عن مجتمعي

مجتمعنا وخاصة في قلعة امكونة مجتمع متخلف ومهول من جميع الجهات , ومتل ذلك واضح في المجال الشخصي والنفسي للشباب خاصة المراهقين منهم فالحب يلعب دورا كبيرا لديهم ولكن بدون جدوى (تيربو الكبدة) لأننا لا نعرف مامعنى الحب وما معنى الأعجاب إلى غير ذلك فهنا ك فتياة فقد لديهن الأمال فهن ينظرن لحب كوسيلة للتلاعب ومرور الوقت وهن كثيرات , وهذا صادر من قلوبهن اليائسة والناقصة أما بعض الفتيان من جهة أخرى فهم إما يستغلون هذه الفرصة فينقض عاى الضحية ويقضي مآربه ويبحت عن أخرى ........وهناك منهم من يؤمن بالحب ويتخدونه كوسيلة للتخلص عن المشاكل الشخصية والعائلية والدراسية , وبناء العلاقات العاطفية ويتخدونه وسيلة لأخراج أنفسهم من الأنعزال ,
أيها الشباب نحن نطلب التغيير ,سياسيا تحدتم عن الأنتخابات فأي تغيير تريدون في ظل هذه الممارسات نحن لم نكن ديمقراطيين مع أنفسنا فبألأحرى أن نكون ديمقراطيين مع الأخرين , كفى من الأحلام , فلنكن واقعيين , من منكم أخد المشعل ورشح نفسه ليساهم في التغيير نقاطع ونريد التغيير , لأا هذا تكريس للواقع المعاش
ولكم النظر

لولا أمر من والدي في أن أصوت لفائدة مرشح ، لم يكن له دور حتى في تغيير حاته الشخصية ، فكيف له بتغيير مجتمع ، لما صوت .
أعتقد أن في مقاطعة الإنتخابات أمر يستنتج من خلاله المسؤولون بأن المغرب ليس على ما يرام ، فعندما نخلص في نهاية المطاف إلى أن نسبة التصويت هذه السنة وصلت 50% من نسبة السكان الذين أدلوا بأصواتهم ، فهذا يؤدي بنا إلى طرح سؤال آخر مفاجئ : أين ذهبت تلك النسبة الأخرى من المنتخبين والتي تعادل النصف ؟ هل أكلهم التراب ؟ أم أن في مقاطعتهم للإنتخابات أمر سري ينتضر هدوء العاصفة لينتفظ ؟ أتمنى أن يعي الناس بأن التغيير الحقيقي يكمن في دواتنا نحن وليس في المجالس البلدية أو الحكومة أو ما شابه ذلك . يقول الحسن الثاني في إحدى مقولاته المشهورة وهو على كرسي رئيس البرلمان : كل واحد إنقي باب دارو أوها المغرب زوين . أي أن التغيير يبدأ من الفرد ليصل إلى الجماعة . أعتقد أن الأخ والطالب المجاز izri يعلم بكل هذا . فلو كان هنالك تغيير لما وجدنا توالي سنوات البطالة بأطرنا وطلبتنا الذي يبحث عن فرصة للعمل ، مند نيله لشهادة لم تعد تعترف بها أي دولة من الدول المتقدمة ، بعد أن صنفتنا منظمة اليونيسكو من بين الدول الثلاث الأخيرة في صفوف الدول المتقدمة في منظومة التعليم . ونجد من خلال كل هذا أن المقاطعة التي نهجها الكثير من الطلبة المجازين والشباب المثقف لم تأتي عن فراغ ، بل عن وعي بما هو كائن في أرض الواقع .
أما فيما يخص الحب فلكل قلب حرقته التي قد يسميها البعض مراهقة ، والبعض حبا والآخرين جنونا ، المهم أن الإنسان يمر من فترة كان الكل في العالم ليمروا منها بنفس الوثيرة لولا الإختلاف في الثقافات والعادات والأسرة والمجتمع المحيط ، وحتى نسبة المشاكل المحيطة بالفرد ، فلا يمكن أن نقارن شخصا وحيدا يحب ، بآخر له من أفراد عائلته ما ينسيه ما هية الحب والبحث عن قلب يحس به . شكرا لكم جميعا .

يأخي أنا سأجيبك بكل بساطة ف 50بالمائة من الأ صوات التي تحدت عنها لم يأكلها التراب بل لم يحضر والدها , لو حضر لما كانت من بين الأوائل التي ستضع صوتها في الصندوق ( الشفاف) , , أنا لم أتفق مع الأنتخابات وأنا من المقاطعين إلى اليوم ولكن أنا من المنادين بالبديل ولكن البديل ليس بالمقاطعة مادام أننا غير قادرين بتحقيقه ولو ب65 بالمائة من المقاطة لأننا لازلنا تابعين , المقاطعة يجب أن تصل إلى 90 بالمائة لكي نترك 10 بالمائة للأمين أو للتابعين الدين لاحول لهم ولا قوة , نعم التغيير يجب أن ينطلق من الذات لكي يصل للجماعة فالله سبحانه وتعالى يقول "لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا مابأنفسهم ,,,,,, "صدق الله العظيم

ربما لو لم نكن تابعين لما وجدنا أفواجا من العاطلين الحاملين للشواهد التي يعترف بها الكل إلا المغرب , شواهد تابع بها الطلبة دراستهم في دول أخرى وفي جميع التخصصات ,لأننا غير قادرين على الأحتجاج , والخروج للشارع للدفاع عن الحق ومن أجل التغيير,مهما كلفنا الثمن ,لأن التغيير لم ولن يكن أبدا شفويا , والتاريخ يشهد على ذلك في كل دول العالم. فاليونسكو صنفت المغرب من بين الأواخر نظرا للتغيير الأخير في مناهج التي تدرس والظروف التي تدرس بها
أما عن الحب ,
فالأنسان يجب أن يعامل الناس بمثل ما يحب أن يعامل به فالشباب يأخي لا يفكر بهذا التفكير , لذلك يجعل الحب بمثابة لعببة تمكنه من التسلية وهل فكر يوما أن أخته أو بنته ستكون هي الأخرى لعبة بين أيدي شخص أخر , ربما لو كنا نفكر بهاذا التفكير لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه اليوم ,