الصغيرة تواصل رحلة المص
والكبيرة تعود إلى نومها علها تحظىبالقبض على مخادع لا يطهر إلا في الاحلام . 9- 9- "هدى"
هدى ! أشهد وتشهد معي كل النجوم وكل رمال الشواطئ وكل الشاشات أنك الصرخة التي لن تخفت في أعماق الضمائر الشريفة.صرختك المدوية المشتعلة لن يغير من إيقاعها تعاقب الفصول والأعياد والمحافل المزيفة...
هدى ! تشهد البحار والمحيطات وما ببطونها من خلائق الله أنك إنسان كسائر الذين يحيون على وجه البسيطة تمرحين وكلك أمل ، تدرسين وتقرئين التاريخ فتقربين إلى نفسك الزكية حلول الإنفراج ...تضحكين فتبتسم لضحكتك الجميلة السماوات والأرض وما بينهما.تزرعين النزر القليل فيتضاعف المحصول فوق التصور، ويتضاعف الحقد فوق التصور ويبدأ البحث عن المصائد والمكائد لخنق نبض الفرح وبسمة التحدي.
في ذلك اليوم كل أترابك احتضنوا هدايا من ورود وأزهار فاحتضنت وحدك شجنا سرمديا يتجدد مع المد والجزر، والقحط والقطر، يتجدد مع كل شروق وكل أفول.
هدى ! جرحك غائر غائر، جرحك يصرخ وينادي، يتوعد ويعادي، جرحك يسكن كل حبات الرمال فيفقدها نكهة الصيف ويورثها فظاعة الفاجعة فتنزع عن نفسها قشيب الذهب كي تداوم الحداد والسهاد والغضب.
لك الله يا هدى حين تستيقظين فيتجه لحظك إلى مرقد أبيك وأمك، فلا تجدين سوى أثواب بسيطة تفوح براءة وطهارة.
لك الله يا هدى حين ترين طفلات يذهبن ويجئن على شاطئ ملغم بالشر والتربص وخبث النفوس فهناك هلك أهلك ذات لحظة غريبة وهناك صارت الرمال لأهلك لحدا بعد أن كانت مركبا للفسحة والتأمل في بعض ملوك البديع.
لك الله حين تصبحين وحين تمسين وحين ترقدين وحين تنهضين، وحين تهمين على التناسي لاستئناف اللهو مع الصبية المقربين.
أعلم علم اليقين أن أحلامك الصغيرة ستهجرها الألوان الوردية والخضراء، أعلم أن ليلك أطول من كل ليالينا، وأن فيضان حزنك الفريد سيغمر المدينة والقرى وكل المدى، يصير مأتمك مأتم الدنيا، فلا رقصة تلفت، ولا صرخة تخفت، ولا زهرة تفتح ثغرها بالبسمة المعهودة.
هدى ! كفكفي دمعك، فكل أم وكل أب في صدره قلب حقيقي خليفة لمفقوديك الأبرياء... كفكفي دمعك ولتعلم الريح أن الإعصار قادم قادم، ليحق الحق ويزهق الباطل.
هدى ! كفكفي دمعك يا ابنتي الصغيرة وأصغي لمطران ثم رددي معه قوله:
شرِّدوا أخيارها بحرا وبـرا واقْتُلوا أحرارها حرا فحـرا
إنما الصالح يبقـى صالحـا آخر الدهر ويبقى الشر شرا
10- وحيدة
وحيدة تركتك تحلمين تحلمين وصرت أركض خلف غزلان وأوهام ... وحين دخلت وأنت على الأريكة بين أحزان وانتظار، بين الذكرى والمصير ...أشفقت عليك ...ضممتك زوجة وفية ، وبعد بسمتك التي أنارت كل البيت...
تسللت هادئا إلى مكتبي فكتبت فصيدة من أحسن ما كتبت.
11- متأوهة
هدموا منزلها المهترىء
مزقوا قفطانها المخملي
قتلوا من أطفالها خمسةزرعوا من أحقادهم مائة
وانتظروا...
صارت شجرا أحمر كالجمر في مهب الريح
في عودها المتين يجري قطار الآهات
الموقظة للروح في قلب الحجر
كانت تمتطي صهوة من نسيج التأوه\\ترسل زفراتها متلاحقة يضيق بها المكان والزمان
تأوه ممشاها
ورؤاها
تهوي بك الأهات ...
تسري بك ...تعرج...
تغلي بك ...تتزلزل
فيشتعل المدى
يتعثر الصبر...يتخلف
تصيرين رمضاع تحملها رمضاء
تحترق التضاريس من حولها
ومن فوقها
ومن تحتها
يتيه بها التيه في ثنايا رمال التيهاء
يصير التأوه نشيدها الوحيد
وتصير الآهات صورتها الأخرى
تقدموا صامتين
خاشعين
جبنوا وارتعدوا
تجمدوا...تصلبوا...تخشبوا
ثم اندثروا...طار بهم زفيرها
على مقبرة الاعتذار.
11- صامتة
دخلوا عليك بلا استئذان...فانتفضت للمفاجأة...فرفضوا
...أردت القول رفضوا ...أردت الاحتجاج بالحجج...رفضوا...
أردت المغادرة لكن الباب والبابا والماما يرفضان...
12- مريضة
يعلم علم اليقين علم القين أنك مريضة ...وأنك محتاجة إلى من يؤانسك قبل الموت ...يعلم علم اليقين قبل أن يتوصل برسالتك الأخيرة التي مزقها سرا أنك وقعت من فوق شجرة الزيتون لأنك تريدين إرضاء أمه الشرسة ، فشلت رجلك اليمنى ونزفت كثيرا ، وانسحبت متهالكة بلا رفيق إلى غرفتك - السجن...
وللكتابة مواصلة في الموضوع
لحسن مواني ـ قلعة مكونة .
عبدالله سدراتي- نائب المدير
-
عدد الرسائل : 376
تاريخ الميلاد : 29/03/1965
العمر : 59
الدولة : المغرب.
المهنة : التدبير.
المدينة : قلعة الورود.
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: كتابات عن عذابات المرأة !
وأخيرآ إبداعات القاص و الشاعر لحسن ملواني بالمنتدى " روافد مكونة "
نشكرك الأستاد سدراتي عبدالله على نشر
وفي انتظار كل ما لديك من ابداعات
لحسن ملواني
نشكرك الأستاد سدراتي عبدالله على نشر
وفي انتظار كل ما لديك من ابداعات
لحسن ملواني
nbarc- محـمــد إدريـســـي
-
عدد الرسائل : 3407
تاريخ الميلاد : 18/02/1988
العمر : 36
الدولة : maroc
المهنة : مساعد صيدلي
المدينة : قلعة مكونة
الهاتف : 0651184573
0634670825
رقم عضويه : 1
الأوسمة :
احترام قوانين المنتدى :
امبراطورة الحزن- وسام العطاء
-
عدد الرسائل : 435
تاريخ الميلاد : 11/04/1989
العمر : 35
الدولة : المغرب
المدينة : ورزازات
احترام قوانين المنتدى :
امبراطورة الحزن- وسام العطاء
-
عدد الرسائل : 435
تاريخ الميلاد : 11/04/1989
العمر : 35
الدولة : المغرب
المدينة : ورزازات
احترام قوانين المنتدى :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى