إلِيسْ ن دادس، جائزة تكريمية للنساء
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إلِيسْ ن دادس، جائزة تكريمية للنساء
مشجعة للقيم الجمالية الإبداعية و قيم المبادرة و المواطنة الايجابية.لقد نبع التفكير في جائزة تكريمة للمرأة بمنطقة دادس من عدة روافد:
رافد انثروبوثقافي في مبادرة هي الأولى من نوعها قامت جمعيةالسنابل الثقافية بإنشاء جائزة تكريمية للنساء الفاعلات في الحياة العامة بالجنوب الشرقي المغربي - منطقة دادس -.تحمل الجائزة اسم : "إلِيسْ ن دادس " = بنت دادس. تمنح الجائزة سنويا و تمول من مدا خيل مشاريع الجمعية وأنشطتها.
• أحدثت الجائزة بمبادرة من السادة: كريم اسكلا،مصطفى الصبيحي،أحمد الزن،سمير امزيلي،ربيعة الصبيحي،مليكةالباهيري ،محمد ديحا،حسن السويدي،و ذلك قصد مواجهة الإقصاء على مستوى المشهد الثقافي والإعلامي، و لتشجيع الانخراطفي الحياة العامة،و لإبراز الطاقات الكامنة بخلق بيئة إبداعية: حيث ظلت المرأة بالمنطقة منذ قرون من الزمن رمزا للعطاء والتضحية،إذ كانت جل المجتمعات المغاربية بصفة عامة مجتمعات أميسية بامتياز،ظلت المرأة ركيزة الأسرة و المجتمع،مثلا العروس بالمنطقة ترتدي ليلة العرس زيا يحاكي الخيمة فتبدو حينها كذاك الأساس الذي يحمل الخيمة/ البيت.
• رافد اقتصادي : شاركت المرأة دائما بفعالية في الاقتصاد المحلي،سواء بالعمل في الحقول أو تربية المواشي أو بالنسيج... و قد ظلت تحمل حطب التدفئة على رأسها قاطعة عشرات الكيلومترات من مسالك جبالات الأطلس الوعرة.
• رافد سوسيولوجي : لقد استطاعت مجموعة من فتيات و نساء المنطقة مقاومة الإقصاء الاجتماعي و التراتبية الصارخة في المجتمع، و اللامساواة في المدرسة....فتمكن من إتمام دراستهن بتفوق،كما أن العديد منهن تمكن من إثبات ذواتهن في مجالات إبداعية وفنية عديدة.
حسب مؤسسي الجائزة كانت المرأة بالمنطقة و مازالت فاعلة دائما،بالتالي فهذه الجائزة تعتبر دعوة إلى إعادة النظر في القواعد المتحكمة في النشاط السوسيواقتصادي بشكل عام و كذا البنيات الاجتماعية الثقافية التي تساهم في التهميش و الإقصاء.
منحة جائزة "إلِيسْ ن دادس " في دورتها الأولى – أبريل 2009 - لكل من :
الدكتورة مليكة ناعيم أول فتاة من المنطقة تحصل على دكتوراه الدولة، ناشطة جمعوية و فتاة معطاء اختارت الطريق الصعب ،و استطاعت أن تشقه بالرغم من كل شيء.
نوال العال من نساء دادس اللواتي يواجهن التهميش بالمتوفر بين اليدين ، تبدع في ميدان الخياطة و الطرز و الديكور ،تنقش بيديها أشياء تخبر الإنسان أن ما حك ظهرك مثل ظفرك.
بية ناعيم فتاة تمكنت من مواجهة التهميش و الإقصاء حصلت على الرتبة الأولى في برنامج الجمعية لمحاربة الأمية.
إمضاء رئيس الجمعية : كريم اسكلا
رافد انثروبوثقافي في مبادرة هي الأولى من نوعها قامت جمعيةالسنابل الثقافية بإنشاء جائزة تكريمية للنساء الفاعلات في الحياة العامة بالجنوب الشرقي المغربي - منطقة دادس -.تحمل الجائزة اسم : "إلِيسْ ن دادس " = بنت دادس. تمنح الجائزة سنويا و تمول من مدا خيل مشاريع الجمعية وأنشطتها.
• أحدثت الجائزة بمبادرة من السادة: كريم اسكلا،مصطفى الصبيحي،أحمد الزن،سمير امزيلي،ربيعة الصبيحي،مليكةالباهيري ،محمد ديحا،حسن السويدي،و ذلك قصد مواجهة الإقصاء على مستوى المشهد الثقافي والإعلامي، و لتشجيع الانخراطفي الحياة العامة،و لإبراز الطاقات الكامنة بخلق بيئة إبداعية: حيث ظلت المرأة بالمنطقة منذ قرون من الزمن رمزا للعطاء والتضحية،إذ كانت جل المجتمعات المغاربية بصفة عامة مجتمعات أميسية بامتياز،ظلت المرأة ركيزة الأسرة و المجتمع،مثلا العروس بالمنطقة ترتدي ليلة العرس زيا يحاكي الخيمة فتبدو حينها كذاك الأساس الذي يحمل الخيمة/ البيت.
• رافد اقتصادي : شاركت المرأة دائما بفعالية في الاقتصاد المحلي،سواء بالعمل في الحقول أو تربية المواشي أو بالنسيج... و قد ظلت تحمل حطب التدفئة على رأسها قاطعة عشرات الكيلومترات من مسالك جبالات الأطلس الوعرة.
• رافد سوسيولوجي : لقد استطاعت مجموعة من فتيات و نساء المنطقة مقاومة الإقصاء الاجتماعي و التراتبية الصارخة في المجتمع، و اللامساواة في المدرسة....فتمكن من إتمام دراستهن بتفوق،كما أن العديد منهن تمكن من إثبات ذواتهن في مجالات إبداعية وفنية عديدة.
حسب مؤسسي الجائزة كانت المرأة بالمنطقة و مازالت فاعلة دائما،بالتالي فهذه الجائزة تعتبر دعوة إلى إعادة النظر في القواعد المتحكمة في النشاط السوسيواقتصادي بشكل عام و كذا البنيات الاجتماعية الثقافية التي تساهم في التهميش و الإقصاء.
منحة جائزة "إلِيسْ ن دادس " في دورتها الأولى – أبريل 2009 - لكل من :
الدكتورة مليكة ناعيم أول فتاة من المنطقة تحصل على دكتوراه الدولة، ناشطة جمعوية و فتاة معطاء اختارت الطريق الصعب ،و استطاعت أن تشقه بالرغم من كل شيء.
نوال العال من نساء دادس اللواتي يواجهن التهميش بالمتوفر بين اليدين ، تبدع في ميدان الخياطة و الطرز و الديكور ،تنقش بيديها أشياء تخبر الإنسان أن ما حك ظهرك مثل ظفرك.
بية ناعيم فتاة تمكنت من مواجهة التهميش و الإقصاء حصلت على الرتبة الأولى في برنامج الجمعية لمحاربة الأمية.
إمضاء رئيس الجمعية : كريم اسكلا
nbarc- محـمــد إدريـســـي
-
عدد الرسائل : 3407
تاريخ الميلاد : 18/02/1988
العمر : 36
الدولة : maroc
المهنة : مساعد صيدلي
المدينة : قلعة مكونة
الهاتف : 0651184573
0634670825
رقم عضويه : 1
الأوسمة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: إلِيسْ ن دادس، جائزة تكريمية للنساء
اقل ما يمكن تقديمه للمراة.فهي فرد فعال في المجتمع.و من دونها لا يمكن بلوغ مستويات عالية في جميع الميادين لانها اصبحت تضاهي الرجل فطنة و دكاء.و لانها اثبتت تفوقها عليه و من دون برهنة الواقع يفرض نفسه و يتبث اقوالي
شكرا على الموضوع الرائع و المميز
شكرا على الموضوع الرائع و المميز
فلة- نجمة المنتدى
-
عدد الرسائل : 871
تاريخ الميلاد : 20/08/1993
العمر : 31
الدولة : المغرب
المهنة : تلميدة
المدينة : مراكش
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
جائزة "إلِيسْ ن دادس " 2009
جمعية السنابل الثقافية
"إلِيسْ ن دادس "
جائزة تكريم للمرأة الفاعلة في المجتمع المدني المحلي.
"إلِيسْ ن دادس "
جائزة تكريم للمرأة الفاعلة في المجتمع المدني المحلي.
جائزة "إلِيسْ ن دادس " ، تكريم للمرأة القروية بصفة خاصة وللمرأة بصفة عامة. تكريم للمرأة الفاعلة...رغم كل أشكال الإقصاء و التهميش.
باب الترشيح مفتوح لكل امرأة فاعلة و مقاوم للتهميش و الإقصاء، ومساهم في الحراك الاجتماعي،في أي مجال من المجالات الاجتماعية أو الثقافية أو الاقتصادية أو السياسية... كما يمكن لأي شخص مادي أو معنوي أن يتقدم بملف ترشيح امرأة تستحق الفوز بهذه الجائزة .
"إلِيسْ ن دادس "
أبريل 2009
بيان
في مبادرة هي الأولى من نوعها قامت جمعية السنابل الثقافية بإنشاء جائزة تكريمية للنساء الفاعلات في الحياة العامة بالجنوب الشرقي المغربي - منطقة دادس -.تحمل الجائزة اسم : "إلِيسْ ن دادس " = بنت دادس. تمنح الجائزة سنويا و تمول من مدا خيل مشاريع الجمعية وأنشطتها.
أحدثت الجائزة بمبادرة من السادة: كريم اسكلا،مصطفى الصبيحي،أحمد الزن،سمير امزيلي،ربيعة الصبيحي،مليكةالباهيري ،محمد ديحا،حسن السويدي،و ذلك قصد مواجهة الإقصاء على مستوى المشهد الثقافي والإعلامي، و لتشجيع الانخراط في الحياة العامة،و لإبراز الطاقات الكامنة بخلق بيئة إبداعية مشجعة للقيم الجمالية الإبداعية و قيم المبادرة و المواطنة الايجابية.لقد نبع التفكير في جائزة تكريمة للمرأة بمنطقة دادس من عدة روافد:
ü رافد انثروبوثقافي : حيث ظلت المرأة بالمنطقة منذ قرون من الزمن رمزا للعطاء والتضحية،إذ كانت جل المجتمعات المغاربية بصفة عامة مجتمعات أميسية بامتياز،ظلت المرأة ركيزة الأسرة و المجتمع،مثلا العروس بالمنطقة ترتدي ليلة العرس زيا يحاكي الخيمة فتبدو حينها كذاك الأساس الذي يحمل الخيمة/ البيت.
ü رافد اقتصادي : شاركت المرأة دائما بفعالية في الاقتصاد المحلي،سواء بالعمل في الحقول أو تربية المواشي أو بالنسيج... و قد ظلت تحمل حطب التدفئة على رأسها قاطعة عشرات الكيلومترات من مسالك جبالات الأطلس الوعرة.
ü رافد سوسيولوجي : لقد استطاعت مجموعة من فتيات و نساء المنطقة مقاومة الإقصاء الاجتماعي و التراتبية الصارخة في المجتمع، و اللامساواة في المدرسة....فتمكن من إتمام دراستهن بتفوق،كما أن العديد منهن تمكن من إثبات ذواتهن في مجالات إبداعية وفنية عديدة.
حسب مؤسسي الجائزة كانت المرأة بالمنطقة و مازالت فاعلة دائما،بالتالي فهذه الجائزة تعتبر دعوة إلى إعادة النظر في القواعد المتحكمة في النشاط السوسيواقتصادي بشكل عام و كذا البنيات الاجتماعية الثقافية التي تساهم في التهميش و الإقصاء.
منحت جائزة "إلِيسْ ن دادس " في دورتها الأولى – أبريل 2009 - لكل من :
الدكتورة مليكة ناعيم أول فتاة من المنطقة تحصل على دكتوراه الدولة، ناشطة جمعوية و فتاة معطاء اختارت الطريق الصعب ،و استطاعت أن تشقه بالرغم من كل شيء.
نوال العال من نساء دادس اللواتي يواجهن التهميش بالمتوفر بين اليدين ، تبدع في ميدان الخياطة و الطرز و الديكور ،تنقش بيديها أشياء تخبر الإنسان أن ما حك ظهرك مثل ظفرك.
بية ناعيم فتاة تمكنت من مواجهة التهميش و الإقصاء حصلت على الرتبة الأولى في برنامج الجمعية لمحاربة الأمية.
إمضاء رئيس الجمعية : كريم اسكلا
[عن موقع الجمعية
]http://www.assanabil.on.ma
karim- بداية النشاط
-
عدد الرسائل : 50
تاريخ الميلاد : 03/06/1984
العمر : 40
الدولة : المغرب
المدينة : بومالن دادس
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى