العــ اهرات ـــازبات بقلعة أمكونة

صحيح اخي السيمو ولكن يجب علي سكان الشكاية علي هده الافة الخطيرة والتي تهدد شباب البلاد

لقد اصبح حجة لكل من شاءت له نفسه المذلة بعد ان استوطنته قذارة فاس و سلا و قلعة السرافغة من جنس رفضوه و استقبلناه نحن بالورود مفرشين له الزقاق لينال من اصحاب الضمائر الميتة
التي عدت تملؤ الشوارع و المقاهي

إلى إخواني قراء مقالاتي المتواضعة أنا متأسف بسبب عدم نشر تتمة هذا الموضوع من طرف مدير المنتدى وأنا أجهل السبب لحد الآن؟

بدون تعليق

أعتقد أن القبول بنشر موضوع ما سابقا، لا يدعو لحذفه لمجرد كلمات وأقوال الناس عنه. لن ألومك على هذا القرار عزيزي بارك، لأنني أعلم جيدا أنني الوحيد في هذا المنتدى الذي يتحدث بجرأة فائقة. ومسؤوليتكم تجاهي على ما أضن وعند رغبتكم في حذف أي مقال، هو استشارتي على الأقل. الكثير من سكان قلعة أمكونة يخافون من الخوض في هذه المواضيع ما يجعلني معتزا بقلمي الذي لا يكتب مواضيعي مدادا، بل دما على واقعنا الذي لا يقدر على التعبير عن نفسه بنفسه. فيال الذل الذي لحق بكثير من الأقلام التي لا زالت تتستر على هذه المواضيع.

ouiii iy haja ghat chwah mdintna satohdaff

merciiii bien bernard

يا إخوان من قال لكم أن هذه القذارة موجودة هنا وبالضبط يعني ربما زيارتكم لها سواء كانت ترفيهية أو مرور (passage) ,فإنها تدل على تكريس هده الظاهرة خصوصا من شباب مثقف هو من عليه الرفض لمثل هده الممارسات ,لا السكوت و الأستنكار فقط ,
تم يا إخواني ألا ترون معي مايقع في الشارع على مرآى ومسع الناس ولا أحد يحرك ساكنا فتيات في عز الشباب يستعرضن عضلاتهن لسن من فاس أو سلا أو قلعة سراغنة ,,,,,,,,,,,,,,, وإنما من قلعة امكونة , نعلى الأقل بنات فاس أو سلا أو قلعة سراغنة سترن في منطقة لايراهن إلا هوات هدا النوع من الألعاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
علينا جميعا أن ننطلق من أنفسنا من أجل توعية الشباب والشابات, وننسى كل الشعارات اليهودية الحرية في كل شئ للأننا نستعمل هذا المصطلح في ما يضرنا ؟؟؟؟
أين الأخلاق؟ أين هويتنا الأمازغية التي تعتز بالأصل وتعتز بالكرامة والأنسانية والسباقة إلى كل هده المواقف , فلملذا إذا ننساق مع الغرب (العرب) وننسى المبادئ’

للاسف الشديد ما اكثر الفتيات الغافلات في ايامنا هذه ما علينا الا ان نقول :اللهم اهديهن لما تحب وترضى

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اثارني عنوان الموضوع ولما دخلت لم اجد شيئا ولكن تفاجات بتغيير مجرى الموضوع من عاهرات قلعة مكونة الى فتياة قلعة مكونة

اتدرون عما تتحدثون انكم تتحدثون عن اخت لكم وعن ام لكم وعن زوحة لكم فالله امر بالستر

فهذه الظتهرة تنتشر في بقاع جميع الدول العربية تقليد الدول الاوربية والفياة يتتبعن ما يسمى بالموضة ما يفرضه عليهم السوق دون ادنى تفكير انه حلال او حرام
وانا اتكلم عن الانثى بصفة عامة .حيث نتفاجا انهى تضع الحجاب كزي فقط ليس انها مقتنعة بما تفعله
وهذا يعود لانتشار مسالة العنوسة في الدول العربية فالانثى تعمل اي شيء وتلبس اي شيء من اجل ان تتزوج
ولكن دائما لن نلوم الانثى لان الرجل ايضا يلعب دورا اساسيا في هذا المجال لانه يميل للمتانقة والمتبرجة اكثر من المتحجة فانا اعرف كثيرا من الفتياة متحجبات ومحترما ودا مستوى عال ولم يتزوجن

فالسؤال المطروح هنا هو لمن احتجب انا ؟
وما هو الغرض منه؟
ولماذا البس اللباس العاري او لمادا اتبرج ؟

من هو الاحق بلالرضا ؟ هل رب العالمين ام الرجل ؟

فادا طرحت اي فتاة او امراة بصفة عامة هذا السؤال على نفسها لن تقنط ولن تتبع الهوا بل سوف تلتزم وترجع الى الله لانه هو مولاها وهو رب العرش العظيم

واسفة لانني اطلت عليك ولي رجعة للموضوع وشكرا على طرحكم الممتاز

تحية للجميع
أعتقد أنّ قلعة مكونة ليست معزولة عن السياق المجتمعي العام الذي يعيشه المغرب بكل مدنه، بمعنى سياسة الانفتاح الإعلامي الذي صار فيها هذا البلد(الفضائيات/الأنترنيت) أضف إلى ذلك عامل الهجرة الداخلية والخارجية، والسفر لقضاء العطل جعل المنطقة تستقبل راضية أو مكرهة، عادات جديدة/دخيلة لم يكن لها عهد بها من قبلة وشيئا فشيئا صارت تتطبع مع هذا الوضع الشاذ وتسكت عنه بل إنها تباركه في بعض المواقف والمناسبات من لدن بعض الناس وليس جميعهم...من خلال إقامتي بهذه المدينة العزيزة ومنذ سنوات خلت لم أكن ار مثلا فتاة متمدرسة تجالس فتى في شبه خلوة قرب الثانوية، حتى اضحيت ارى هذا الأمر وغيره بشكل فاضح وكبييييييييييير..
لولعلكم سمعتم بقضية الفتاتين اللتين ضبطتا رفقة شابين في محل يحتسيان الخمر والشيشة والسجائر؟ هل كانت قلعة مكونة تعرف مثل هاته الظواهر فيما مضى؟ من اين وفدت غليها إذن؟ إن لم يكن من المدن الكبرى طبعا؟ وهل المدن الكبرى هي من جاءت مثلا إلى قلعة مكونة؟ لا طبعا، إنها وسائل الإعلام(الأفلام والمسلسلات) والهجرة الداخلية والأسفار كل هاته الوسائل ساهمت في استشراء الفساد والانحلال في هاته الحاضرة الجميلة...قد يبدو هذا الأمر غير مقبول من طرف البعض ممن يخشون وضع الأصبع على الداء، لكنه الواقع الذي لا مهرب منه والتستر لن يمنع الظاهرة من الانتشار، بل إنّ الحديث عنها وحولها يجعلنا نفكر في الحلول التحسيسيّة أولا من أجل الحفاظ على ما تبقى من ماء الوجه...ولي عودة للموضوع طبعا
مودتي

je pense que le sujet de prostitution doit avoir un statut particulier dans les discutions de forum car on peut pas le discuter librement en vue que le forum est overt pour tout le monde, les petits enfants,par exemple, sont pas invités à ce genre de discutions danc il faut penser à le faire autrement.. et j'invite ceux que j'appelle les Hommes de kelaa mgouna (avec un H majiscule), -surtout Mr Sami dekaki,qui a donné a kella mgouna mieux et plus que ces natifs-, je les invite à cette mission de trouver d'autres voies de discution.
merci

un grand salut à mr mourad
soyez le bienvenus chez vous biensur
j'ai bien lu ton intervention mon ami
merci bcp pour tout ce que vous nous confiez et sachez mr mourad que nous ciblons le developpement de la region entiere..
conçernant votre proposition je trouve qu'elle est pratiquement rationnelle et raisonable..on verra à travers la discution ce qu'on va faire
merci encore une fois mr mourad

لقد أجمع سكان مدينة قلعة أمكونة على التغاضي عن واقع مرير ترصده جميع فئات المجتمع صغيرهم وكبيرهم، صباح مساء، وفي كل يوم. وهي النقطة السوداء المتواجدة على عرض المدينة وعلى طول الحي الصناعي وخلف المدرسة المركزية بالمدينة.
يدعوها الجميع باسم موحد وهو " الدرب " أو " السيكتور " لكثرة الأزقة بها، ويدلعها البعد باسم " كشمير ". والجميع يعلم من هن اللواتي يقطن هذه المنطقة. إنهن العازبات كما بدأ يطلق عليهن والعاهرات بالمصطلح القديم. نعم عزيزي القارئ مدينة الورود مزينة بتاج أكبر منطقة دعارة في الجنوب الشرقي بعد تنغير وورزازات.
لكن الأكثر غرابة وهو موقف السلطات المحلية من هذه المنطقة. سألت السيد باشا قلعة أمكونة السابق عن الأمر فأجابني قائلا: لا توجد أي منطقة سوداء بقلعة أمكونة. كل المنازل بالمدينة تشرق عليها الشمس، والمنطقة مجرد حي سكني.
وما قاله صحيح إلى حد كبير، فالشيء الذي نفهمه من حديثه أن هذه المنازل إما مكتراة أو أنها ملكية خاصة لأفراد معينين وفق الشروط المنصوص عليها في القانون المغربي. لكن الشيء الذي أريد أن أشير إليه في هذا الموضوع هو أن القاطنات في هذه المنازل نساء هاربات من عائلاتهن إما كرها أو رغبة في ذلك. تحكي الباطرونة س.ع صاحبة إحدى هذه المنازل: إن معظم الفتيات أو النساء اللواتي يرتدن هذه المناطق فتيات معتدى عليهن جنسيا (مغتصبات)، وتضيف : أن المجتمع لا يرحم ولا يوفر أية حقوق لهؤلاء المتحرش بهن إلا الشارع… وبانتظار حصولنا على حقوق تمنحنا حياة كريمة، نحن ورغم ممارستنا لهذه المهنة لا نحب أن يدعونا أحد ببائعات الهوى أو بالعاهرات.
وبين استنكار من هذا الجانب، وآراء الناس حول نفس الموضوع. سألت السيد مدير ثانوية مولاي بعمران التي لا تبعد عن هذه المنطقة أكثر من 100 متر، والتي يمر معظم تلاميذها من أزقتها. سألته عن حل لإغلاق هذه المنازل بصفة نهائية؟ فلم ألق منه إلا جوابا واحدا وهو نفسه الذي حظيت به من طرف الباشا السابق للمدينة: المنطقة مجرد حي سكني، وخريطة قلعة أمكونة تثبت ذلك. ولا حق لأحد في اقتحام منزل خاص بدون رخصة من مالكه.
جواب مقنع ولكن، وبعد استفساري عن هذا الموضوع، سألت أحد الأطباء النفسانيين ويعمل بمدينة الدار البيضاء عن هذه الظاهرة فقال: إن الشيء الخطير في كل هذا هو إدمان الشخص على ارتياد هذه المناطق بحيث لا يقدر على مفارقتها مرة أخرى ولو تطلب منه ذلك السفر لمناطق بعيدة. وتزداد الخطورة عندما يكون مرتاد هذه المنازل متزوجا أو مطلقا.
أما الفاجعة الكبرى في هذا الأمر هو الارتياح الذي يبديه معظم سكان المدينة من هذه المنطقة، ما دعاني للتساؤل من جديد: ما سبب هذا الإرتياح الكبير في أوساط مجتمع لطالما عرف بعفته وأخلاقه الحميدة؟ لم أحصل على الجواب الشافي إلا من شاب تلميذ بثانوية الورود فقال لي: إن هؤلاء النساء نعمة على سكان قلعة أمكونة، فلولاهن لرأيت الكثير من المرضى بالتحرش الجنسي خلف كل امرأة أو فتاة بالمدينة. ولكانت هذه الأخيرة بأسرها منطقة دعارة شاملة.
وهذا ما استنتجت حقيقته في قصة لأحد المسئولين الأمنيين بمدينة تنغير، حيث أقدم على طرد معظم العازبات القاطنات بالزقاق الذي يطلق عليه " أقدار"، فما هي إلا أيام حتى أتى هؤلاء المدمنون على منزله فهاجموا زوجته وابنته، وألقيا بهما عاريات في الشارع. وحذروا المسؤول عن عواقب أكبر إذا ما أقدم على ذلك الفعل من جديد.
وهنا نستخلص خطورة هذا الارتياح والتغاضي الكبير في أوساط المجتمع المكوني. كما لا ننسى الأمراض الكثيرة التي بدأت تثير مخاوف الناس، والإقبال المتزايد على الأوقية الذكرية بصيدليات المدينة أكبر ذليل على الكم الهائل من المرضى بعاهة الزنا والتحرش الجنسي. والغريب أنك ترى الكثير منهم و الشباب خاصة يرتادون المساجد كل يوم جمعة طلبا للعفو والمغفرة ‼، وهذا ليس عيبا، إنما العيب في الإدمان على المعصية .
وفي النهاية لا يسعني إلا أن أتوقف أمام حديت شريف: من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، وإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان. والمثل القائل: إذا لم تستحي فاصنع ما شئت. وردودكم لن تظفي على الموضوع إلا جدية للوصول لحل مقنع للحد من هذه الظاهرة .

???????????????

يا قلعتاه.. ! يا ورزازاتاه..!
إخواني سكوتنا على هذا الوضع ............دليل على القبول ..
لكن كلما منعنا أقلامنا على عدم البكاء لن تشفى جرورح قلوبنا.
أو أنكم تريدون لها أن تبكي دموع الفرح في المهرجانات .
-أنا أتفق مع صاحب العنوان للمقال المحذوف.... دعونا نصرخ صرخة مريض واحد لتزول بنت الدهر عن فلذات أكبادينا.....
لا أريد أن ألون مدينتي بألوان الدماء لكن هي كذالك لا حولة و لا قوة إلا بالله .
لكن بتلك الصرخة سوف نجعل نفوسنا حرة واعية مستنكرة للوضع الذي عصاميا فيه
فأرجوا منكم إخواني مناقشة ذاك الموضوع لأهميته بشرط أن يكون الأسلوب خالي من التحقير لمدينتنا بل نناقشه بعزة النفس لتمجيدها
و السلام
تحياتي للجميع
مع أني أريد أن أرسل رسالة تعزية للعضو الذي أبت إبتلى في أحد أفراد عائلته إن لله وإإليه راجعون

كثيرة
هي المنازل التي هد كيانها بسبب بائعات الهوى و كثير هم من هاجروا زوجاتهم بسبب
عازبة تجيد فن الجنس و كثير هم المرضى الدين لقحوا في هدا الوكر بامراض لا
يستطيعون الافصاح عنها فانتهى بهم الامر الىما لا تحمد عقباه .لاينكز احد ان هده الضاهرة
لصيقة بالانسان مند ابناء ادم ؟؟ الا ان الحديت عنها لا يضر في شيء فلا يستنكر
القارئ ان من هم وراء هده الضاهرة ،بعد المسؤولين طبعا،هم انا و انت و داك فل تكن
صريحا مع نفسك :الم يسبق لك ان دهبت الى هدا الوكر ؟؟؟ ما هو الدافع انداك ؟؟الم
يكن نقصا في التربية الجنسية ؟ الم تكن تجهل كل شىء عن الجنس الاخر ؟؟ الم تشاهد
افلاما اباحية خلوة على التلفاز ؟؟ ان السكوت عن الحق جريمة لا تغتفر .ام انك الان
تزوجت و اصبحت تلبي رغباتك الجنسية ؟؟ كل هده الاسئلة يجب ان نطرحها على انفسنا و
نلقى جوابا جريئا ...فكل ظاهرة مجتمعية يجب دراستها دراسة جدرية مع استقصاء جميع
الاسباب الكامنة وراءها حتى تسهل معالجتها و استئصالها ... الا يجب علينا ان نغير
نضرتنا الى الجنس و اعتباره ليس من الطابوهات المسكوت عنها حتى ننقد ابناءنا ؟؟لماد
لا تثار مثل هده القضايا في منازلنا مع ابنائنا حتى يتشبعوا بثقافة جنسية صلدة ؟؟
ام انه كلما تحدت ابناؤنا عن هدا الموضوع نقابلهم بالقمع و اساليب الردع .الم يقل
الرسول عن طلب العلم :اثنان لا يتعلمان المستحيى و المتكبر ؟؟فلمادا الاستحياء في
طلب علم الجنس من الاباء و من الامهات ؟ و لماد نترك الوضع يتفاقم تم نريد علاجه ؟
فلنبدا بمنازلنا و ابنائنا و اخواتنا و نحترم اخوات الاخرين فكل عاهرة اخت لاخ و
كل عاهرة لها اسرة و شرف ؟ الم نطرح السؤال : ما السبب الدي دفع هؤلاء الى الدعارة
؟ الم تكن رغبة رجل وراء خروجها الى الشارع ؟؟ ربما كان رجل سلطة ،و ربما كان
استادا وربما وربما ....؟ و للحديث بقية

wa9i3on morr!! akhjal ida so2ilt min ayi mdintin anti? " madinat al3ahirat " lima skatta sokan hadihi almdina aljamila 3la hada alwakr almokhzi assifa 3la hada loslob

ما هو الحل اذن