مع أوضد؟

ختان الإناث في الإسلام
حسب أقوال الأئمة الأربعة فهو يتراوح بين الوجوب حسب رأي الأمام الشافعي والإستحباب وفق رأي الباقين
تقول اللجنة الشرعية العليا بدار الإفتاء المصرية، أن «ختان الإناث» بالشكل والطريقة التي يتم بها حالياً، هو عادة محرمة شرعاً، وذلك لما أثبته الطب الحديث بالأمر القطعي واليقيني، بمضاره الكثيرة الجسدية منها والنفسية علي الأنثي، حيث يكون ختان الأنثي أو خفاضها بقطع جزء من جسدها بغير مسوغ أو ضرورة توجبه أمراً محظوراً شرعاً. وقد أصدر الشيخ علي جمعة مفتي مصر، بياناً رسمياً بتحريم ختان الإناث، واعتباره مجرد عادة لا علاقة لها بالإسلام من قريب أو بعيد.

قوانين
في مصر أقر مجلس الشعب المصري في يونيو 2008 قانونا يجرم ختان الإناث إلا في "حالة الضرورة"، أصبح يعاقب من يقوم بالختان بالسجن لمدة تتراوح بين ثلاثة أشهر وعامين وغرامة قد تصل من ألف جنيه إلى خمسة آلاف جنيه

وكخلاصة انا ضد ختان الاناث

تحياتي
amouna-amoura

شكرا على الموضوع
حقيقة الموضوع حساس للغاية
أنا أيضا ضد ختان الاناث














houria200

شكرا أخي عبد الله على هذا الموضوع المميز
هناك من يقول بأنّ ختان البنات الهدف منه هو الحفاظ على عفة البنت وهنا يطرح السؤال التالي:
هل كل النساء الذين لم يختن فاجرات وهل كل النساء المختنات عفيفات؟
وهذه الفكرة تشبه إلى حدّ بعيد في اعتقادي فكرة أخرى انتشرت فى العصور الوسطى وأقصد ما يسمى بحزام العفة وهو حزام يصنعه الزوج لزوجته او الوالد لبناته ليلبسنه فى فترة غياب الرجال !!! وهذا الحزام يسمح لها بقضاء حاجتها فقط وذلك للمحافظة على عفة الاناث تماما كهدف ختان البنات وانظروا ماذا كان يحدث : كانت الانثى لابسة هذا الحزام تذهب الى صانعه لتشترى منه مفتاحا اخر صنعه( بدون علم الرجل طبعا) وتفعل ما تريد والغافل سعيد بارتدائها حزام العفة !
فى بعض الحالات النادرة قد يفضل ختان البنات بناء على توصية طبية كعيوب خلقية بالبظر او اكياس متكررة به او زيادة الشهوة عن الطبيعى ( الشبق) وعادة تجرى هذه العملية بواسطة طبيبة مختصة وبالمناسبة لا تمت هذه العملية بصلة الى الختان الهمجى الذى تقوم به بعض النسوة,, توجد فى بعض البلدان الافريقيةالعربية ( مثل السودان) ختان للاناث مستوحى من الطريقة الفرعونية !! حيث يقومون بازاله اى جزء بارز من الجسم !وتكون النتيجة تشويها واضحا وسلسلة من المشاكل تنتظر هذه الانثى المسكينة بدأ من زفافها وحتى توليدها.

مودتي التي لا تشيخ