سؤال محرج ادخل ان ستطعت ان ترد عليه

السلام عليكم
اريد منكم ان تردو عليا بكل صراحة
الموضوع عن الفتيات
مادا تفعل ادا كنت تحب فتاة بقوة و قالت لك انها تريد ان تنهي العلاقة معك وان تصبح صديقتك فقط مادا سوف تفعل فى دالك الوقت وان كانت احدى الفتيات تنظر اليك

كل يوم وفي ساعة
هل السوال الجواب سوف يكون صعب ام سهل ...............

لأكن أول من يرد على هذا السؤال السهلة إجابته، بحكم تجربتي في هذا المجال، حيث لا تخفى علي طرق التعامل مع مثل هذه الحالات المحرجة. سيكون تعاملي في ذلك مبنيا على عدة أسس ألا وهي :
- 1: يجب أن أعلم مع من أتحدث أولا، أي كيف سأتعامل معه، هل بقسوة أم لين طرف. وفي الغالب يجب التعامل مع مثل هذه الحالات باللين.
- 2 : أن لا يكون تعاملي معه في البدء مجرد خداع وتمضية وقت، لأنه إن علم بذلك فسيكون تصرفه سيئا، وقد يكون سببه في طلبه هو التأثر بذلك الموقف، وأنا لا أعلم بذلك.
- 3 : أن أكون مقتنعا بقراري تجاه علاقته، أي أن يكون لدي الدليل المقنع لرغبتي في استمرار تلك العلاقة.
- 4 : أن أعرف كيفية التكلم مع الآخر الذي ينتظر مني كلمات لو أحسنت استعمال كل واحدة منها في محلها لأعدته ليكون لي من جديد.
- 5 : أن لا أتسرع في رأيي تجاه قراره - إلا إذا تيقنت تماما منه - لكي لا أندم عليه في يوم من الأيام.
- 6 : أن يكون سبب رغبته في إنهاء العلاقة واضحا، ومبينا بحجج ودلائل مقنعة وشافية. وإلا فإقناعه يحتاج لبعض الصبر فقط.
- 7 : أن لا أنزعج من فعل الملقي الذي يسمعني كلمات الوداع الأخيرة.
- 8 : أن أعاود التكلم معه بعد ذلك في كل يومين على الأقل. أو النضر إليه، أو التصرف وكأنني متأثر بالفراق. أو أن أرسل إليه رسالة وما إلى ذلك.
- 9 : أن لا أختفي من أمام أنضاره في تلك المدة التي سيمكنه فيها الإعتقاد بأنني أقبل رأيه لمفارقتي. أي تعمد اللقاء به.
- 10 : أن لا أنسى تماما أنني كنت على علاقة به، أي أن أحاول تجديد علاقتي به كصديق أو كمجرد زميل في الدراسة إلى أن أكسبه من جديد. هذا سيؤكد له أنني لست أنانيا لأنني لم أنهي علاقتي به. وسيجعله يحترمني رغم كونه حاول قطع الرابط بيني وبينه.
أما في ما يخص تلك الفتات الأخرى التي تنظل إليك فيقول الله عز وجل : " وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم " صدق الله العظيم. أي من الأفضل على المرء أن يحافض على أصدقاءه على أن يعوضهم بآخرين قد يكونون السبب في فقدانه لكل شيء.
وفي الأخير فأنا لا أقول بأن هذه الطريقة فعالة تماما، لأن في اختلاف الشخصيات ما يدعو المرء للاستمرار في التنقيب عن أسرار الآخرين، لا للنميمة بل لتعلم كيفية التعامل معهم، كل على حسب شخصيته وكل على حسب تكوينه وظروفه العائلية ووسطه المجتمعي الذي تربى فيه. إن لم يكن الحل فعالا ومقنعا سأكون في انتظار ما وصلت إليه، لأقربك من الحل أكثر . شكرا لك.

من طرف **nbarc** السبت 18 أبريل 2009, 15:09

oukhtii ana sarahatan lam yassbi9 lii an rabat 3laka m3a fatatin maa
wahad ma rabitohoo min hadihii lhayat mercii

merci 3la rad dyalkom lmodir barc ou alakh l3amrani flha9i9a alakh l3amrani mamtaf9ach mli 9alti ila ntahat l3ala9a momkin trj3 kasada9a fnadari momkin sada9a thawl lhob mais lhob mamymknch ithawl lsada9a kol wahd ou wijhat nadar dyalo merci

من طرف fatima الأحد 19 أبريل 2009, 07:00

na3am sada9a momkin jidan an tatahawl ila hob hakiki lakin lhoub layoumkin an yatahawal ila sada9aa momkin lhoh an yatahawl ila 3adawa wa karahiya had momkin ....

في الحقيقة يجعلني ردك هذا أتأكد من كونك مهتمة بالموضوع، وأن هنالك مشكلة في الحقيقة لابد من إيجاد حل سريع لها. لم يكن اقتراحي السابق كافيا على ما أظن لحل هذه المسألة، لكن من خلال ردك اتضح لي أن المشكلة لا تكمن في مجرد صداقة أو حب أو علاقة، المشكلة تكمن في مدى فهم الأطراف المعنية بهذا المشكل للمشكلة بحد ذاتها.

- لن يكون الحل ممكنا إذا ما افتعلت لنفسي عدة مبررات لتفادي حل المشكلة.

- لن أتمكن من مواجهة هذا المشكل إلا بالتفكير في الحلول لا بربط نفسي بالأسباب وربط العلاقة بمواضيع مختلفة.

- سيكون من الممكن تفادي كل هذه المشاكل لو تمعنت في المشكلة من منظور كون الحل موجودا ، والسبيل الوحيد للوصول إليه هو المحاولة. .....

المهم لن أطيل في فلسفتي لفهم مشاكل حلها يبدو واضحا أمام العيان.

لقد كان اقتراحي في الجواب الأول على الشكل التالي :

- 3 : أن أكون مقتنعا بقراري تجاه علاقته، أي أن يكون لدي الدليل المقنع لرغبتي في استمرار تلك العلاقة.

هذا يجعل من المشكلة سهلة. فإذا اقتنعت فعلا بعلاقتي بذلك الآخر، يمكنني فعلا أن أحولها لأي نوع شئت ومع من كان رغم اختلافه. الحب يمكنه أن يتحول إلى صداقة ، فكما يمكننا تسلق السلالم بسهولة، يمكننا نزولها بسهولة أيضا. الشيء الوحيد الذي يختلف هو نضرتي لهذه السلالم من أسفل، أو من أعلى عندما أريد النزول. لا يمكن لهذه الصفحات أن تحمل الحل الشافي على طياتها، لأن هذه المشكلة لا تحتاج إلى درس في فهم شخصية المشتكى به. بل كونها تحتاج لحل آخر قد يكون في نظري: إرادة الضنين الرجوع للصداقة أو الحب السابق لكي يمكنه بذلك تطويعه والتلاعب بعجينته من أي نقطة يريدها وفي أي وقت يريده. لا أتمنى إلا أن تفهمي جوابي هذا ففيه الدواء الشافي لهذه المعضلة التي نواسيك فيها جميعا. شكرا على كل شيء. وإن استعصى عليك فهم ردي هذا يمكنني تبسيطه لتتمكني من حل هذه المشكلة في أقرب وقت.

مرسي الاخ العمراني على ردك ووجهة نضرك في هدا الاشكال فانا لا اواجه اية مشكلة فقد طرحت هدا الموضوع للنقاش من طرف الجميع والتعبير عن ارائهم و كل واحد و ما سيقول في هدا الاشكال المطروح ووجهة نضرك محترمة

على أي حال شكرا. اعتقدت أنك أنت من يعاني المشكلة . أبعدك الله عن المشاكل والمآسي بإدنه، وحفضك الله من أي سوء. لا شكر على واجب.

j t'en pris walaw layhfdna kamlin wib3dna mn machakil wa min koli soua merci layhfdk

- سأل رجل قائد جيش فقال له:
- كيف استطعت أن تولد كل هذه الثقة في جيشك ؟
- فقال له القائد : كنت أرد عن ثلاث بثلاث :
+ من قال لا أقدر، قلت له حاول.
+ من قال لا أعرف ، قلت له تعلم.
+ من قال مستحيل ، قلت له جرب.
لا يأس مع التجربة ، ولا فشل مع التعلم، وفي الوقت الذي نقول فيه مثل هذه العبارات : لا أقدر، لا أعرف، مستحل وصعب، لماذا لا نحاول ونتعلم ونجرب ؟
الحل موجود، وكل الطرق السليمة للتفكير، ستأدي بنا إليه. تبقى الإرادة والتجربة هما السبيل الأول لذلك.

و الله والله هدشي اصلا ممنوش ديك لمسحبا ممنهاش لقد اقسمت بالله انني لن احب اي شخص غير خطيبي الدي اعتبره قرة عيناي وكما يقولون وصل الحب المغرب فمات هدا صحيح وكيف لي ان كنت شاب ان انتضر بنت ادم لكي تقول لي اريد ان انهي علاقتي بك واريد ان تكون صديقا لما لا اقول لها انا ايضا نفس الكلام لدا لا يجب على الرجل ان ينتضر فتاة تدوس على كرامته وهدا هو رايي وارجو المعدرة ان اخطاءت في شئ elephant