ظاهرة الهدر المدرسي.
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ظاهرة الهدر المدرسي.
ظاهرة الهدر المدرسي
ظاهرة
في مثل تعقد الهدر المدرسي،
يصعب تحديد أسبابها بشكل محدد. ذلك تداخل فيها ما هو ذاتي أو شخصي بما هو اجتماعي لينضاف إليه ما هو اقتصادي. دون
إغفال ما للجانب التربوي من تأثير في هذه العملية:
- يبقى الجانب الأسري
من الأسباب الأكثر إلحاحا، باعتبار الأسرة صمام الأمان لحياة الطفل بشكل عام. فحياة
الطفل تبقى مستقرة مادام الوضع العائلي كذلك، و ما أن يحصل أدنى توتر في العلاقة
بين الآباء حتى تتحول حيات الأطفال إلى كابوس. فالطلاق و الخصام المستمر بين الأب و
الأم يخلق لدى الطفل حالة من الرغبة في إثارة اهتمام المحيط في أهميته داخل بنية
العائلة. و قد يكون ذلك بمزيد من الشقاوة و الجنوح و التهرب من المدرسة و واجباتها.
الذي الذي يؤدي بشكل آلي إلى التكرار المستمر و بالتالي الانقطاع عن المدرسة وسط
غياب الاهتمام لدى الأسرة و متابعتها لمسيرة الطفل الدراسية
- و في نفس الإطار نلح
على أن انشغال الأب أو الأم أو
هما معا بمتاعبهما داخل الشغل و قساوة العيش و صعوبة توفير العيش الكريم يؤدي بهما إلى عدم المتابعة اليومية لعمل الابن و
عدم إلحاحهما على بذل مجهود إضافي من أجل التوفق الأمر الذي يدفع الابن إلى
الإيمان بلا جدوى العملية برمتها فيعلن تمرده من التعليم
- للوسط الذي ينشأ فيه
الطفل له هو الآخر تأثير على مستوى تحصيل الطفل و بالتالي استمراره أو توقفه عند
مرحلة معينة من التدريس: فالأسرة التي يكون أفرادها أميين لا يعيرون اهتماما للعلم لا
يتخرج منها في الغالب الأعم إلا أطفال يقنعون باليسير من العلم ما دام مثلهم
الأعلى هذه حالته. و من جانب آخر، تلعب العادات و التقاليد دورا هاما حيث نجد
عائلات في العالم القروي لا تقبل على تعليم البنات. و في أحسن الأحوال فإنها تقبل على
استكمالها مرحلة التعليم الابتدائي لتقف مسيرتها الدراسية عند هذا الحد. مادام بيت
زوج المستقبل هو مآلها.
- و في ارتباط بالوسط، نشير هنا إلى رفقة السوء
التي من الممكن أن تؤدي بدورها إلى الانقطاع
عن الدراسة. حيث يتأثر الطفل بأصدقائه غير الراغبين في الدراسة. فيبدأ في التراخي في إنجاز دروسه و تكاسله و ربما
غياباته المتكررة. مما يؤدي بالمدرسة إلى اتخاذ قرار بفصله وقد يحدث ذلك بشكل تلقائي.
و تزداد خطورة هذا العامل إذا انضاف إليه
عامل آخر يتمثل في الفهم الخاطئ للأبوين لحب الابن فيبالغان في تدليله و تلبية كل رغباته دونما خضوعه لمحاسبة
- الفقر الذي قيل عنه
أنه كاد أن يكون كفرا قد
يكون سببا في الانقطاع عن المدرسة، حيث ارتفاع تكاليف الدراسة من واجبات التسجيل و شراء الأدوات و الملابس و ربما البحث عن
مسكن في بعد المدرسة عن مقر سكنى العائلة و عدم استفادت التلميذ من منحة دراسية تمكنه
على الأقل من المبيت داخل أسوار المدرسة.
و قد يكون الأب في حاجة إلى من يساعده في تحمل متاعب الحياة فيزج بابنه في عالم الشغل بدل البحث له عن مقعد داخل
المدرسة..
- و قد نسترسل في ذكر الأسباب المرتبطة بالمجتمع و مدى اهتماهمه
بالعلم و بشخصية التلميذ ذاته... لكن ألا يحق لنا أن نتساءل عن إمكانية أن تكون
المدرسة من العوامل المنفرة من العلم و الدراسة و بالتالي قد تكون هي الأخرى سببا
من أسباب الهدر المدرسي؟
كيف نواجه هذه الهدر المدرسي؟
ظاهرة الهدر المدرسي
تمس الكيان المجتمعي لذا ينبغي أن يكون هم القضاء عليها هم المجتمع
ربما من حسن حظنا أنه
في الوقت الذي كنا نشتغل فيه على هذا
الموضوع، أعلنت السلطات المهتمة بالتعليم بالمملكة المغربية بتأسيس خلية يقظة وطنية لمواجهة ظاهرة الهدر المدرسي. مما
يعني أن هناك إحساسا رسميا بخطورتها و ألهم من ذلك أن هناك تفكير الجهات المسؤولة بشكل
جدي في الظاهرة. هل هذا يعتبر مؤشرا كافيا؟
طبعا لا، ينبغي أن يصبح المجتمع بكل مكوناته معنيا بهذه الظاهرة: سلطات مختصة المجتمع المدني الفاعلون التربويون
رجال و نساء التدريس التلاميذ الآباء.
على ذكر الآباء، فعلا
هناك اهتمام من طرفهم بالأطفال المتمدرسين الأمر الذي يظهر بوضوح تكتلهم في جمعيات آباء و أولياء التلاميذ. لكن كيف يفكر
الأب في الابن
الذي يعاني من مشاكل في الفهم؟ في أحسن الأحوال و إذا كان جيبه يسمح بذلك فإنه يدفع به إلى الاستفادة من دروس خصوصية .
- على مستوى الأسر غير
المتحمسة لتعليم أبنائها ينبغي تنظيم حملات داخل صفوفهم توضح لهم أهمية التعليم بالنسبة
لمستقبل أبنائهم
- يجب استعادة الأفواج من المتعلمين الذين انقطعوا عن
الدراسة و تسهيل مسطرة هذه العملية.
- على المستوى التربوي
يجب سلوك مناهج تربوية فاعلة قريبة من عالم المتعلم مع تحقيق العدالة التربوية من خلال
المدرسة و تغيير مفهوم التقييم التربوي الذي يبقى المقياس الوحيد فيه الامتحان
النهائي الأمر الذي يشكل ظلما للتلميذ و تعسفا في النتائج في الوقت أن كفايات كثيرة
يمكن قياسها بشكل مسترسل. مع محاولة المدرسين
تنويع أساليب التعليم و الخروج من الطرق التقليدية العقيمة كمحاولة ناجحة لإشراك الطالب في طرح المواضيع التربوية
الجادة و إيجاد سبل لحلها.
- العمل على تحسين الخدمات الاجتماعية للتلاميذ و
عائلاتهم .
- إدخال
و
تعزيز التكنولوجيا
الحديثة في طرق اكتساب المعارف، للتواصل مع الآخر و اللحاق بالسباقين في هذا المجال و لتطوير نفس
المتعلم. مع دعم التدريس بواسطة المشروع .
- العمل
على تعيين مشرفين اجتماعيين
بالمؤسسات التعليم مهمتهم الاطلاع على ظروف التلميذ الاجتماعية و النفسية و محاولة البحث عن حلول لما يعترض مسيرته
الدراسية من مشاكل مع التدخل لمواجهة كل سوء فهم يحصل بين التلميذ و بعض المدرسين.
- توفير المؤسسة
التعليمية بالعلم
القروي و دعم المدرسين بها من أجل حفزهم على الاشتغال هناك و في حالة انتقال التلميذ لمكان بعيد عن مقر سكناه من أجل
الدراسة إما لعدم وجود المؤسسة أو لاختياره شعبا غير متوفرة ببلدته، يجب توفير السكن له
إما في أقسام داخلية دون تمييز في ذلك بين التلاميذ أو إنشاء مقرات دار الطالب أو
المؤسسات الخيرية
man9ooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooool.
ظاهرة
في مثل تعقد الهدر المدرسي،
يصعب تحديد أسبابها بشكل محدد. ذلك تداخل فيها ما هو ذاتي أو شخصي بما هو اجتماعي لينضاف إليه ما هو اقتصادي. دون
إغفال ما للجانب التربوي من تأثير في هذه العملية:
- يبقى الجانب الأسري
من الأسباب الأكثر إلحاحا، باعتبار الأسرة صمام الأمان لحياة الطفل بشكل عام. فحياة
الطفل تبقى مستقرة مادام الوضع العائلي كذلك، و ما أن يحصل أدنى توتر في العلاقة
بين الآباء حتى تتحول حيات الأطفال إلى كابوس. فالطلاق و الخصام المستمر بين الأب و
الأم يخلق لدى الطفل حالة من الرغبة في إثارة اهتمام المحيط في أهميته داخل بنية
العائلة. و قد يكون ذلك بمزيد من الشقاوة و الجنوح و التهرب من المدرسة و واجباتها.
الذي الذي يؤدي بشكل آلي إلى التكرار المستمر و بالتالي الانقطاع عن المدرسة وسط
غياب الاهتمام لدى الأسرة و متابعتها لمسيرة الطفل الدراسية
- و في نفس الإطار نلح
على أن انشغال الأب أو الأم أو
هما معا بمتاعبهما داخل الشغل و قساوة العيش و صعوبة توفير العيش الكريم يؤدي بهما إلى عدم المتابعة اليومية لعمل الابن و
عدم إلحاحهما على بذل مجهود إضافي من أجل التوفق الأمر الذي يدفع الابن إلى
الإيمان بلا جدوى العملية برمتها فيعلن تمرده من التعليم
- للوسط الذي ينشأ فيه
الطفل له هو الآخر تأثير على مستوى تحصيل الطفل و بالتالي استمراره أو توقفه عند
مرحلة معينة من التدريس: فالأسرة التي يكون أفرادها أميين لا يعيرون اهتماما للعلم لا
يتخرج منها في الغالب الأعم إلا أطفال يقنعون باليسير من العلم ما دام مثلهم
الأعلى هذه حالته. و من جانب آخر، تلعب العادات و التقاليد دورا هاما حيث نجد
عائلات في العالم القروي لا تقبل على تعليم البنات. و في أحسن الأحوال فإنها تقبل على
استكمالها مرحلة التعليم الابتدائي لتقف مسيرتها الدراسية عند هذا الحد. مادام بيت
زوج المستقبل هو مآلها.
- و في ارتباط بالوسط، نشير هنا إلى رفقة السوء
التي من الممكن أن تؤدي بدورها إلى الانقطاع
عن الدراسة. حيث يتأثر الطفل بأصدقائه غير الراغبين في الدراسة. فيبدأ في التراخي في إنجاز دروسه و تكاسله و ربما
غياباته المتكررة. مما يؤدي بالمدرسة إلى اتخاذ قرار بفصله وقد يحدث ذلك بشكل تلقائي.
و تزداد خطورة هذا العامل إذا انضاف إليه
عامل آخر يتمثل في الفهم الخاطئ للأبوين لحب الابن فيبالغان في تدليله و تلبية كل رغباته دونما خضوعه لمحاسبة
- الفقر الذي قيل عنه
أنه كاد أن يكون كفرا قد
يكون سببا في الانقطاع عن المدرسة، حيث ارتفاع تكاليف الدراسة من واجبات التسجيل و شراء الأدوات و الملابس و ربما البحث عن
مسكن في بعد المدرسة عن مقر سكنى العائلة و عدم استفادت التلميذ من منحة دراسية تمكنه
على الأقل من المبيت داخل أسوار المدرسة.
و قد يكون الأب في حاجة إلى من يساعده في تحمل متاعب الحياة فيزج بابنه في عالم الشغل بدل البحث له عن مقعد داخل
المدرسة..
- و قد نسترسل في ذكر الأسباب المرتبطة بالمجتمع و مدى اهتماهمه
بالعلم و بشخصية التلميذ ذاته... لكن ألا يحق لنا أن نتساءل عن إمكانية أن تكون
المدرسة من العوامل المنفرة من العلم و الدراسة و بالتالي قد تكون هي الأخرى سببا
من أسباب الهدر المدرسي؟
كيف نواجه هذه الهدر المدرسي؟
ظاهرة الهدر المدرسي
تمس الكيان المجتمعي لذا ينبغي أن يكون هم القضاء عليها هم المجتمع
ربما من حسن حظنا أنه
في الوقت الذي كنا نشتغل فيه على هذا
الموضوع، أعلنت السلطات المهتمة بالتعليم بالمملكة المغربية بتأسيس خلية يقظة وطنية لمواجهة ظاهرة الهدر المدرسي. مما
يعني أن هناك إحساسا رسميا بخطورتها و ألهم من ذلك أن هناك تفكير الجهات المسؤولة بشكل
جدي في الظاهرة. هل هذا يعتبر مؤشرا كافيا؟
طبعا لا، ينبغي أن يصبح المجتمع بكل مكوناته معنيا بهذه الظاهرة: سلطات مختصة المجتمع المدني الفاعلون التربويون
رجال و نساء التدريس التلاميذ الآباء.
على ذكر الآباء، فعلا
هناك اهتمام من طرفهم بالأطفال المتمدرسين الأمر الذي يظهر بوضوح تكتلهم في جمعيات آباء و أولياء التلاميذ. لكن كيف يفكر
الأب في الابن
الذي يعاني من مشاكل في الفهم؟ في أحسن الأحوال و إذا كان جيبه يسمح بذلك فإنه يدفع به إلى الاستفادة من دروس خصوصية .
- على مستوى الأسر غير
المتحمسة لتعليم أبنائها ينبغي تنظيم حملات داخل صفوفهم توضح لهم أهمية التعليم بالنسبة
لمستقبل أبنائهم
- يجب استعادة الأفواج من المتعلمين الذين انقطعوا عن
الدراسة و تسهيل مسطرة هذه العملية.
- على المستوى التربوي
يجب سلوك مناهج تربوية فاعلة قريبة من عالم المتعلم مع تحقيق العدالة التربوية من خلال
المدرسة و تغيير مفهوم التقييم التربوي الذي يبقى المقياس الوحيد فيه الامتحان
النهائي الأمر الذي يشكل ظلما للتلميذ و تعسفا في النتائج في الوقت أن كفايات كثيرة
يمكن قياسها بشكل مسترسل. مع محاولة المدرسين
تنويع أساليب التعليم و الخروج من الطرق التقليدية العقيمة كمحاولة ناجحة لإشراك الطالب في طرح المواضيع التربوية
الجادة و إيجاد سبل لحلها.
- العمل على تحسين الخدمات الاجتماعية للتلاميذ و
عائلاتهم .
- إدخال
و
تعزيز التكنولوجيا
الحديثة في طرق اكتساب المعارف، للتواصل مع الآخر و اللحاق بالسباقين في هذا المجال و لتطوير نفس
المتعلم. مع دعم التدريس بواسطة المشروع .
- العمل
على تعيين مشرفين اجتماعيين
بالمؤسسات التعليم مهمتهم الاطلاع على ظروف التلميذ الاجتماعية و النفسية و محاولة البحث عن حلول لما يعترض مسيرته
الدراسية من مشاكل مع التدخل لمواجهة كل سوء فهم يحصل بين التلميذ و بعض المدرسين.
- توفير المؤسسة
التعليمية بالعلم
القروي و دعم المدرسين بها من أجل حفزهم على الاشتغال هناك و في حالة انتقال التلميذ لمكان بعيد عن مقر سكناه من أجل
الدراسة إما لعدم وجود المؤسسة أو لاختياره شعبا غير متوفرة ببلدته، يجب توفير السكن له
إما في أقسام داخلية دون تمييز في ذلك بين التلاميذ أو إنشاء مقرات دار الطالب أو
المؤسسات الخيرية
man9ooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooool.
عبدالله سدراتي- نائب المدير
-
عدد الرسائل : 376
تاريخ الميلاد : 29/03/1965
العمر : 59
الدولة : المغرب.
المهنة : التدبير.
المدينة : قلعة الورود.
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: ظاهرة الهدر المدرسي.
شكرااااااااااااااااا لك كتير اخي عبدالله عل روحك الوطنية والتعلمية المهمة فكلام طيب كهدا لن يقال الا من استاد يعلم وينظر الي مستقبل مظلم بدون التعليم ...وكم انساناااا ندم عل تركه للتعليم لانه لم يجد من ينصحه اويوجهه الي الطريق الصحيح .... مرة اخري شكراااا والف شكر لان الكلام الطيب يتبت بالدليل القاطع ان صاحبه طيب ايضاااا
itri saghro- مستشار اداري
-
عدد الرسائل : 949
تاريخ الميلاد : 24/02/1979
العمر : 45
الدولة : ايت سدرات
المدينة : تملالت
الأوسمة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: ظاهرة الهدر المدرسي.
MERCI
امس نمدوان
vous etes gentil...acceuillant...le propre fils de la region de dades.
je vous souhaite une vie mervilleuse pleine de bonheur et dieu vous aide dans votre travail.
abientot
امس نمدوان
vous etes gentil...acceuillant...le propre fils de la region de dades.
je vous souhaite une vie mervilleuse pleine de bonheur et dieu vous aide dans votre travail.
abientot
عبدالله سدراتي- نائب المدير
-
عدد الرسائل : 376
تاريخ الميلاد : 29/03/1965
العمر : 59
الدولة : المغرب.
المهنة : التدبير.
المدينة : قلعة الورود.
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: ظاهرة الهدر المدرسي.
علاش النقيل أسيادنا
الهرط المدرسي عوض الهدر المدرسي
الهرط المدرسي عوض الهدر المدرسي
adur-tighilm?- شكر و تقدير
-
عدد الرسائل : 29
تاريخ الميلاد : 17/01/1995
العمر : 29
الدولة : تمازغا الغربية
المدينة : tamurt n ughighuc
احترام قوانين المنتدى :
رد: ظاهرة الهدر المدرسي.
merciii mawdoo3 sa3a
li 3Awda lini9ach
li 3Awda lini9ach
fatima- وسام العطاء
-
عدد الرسائل : 474
تاريخ الميلاد : 29/05/1991
العمر : 33
الدولة : maroc
المهنة : تلميدة
المدينة : ou
رقم عضويه : 36
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: ظاهرة الهدر المدرسي.
سبب أول مباشر للهدر المدرسي على الأقل في المناطق الأمازغفونية هو عدم وجود علاقة بين واقعهم الإجتماعي و الثقافي و لكون الإنسان فطريا هو مقاوم لكل خارجي فالتلميذ بوعي أو بدونه مرتبط بلغته وثقافته،فكيف سيتحمل تلمد مغربي لا يعرف حرفا من جغرافية أو تاريخه أن يكون أول درس له تاريخ الشرق الإوسط و جغرافيته و ...رغم بعد تلك المناطق جغرافيا لغويا ثقافيا...
هذا لا يمنع وجود أسباب أخرى حتى نكون نسبيين
هذه وجهة نظري و فقط و ربما أكون مخطئا. من يعرف
عبد الحق مربوط
هذا لا يمنع وجود أسباب أخرى حتى نكون نسبيين
هذه وجهة نظري و فقط و ربما أكون مخطئا. من يعرف
عبد الحق مربوط
oghiguc- عضو فعال
-
عدد الرسائل : 213
تاريخ الميلاد : 10/05/1985
العمر : 39
الدولة : الحرية لمعتقلينا الابطال الذين لا ذنب لهم سوى انهم اما زيغ .اطلقوا سراح معتقلينا او اعتقلونا جميعا
المهنة : ناشط أمازيغي
المدينة : dades Amazigh
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى