من اروع القصص على الاطلاق-- الجزء الثاني --
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من اروع القصص على الاطلاق-- الجزء الثاني --
*******الجزء الثاني *********
يوسف: ايه هذا هو.. هذا يا طويل العمر معه سيارة الميجور
الأمريكي, علشان ينظفها ويعبيها ديزل.. وهو دايم يجي
يتلزق فيني انا والشباب, بس حنا ما نعطيه وجه علشانه
صغير.. أظنه ما كمل 16 سنه... وانا ممكن اكلمه يعطينا
السياره الليله..
خالد: تكفى.. ما فيه الا هالحل.
وفي هذا الوقت جا أحمد ومحمد, وانضموا لخالد ويوسف..
وشرحوا القصه للجميع..بدون ان يبينوا ماهية الشي
المفقود..وذهبوا جميعا الى مخيم رئيس الكتيبه, بحثا عن
عبدالمحسن..
وصلوا الى المخيم, وأشار يوسف الى السياره, فذهبوا جميعا
اليها.. وكانت سياره من الدفع الرباعي, ومن انتاج السنه
..
وجدوا عبدالمحسن نائما داخل السياره..
وكان عبدالمحسن ضئيل البنيه, أبيض الوجه, حتى أن شاربه
لا يكاد يبان, ولكنه دائما يحاول أن يتصرف مثل باقي
الجنود, ويخفي خوفه من الجميع..
فتح يوسف الباب وأستيقظ عبدالمحسن بسرعه ورفع مسدسه على
يوسف..
يوسف: هدئ اعصابك.. هذا انا يوسف من التموين ومعي بعض
الزملاء.
عبدالمحسن بعد ان انزل المسدس: انا آسف, منيب متعود أنام
في السياره.
يوسف : ميب مشكله.. نبيك بخدمه..
عبدالمحسن(بعد ان ارتسمت ابتسامه على محياه): خدمه؟؟..
آمر وش دعوى.. وش ممكن اخدمكم فيه.
يوسف: نبي الموتر.
عبدالمحسن: هااااه... الموتر.. ما اقدر اعطيك اياه.. هذا
عهده علي من الميجور.. ممكن يفصلوني اذا ضيعت المفتاح..
عاد كيف الموتر بكبره؟؟..
يوسف: حنا ما راح نسرقه.. حنا نبيه بس ساعتين, ونرجعه
على طول..
عبدالمحسن بعد تفكير.. والحاح من يوسف: طيب بس اجي معكم.
يوسف القى نظره على خالد, فأوما خالد برأسه بالموافقه..
يوسف: ميب مشكله.
ركبوا جميعا السياره متوجهين الى الموقع القديم, دليلهم
محمد, ويقودهم عبدالمحسن..
مرت ساعه, قبل أن يصلوا الى المكان المطلوب..
يوسف: طيب وش انت فاقد؟؟ علشان ندور معك؟؟
خالد(بعد تردد): رساله من شخص عزيز.
يوسف: ايش؟؟.. جايبنا هنا.. وتحط مستقبلنا في خطر علشان
قطعة ورق؟؟.. انت انهبلت؟؟
محمد(عاتبا): ما هقيتها منك يا خالد!!!
خالد: أنا اسف يا شباب, هاذي رساله كتبتها لي زوجتي قبل
ما اجي هنا, وانا كتبت عليها في الجهه الثانيه رساله لها
في حالة صابني شي لا سمح الله, والرساله غاليه علي
بالحيل, ولا ما كان حطيتكم بهالموقف.
عبدالمحسن: طيب يالله بسرعه خلونا ندورها علشان نرجع,
انا قلبي بدا يعورني.
وبدأوا بالبحث على انوار السياره.. وبعد مده ليست
بالقصيره, صرخ أحمد: أظني لقيت شي؟
وذهبوا جميعا الى حيث اشار أحمد, فنظر خالد, ثم سقط على
ركبتيه وحمل الرساله, وشمها.. وانفرجت اساريره.. وضم
الرساله الى قلبه.
وقال: هذا عبير الغاليه ميسون.
الفصل الثاني
(من هي ميسون؟)
ركبوا جميعا السياره عائدين الى المخيم..
قطع عبدالمحسن السكون بقوله: اقول خالد, انا عارف انه ما
بيننا معرفه, بس ابقولك الصراحه, انا اول مره اشوف علاقه
زوجيه مثل علاقتك بزوجتك, وانا الي اعرفه انك توك معرس,
يعني ما دخلت, اكيد انها من الجماعه ولا؟؟
يوسف(بعد ان ضرب عبدالمحسن على رأسه): اقول ورا ما تستحي
على وجهك وتناظر طريقك, ما بقى الا البزران يتكلمون عن
العرس!!
خالد وهو مبتسم: والله انتم يا شباب ما قصرتوا معي, وراح
اقولكم قصتي مع ميسون من الألف الى الياء, بس الي ينقال
بهالسياره ما يطلع.. اوكيه؟؟
عبدالمحسن متحمس: اوكيه..
يوسف ومحمد: اسلم.
§§
خالد: سلمتوا.. أحمد يعرف القصه كلها.. القصه بدت في سوق
العويس في يوم خميس رائع..كان دوري اني افتح محل الوالد
في ذاك اليوم, لأنه كان يوم اجازة الوالد, وكنت انا
واخواني نتناوب على الخميسات, وكان ذاك اليوم دوري..وكان
محلنا عباره عن محل ملابس نسائيه جاهزه..
جيت متأخر لم المحل, حوالي الساعه 10 الصبح, ولقيت عند
المحل بنت في بداية العشرينات, ومعها وحده اكبر منها
بكثير, تبين بعدين انها امها, اول ما شافتني افتح المحل,
دخلت هي وامها بدون احم ولا دستور, وقبل ما انتهي من فتح
البوابه والأنوار.. مشيتها, وقلت يمكن مستعجلين, دخلت
المحل, ونطيت ورا الماصه, وثمن جتني وسألتني البنت: أنت
خالد؟؟
انا: ايه انا خالد, اذا كنتي تبين تسألين عن البضاعه
الجديده ترى ما عندي بها علم..
قاطعتني وقالت: ليش تأخرت؟؟
انا: عفوا يا خاله, المحل محلي, واجي متى ما بغيت.
قاطعتني مره ثانيه وقالت: انا زبونه دايمه هنا.
انا: تشرفنا المحل محلك, شوفي الي يجوز لك, وادفعي سعره
, ولا توكلي على الله.
ميسون: انت وش فيك جفس؟؟, انا ما جيتك اشحذ..
قاطعتها امها: ميسون؟؟.. انهبلتي؟؟
والتفتت على (الأم) وقالت: هذا بكم يا شيخ؟؟
انا: هذا ب70, ونعطيك اياه ب65.
ميسون: 65, تبي تلعب علينا انت؟؟..
انا: والله هذا مكسبه 5 ريال.. يعني ما يرضيك ابيعك اياه
بخساره..
ميسون: اجل لاعبين عليك, انا شايفته بمحل ثاني ب50..
انا: جيبيه لي واشتريه منك ب55.
ميسون: انا منيب فاضيه اجيبه لك.. المهم.. طيب هذا قماشه
زين ولا خرابيط؟؟
انا: هذا يا خاله ازين من الي اشين منه.
ميسون: ماش انت ما عندك علم, الله يهدي صالح الي دلنا
على محلك..
قالتها وهي تسحب امها وتطلع برا المحل..
وانا تذكرت ان صديقي صالح قالي ان اخته وامه يبون يجون
لم المحل, وكان يبيني اتوصى بهم.. وانا نسيت المسأله
كلها.. فرحت ادورهم في المحلات القريبه, ما لقيتهم..
فقررت اني اتصل على صالح بالعصر علشان اعتذر منه.... بس
الصراحه.. الإعتذار ما كان هو السبب الرئيسي..
جاء العصر, فرفعت السماعه, ودقيت رقم بيت ابو صالح, وردت
علي ميسون نفسها.. على طول تذكرت صوتها..
ميسون: الو؟؟
انا: الو؟؟ مساء الخير..
ميسون(بصوت عالي) : انت ما تستحي على وجهك؟؟
انا: عفوا؟؟
ميسون: انت ما عندك خوات تغار عليهم, ما عندك شغل الا
ازعاج العالم, ترى رقمنا مراقب, ونبي نجيبك, وابخلي
اخواني يجلدونك لين تقول بس, ثمن يبون يودونك لم الشرطه
تشوف شغلها معك يالحمار.
انا(مدري وش اقول) : عفوا أختي....انا خالد صديق صالح,
صالح فيه؟؟, ممكن اكلمه اذا ما كان فيه ازعاج؟؟.
ميسون بعد ما سكتت لحظات:اووووه.. طيب ورا ما قلت كذا من
الصبح؟؟.. لحظه..
بعد شوي رد علي صالح
صالح:هلا ابو خلود.. اسف لسوء التفاهم الي صار مع اختي
قبل شوي, يا شيخ فيه واحد حمار مزعجنا بهالتلفون, مع ان
ميسون ما تقصر معه, تعطيه من الحامي, بس ما يتوب.
انا: عادي يا رجال, عندنا وعندكم خير.. المهم.. انا بغيت
اعتذر منك عن الي صار مع الأهل اليوم في المحل, الصراحه
ما عرفتهم, وطلعوا من المحل زعلانين, وانا جبت القطعه
الي كانوا حاطين عينهم عليها, وابعطيهم اياها هديه من
المحل.
صالح: ما فيه داعي يا رجال, وما صار الا الخير.
انا: عاد انا جبت القطعه, ولا ابيك تكسفني, ومنها نشوفك
يالقطوع.
صالح: دامك مصمم اجل ورا ما تجي تتقهوى عندنا الليله؟؟.
يوسف: ايه هذا هو.. هذا يا طويل العمر معه سيارة الميجور
الأمريكي, علشان ينظفها ويعبيها ديزل.. وهو دايم يجي
يتلزق فيني انا والشباب, بس حنا ما نعطيه وجه علشانه
صغير.. أظنه ما كمل 16 سنه... وانا ممكن اكلمه يعطينا
السياره الليله..
خالد: تكفى.. ما فيه الا هالحل.
وفي هذا الوقت جا أحمد ومحمد, وانضموا لخالد ويوسف..
وشرحوا القصه للجميع..بدون ان يبينوا ماهية الشي
المفقود..وذهبوا جميعا الى مخيم رئيس الكتيبه, بحثا عن
عبدالمحسن..
وصلوا الى المخيم, وأشار يوسف الى السياره, فذهبوا جميعا
اليها.. وكانت سياره من الدفع الرباعي, ومن انتاج السنه
..
وجدوا عبدالمحسن نائما داخل السياره..
وكان عبدالمحسن ضئيل البنيه, أبيض الوجه, حتى أن شاربه
لا يكاد يبان, ولكنه دائما يحاول أن يتصرف مثل باقي
الجنود, ويخفي خوفه من الجميع..
فتح يوسف الباب وأستيقظ عبدالمحسن بسرعه ورفع مسدسه على
يوسف..
يوسف: هدئ اعصابك.. هذا انا يوسف من التموين ومعي بعض
الزملاء.
عبدالمحسن بعد ان انزل المسدس: انا آسف, منيب متعود أنام
في السياره.
يوسف : ميب مشكله.. نبيك بخدمه..
عبدالمحسن(بعد ان ارتسمت ابتسامه على محياه): خدمه؟؟..
آمر وش دعوى.. وش ممكن اخدمكم فيه.
يوسف: نبي الموتر.
عبدالمحسن: هااااه... الموتر.. ما اقدر اعطيك اياه.. هذا
عهده علي من الميجور.. ممكن يفصلوني اذا ضيعت المفتاح..
عاد كيف الموتر بكبره؟؟..
يوسف: حنا ما راح نسرقه.. حنا نبيه بس ساعتين, ونرجعه
على طول..
عبدالمحسن بعد تفكير.. والحاح من يوسف: طيب بس اجي معكم.
يوسف القى نظره على خالد, فأوما خالد برأسه بالموافقه..
يوسف: ميب مشكله.
ركبوا جميعا السياره متوجهين الى الموقع القديم, دليلهم
محمد, ويقودهم عبدالمحسن..
مرت ساعه, قبل أن يصلوا الى المكان المطلوب..
يوسف: طيب وش انت فاقد؟؟ علشان ندور معك؟؟
خالد(بعد تردد): رساله من شخص عزيز.
يوسف: ايش؟؟.. جايبنا هنا.. وتحط مستقبلنا في خطر علشان
قطعة ورق؟؟.. انت انهبلت؟؟
محمد(عاتبا): ما هقيتها منك يا خالد!!!
خالد: أنا اسف يا شباب, هاذي رساله كتبتها لي زوجتي قبل
ما اجي هنا, وانا كتبت عليها في الجهه الثانيه رساله لها
في حالة صابني شي لا سمح الله, والرساله غاليه علي
بالحيل, ولا ما كان حطيتكم بهالموقف.
عبدالمحسن: طيب يالله بسرعه خلونا ندورها علشان نرجع,
انا قلبي بدا يعورني.
وبدأوا بالبحث على انوار السياره.. وبعد مده ليست
بالقصيره, صرخ أحمد: أظني لقيت شي؟
وذهبوا جميعا الى حيث اشار أحمد, فنظر خالد, ثم سقط على
ركبتيه وحمل الرساله, وشمها.. وانفرجت اساريره.. وضم
الرساله الى قلبه.
وقال: هذا عبير الغاليه ميسون.
الفصل الثاني
(من هي ميسون؟)
ركبوا جميعا السياره عائدين الى المخيم..
قطع عبدالمحسن السكون بقوله: اقول خالد, انا عارف انه ما
بيننا معرفه, بس ابقولك الصراحه, انا اول مره اشوف علاقه
زوجيه مثل علاقتك بزوجتك, وانا الي اعرفه انك توك معرس,
يعني ما دخلت, اكيد انها من الجماعه ولا؟؟
يوسف(بعد ان ضرب عبدالمحسن على رأسه): اقول ورا ما تستحي
على وجهك وتناظر طريقك, ما بقى الا البزران يتكلمون عن
العرس!!
خالد وهو مبتسم: والله انتم يا شباب ما قصرتوا معي, وراح
اقولكم قصتي مع ميسون من الألف الى الياء, بس الي ينقال
بهالسياره ما يطلع.. اوكيه؟؟
عبدالمحسن متحمس: اوكيه..
يوسف ومحمد: اسلم.
§§
خالد: سلمتوا.. أحمد يعرف القصه كلها.. القصه بدت في سوق
العويس في يوم خميس رائع..كان دوري اني افتح محل الوالد
في ذاك اليوم, لأنه كان يوم اجازة الوالد, وكنت انا
واخواني نتناوب على الخميسات, وكان ذاك اليوم دوري..وكان
محلنا عباره عن محل ملابس نسائيه جاهزه..
جيت متأخر لم المحل, حوالي الساعه 10 الصبح, ولقيت عند
المحل بنت في بداية العشرينات, ومعها وحده اكبر منها
بكثير, تبين بعدين انها امها, اول ما شافتني افتح المحل,
دخلت هي وامها بدون احم ولا دستور, وقبل ما انتهي من فتح
البوابه والأنوار.. مشيتها, وقلت يمكن مستعجلين, دخلت
المحل, ونطيت ورا الماصه, وثمن جتني وسألتني البنت: أنت
خالد؟؟
انا: ايه انا خالد, اذا كنتي تبين تسألين عن البضاعه
الجديده ترى ما عندي بها علم..
قاطعتني وقالت: ليش تأخرت؟؟
انا: عفوا يا خاله, المحل محلي, واجي متى ما بغيت.
قاطعتني مره ثانيه وقالت: انا زبونه دايمه هنا.
انا: تشرفنا المحل محلك, شوفي الي يجوز لك, وادفعي سعره
, ولا توكلي على الله.
ميسون: انت وش فيك جفس؟؟, انا ما جيتك اشحذ..
قاطعتها امها: ميسون؟؟.. انهبلتي؟؟
والتفتت على (الأم) وقالت: هذا بكم يا شيخ؟؟
انا: هذا ب70, ونعطيك اياه ب65.
ميسون: 65, تبي تلعب علينا انت؟؟..
انا: والله هذا مكسبه 5 ريال.. يعني ما يرضيك ابيعك اياه
بخساره..
ميسون: اجل لاعبين عليك, انا شايفته بمحل ثاني ب50..
انا: جيبيه لي واشتريه منك ب55.
ميسون: انا منيب فاضيه اجيبه لك.. المهم.. طيب هذا قماشه
زين ولا خرابيط؟؟
انا: هذا يا خاله ازين من الي اشين منه.
ميسون: ماش انت ما عندك علم, الله يهدي صالح الي دلنا
على محلك..
قالتها وهي تسحب امها وتطلع برا المحل..
وانا تذكرت ان صديقي صالح قالي ان اخته وامه يبون يجون
لم المحل, وكان يبيني اتوصى بهم.. وانا نسيت المسأله
كلها.. فرحت ادورهم في المحلات القريبه, ما لقيتهم..
فقررت اني اتصل على صالح بالعصر علشان اعتذر منه.... بس
الصراحه.. الإعتذار ما كان هو السبب الرئيسي..
جاء العصر, فرفعت السماعه, ودقيت رقم بيت ابو صالح, وردت
علي ميسون نفسها.. على طول تذكرت صوتها..
ميسون: الو؟؟
انا: الو؟؟ مساء الخير..
ميسون(بصوت عالي) : انت ما تستحي على وجهك؟؟
انا: عفوا؟؟
ميسون: انت ما عندك خوات تغار عليهم, ما عندك شغل الا
ازعاج العالم, ترى رقمنا مراقب, ونبي نجيبك, وابخلي
اخواني يجلدونك لين تقول بس, ثمن يبون يودونك لم الشرطه
تشوف شغلها معك يالحمار.
انا(مدري وش اقول) : عفوا أختي....انا خالد صديق صالح,
صالح فيه؟؟, ممكن اكلمه اذا ما كان فيه ازعاج؟؟.
ميسون بعد ما سكتت لحظات:اووووه.. طيب ورا ما قلت كذا من
الصبح؟؟.. لحظه..
بعد شوي رد علي صالح
صالح:هلا ابو خلود.. اسف لسوء التفاهم الي صار مع اختي
قبل شوي, يا شيخ فيه واحد حمار مزعجنا بهالتلفون, مع ان
ميسون ما تقصر معه, تعطيه من الحامي, بس ما يتوب.
انا: عادي يا رجال, عندنا وعندكم خير.. المهم.. انا بغيت
اعتذر منك عن الي صار مع الأهل اليوم في المحل, الصراحه
ما عرفتهم, وطلعوا من المحل زعلانين, وانا جبت القطعه
الي كانوا حاطين عينهم عليها, وابعطيهم اياها هديه من
المحل.
صالح: ما فيه داعي يا رجال, وما صار الا الخير.
انا: عاد انا جبت القطعه, ولا ابيك تكسفني, ومنها نشوفك
يالقطوع.
صالح: دامك مصمم اجل ورا ما تجي تتقهوى عندنا الليله؟؟.
trabando- عضو فعال
-
عدد الرسائل : 243
تاريخ الميلاد : 10/04/1991
العمر : 33
الدولة : المعرب
المدينة : ورزازات
الأوسمة :
رد: من اروع القصص على الاطلاق-- الجزء الثاني --
مشكورا يا غالى
ولك تحياتى
ولك تحياتى
maysan- المشرف المميز***
-
عدد الرسائل : 115
تاريخ الميلاد : 15/05/1983
العمر : 41
الدولة : قلعوي حتــى النخــــاع
المهنة : على الله نحمد الله على ما رزقنا إياه
المدينة : kaale
الأوسمة :
الدولة :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى