بفضلكم .... أتربع على كرسي الرئاسة

أشكرك أختي أمونة على الرد، هذا هو الواقع أو أسوأ، و خصوصا في مدينتنا الصغيرة

أجمل التحايا

الأخ مصطفى
اليوم نكتشفك قاصا أيضا وهذه ميزة أخرى
نص متماسك البناء أحداث تنساب في ما يشبه التداعي النفسي على لسان المتكلم أي الشخصية الرئيسية في النص..دلائل مقنعة تؤكد القوة السحرية التي يملكها السياسيون(فن الكذب)..
الجميل انك أيها القاص كنت حاضرا هنا كمحلل نفسي يجلس امام مريضه ويستحلب الكلام منه عن طريق تنويمه...
واصل على نفس النهج
مودتي

الأخ جليل
أعلم انك كتبتها دون تفكيرك في القصة بشكل حقيقي لكنها خرجت غلى الوجود في شكل قصصي وما ذنبنا نحن؟
المهم أننا استمتعنا جيدا بالقراءة وهذا هو الهدف..
أعتقد أنّ قراءاتك للقصة أحيانا قد جعلتك تأخذ العدوى خصوصا من هاداك اللي كالس حداك دابا فهاد اللحظة هاهاهاهاهاهاها.....
مودتي

أعلم صديقي انك تميل إلى احترام التخصص وسنعذرك في هذا السياق بالذات
لكن لا تحرمنا بين الفينة والخرى من معرفة اخبار السياسة والسياسيين خصوصا إذا كانوا مثل صاحبنا...
وأعلم أن النص هو الذي يضغط عليك يا صديقي
ألم يقولوا انّ النص هو الذي يكتبنا ولسنا نحن من نكتبه؟
خوفي على القصة أن تفقد رجلا ذو نظارات خطييييييييييييييييييير
مودتي

لم يتبقى شيء ليقال بعد كل ماقيل ,

فصورة واقعنا الحالي واضحة وضوح الشمس في وضح النهار ,

و الكل اصبح يعلم ما يدور في غياهب غرف القرار و المسؤولية , لكن...

هذا عيبنا و سيبقى دوما عيبنا الى ان نستفيق من كابوس عاشه اجدادنا

و هو الان يتسلل الى احلامنا الواقعية التي تبقى دوما معلقة بين الامال و التوقعات

فهل من حقنا ان نأمل بغد افضل نعيد به مصلح الدراجات الى محله ,

و ننصب الاكفاء في مناصب القرار ؟

تحياتي the king

صدقت يا أخي مصطفى كما صدق الإخ the king يجب أن نستفيق وهذا هو دور الإعلام من جرائد وإذاعات ومواقع ومنتديات إلكترونية
نشر الوعي وإنضاجه من اجل التغيير
مودتي لكما

اسبح العالم بلا ضمير
لا حول ولا قوة الى بالله

هذا ما نفعله يا صدقي..
التغيير يبدأ منا أي من هنا تحديدا
مودتي

أخي مصطفى ,صدقت فيما كتبته أعلاه ولكن لا أظن أن مثل هذه الكتابات كافية إذا لم يبادر كل واحد منا بتغييرما شب عليه فكلنا سيكليسات في عقلياتنا أي أن نمتثل لقول الله تعالى :لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.

علينا أن نقتل ذلك الحيوان الشرس الذي يجرنا دائما إلى الوراء..صحيح أن العدات والطباع التي نشأ ودرج عليها المرء لا تغيّر بين عشية وضحاها..الخطوة الأولى هي ضرورة الوعي بأننا لازلنا مشدودين إلى العديد من العوائد البائدة التي تحول بيننا وبين تغيير ذهنياتنا..
مودتي

لم يدع لي الإخوة ماأزيد،
لكن اذا وسد الأمر لغير أهله فانتظر الساعة.