”أحيدوس“
+5
fatima
noura
houria200
yufra
nbarc
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
”أحيدوس“
Omar zanafi
بعد اعتباره فلكلورا، الإرث الثقافي ”أحيدوس“ أصبح ميوعة في رحاب الجامعة.
من كان يظن أو يصدق أن الإرث الثقافي الأمازيغي، الذي كان و لا يزال و سيظل مفخرة الحضارة الأمازيغية، سينعت يوما بالفلكلور تارة من لذن الضالين، وبالميوعة تارة من قبل المغضوب عليهم. هذا الإرث الثقافي الذي صمد إلى جانب مكونات الحضارة الأمازيغية أمام حضارات توارثت حكم و استعمار تمازغا منذ آلاف السنين .
هذا المقال كان من المفروض أن يكون قد نشر في مثل هذا الوقت من السنة الماضية لأن سبب كتابته قد تكرر هذه السنة، وذلك أثناء معاينتي لأسبوع ثقافي نظم برحاب موقع جامعي و من طرف طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية. حيث إنه بعد انتهاء الطلبة من فعاليات اليوم الأخير و في طريقهم إلى الحي الجامعي أصر بعض طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية على أن أسمعهم بعض اللوحات الفنية من الإرث الثقافي أحيدوس ن دادس الجانب الملتزم منه (و حتى الغير الملتزم باعتباره إرثا ثقافيا ) ففوجئت، وللمرة الثانية بمنع من بعض طلبة الحركة الثقافية الامازيغية ( لم أذكر اسم الموقع لأن هذا الأخير موقع قوي و فعال جدا أبان و لا زال على ردود فعل و نضال نال إعجابي وإعجاب كل غيور على قضيتنا المشروعة) بدافع ما يسمونه "خصوصيات الموقع". و اعتبار ما قد سيقول فصيل أو تصوره عن أحيدوس برحاب الجامعة، هذا الفصيل الفاشل طالما عجل و يعجل باندثار الأمازيغية شعبا ومناضلين. ويكفي الرجوع شيئا إلى الوراء لتقديم الدليل على ذلك. إن الفصيل ذاته هاجم بموقع ”امتغارن“ مؤخرا طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية و لا زال مناضلو الحركة بالراشيدية يضمدون جراح اعتداءات أعداء القضية. هذا الفصيل "ذو الشرعية التاريخية" تعتبر أعمدة الحضارات الأمازيغية، الإرث الثقافي أحيدوس من باب الميوعة، ولست ألوم الفصيل لأنه بنعته هذا و عدم تحرك الطلبة أمامهم في إخضاع طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية لتصوراته وأوامره، و بذلك يجعل الطلبة من الفصيل ذلك الشيخ الفاضل الآمر الناهي، صاحب الشرعية التاريخية و الإرث النضالي. والغريب أن هذا الأخير الآمر الذي نساه طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية، طالما أدخل عود الطرب والنغم والأنس، به هيج وحرك عواطف مدرجات الجامعات المغربية ورقص له الكل حتى مناضلو الحركة الثقافية الأمازيغية عندما كانوا تحت رحمتهم و سيطرتهم، أي قبل فرض منطق الاستقلال عنهم ولم يقدر أحد آنذاك وحتى الآن أن ينعت "الشكل النضالي" بالميوعة.
فكيف احترم رأي أو تصور عنصر برهن و في مناسبات عديدة و عبر التاريخ (آخر محطة امتغارن) أنه غير راض تماما أن توجد هناك حركة ثقافية أمازيغية بكل المواقع الجامعية بالمغرب كفصيل وليد المنطق و تراكمات النضال الجامعي فرض نفسه بكل المقاييس ليس بالعنف والإرهاب، وإنما بشتى الأساليب السلمية بالخطاب الإقناعي وأساليب النضال الحداثي. كيف يعقل إذن أن يؤخذ النصح، الإرشاد و التوجيه من فم طالما كبل الحركة الثقافية الأمازيغية و جعلها رهينة لنضاله الفاشل.
ولعل السؤال الذي يطرح على طلبة الحركة الثقافية الامازيغية هو: على أية ثقافة أدافع إذن إن لم استطع يوما أن أقوم بمداخلة أمازيغية أو أحيي أمسية شعرية ملتزمة أحضر فيها جل مكونات إرثي الثقافي الملتزم القديم والجديد منها على حد سواء، وفي رحاب الجامعة أو داخل المدرجات؟ هنا تطرح إشكالية الملتزم بما هو مائع. فالالتزام كما هو معلوم في جل لغات العالم وكما جرد فلسفيا يحدد بالخطاب وليس بالآلة، إن كانت آلة "ألون" هي الآلة الغير مرغوب فيها. فهي توحي وتساعد الشاعر على إخراج ما بمخيلته من صور شعرية، وهي أقل رقصا (تكاد ينعدم فيها الرقص) من العود الذي يأخذنا إلى ليالي الحلمية ومهرجانات قرطاج. أعود وأقول إنها الأعيب مكشوفة ومألوفة من هذا الفصيل. فبعد فشل إقناع الطلبة الأمازيغ من البقاء كعساكر وحماة لنضالات وهمية على أن يبقى الفصيل على تبنيه القضية الأمازيغية ظنا منهم. إن القضية غير شرعية كالقضية الفلسطينية التي يدافعون عنها، و تحتاج إلى من يتبناها. جاءت الأعيب القمع، الإرهاب، الخداع والتشويش على بعض طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية ببعض المواقع جعلتهم يشكون في التزام إرثهم الثقافي الأمازيغي. وللكشف عن سر إصرارهم على تكريس النعت الحقير للإرث الثقافي يطرح السؤال نفسه بإلحاح: لماذا الإرث الثقافي الأمازيغي ميوعة لوحده بالذات و ليس العود و الدربوكة؟؟؟.
فبعد ولوج بعض الآلات الموسيقية الأمازيغية ( لوطار/ الكمان) رحاب الجامعة مؤخرا، وبعد صراع مرير بين ذات الطالب الأمازيغي ونفسه وبين طلبة المواقع الجامعية، ونظرا للإنجازات التي حققتها هذه الآلات في الدور الخطابي الذي تؤديه هذه الألوان الثقافية فضلا عن الآلات الجديدة في هذا المجال، جاء دور أحيدوس في آلة البندير ألون كفن أكثر التزاما من حيث الشكل والمضمون. و لعل السبب الحقيقي وراء وقوف الفصيل المعادي للقضية أمام هذا اللون المناضل في الثقافة هو كونه شعرا وعاطفة كبرت مع الإنسان الأمازيغي عامة والطالب خاصة منذ ولادته. فبه تسكت الأم رضيعها أثناء الانزعاج والبكاء، وبه يعبر الإنسان عن فرحه وآلمه أثناء مزاولة أعماله المنزلية أو الفلاحية وكذا في أفراحه و مسراته كالأعراس... كلها لحظات تجعل من أحيدوس مرجع إحساس بالذات الأمازيغية لمن مات فيه الإحساس بالذات. بهذا يصبح احيدوس أو أي نوع من أنواع الإرث الثقافي مرجعا أقرب إلى الطالب الأمازيغي أكثر إلى نفسه من حبل الوريد . فهو إذن ذلك الخطاب المفهوم الذي يخترق المسافات ويصل بسهولة إلى أعماق ذات وأذهان الطلبة الغافلين والمتنكرين لأصولهم وثقافتهم الأمازيغية ولواجبهم النضالي تجاه القضية. والدليل على ما أقوله أن الجماهير الطلابية، بغض النظر عن انتماءاتهم، يستسلمون و يصغون لهذا الإرث الثقافي كلما تردد في أذهانهم و يجعلهم يحنون إلى أصلهم و ثقافتهم الأمازيغية. كيف إذن سينصحكم الفصيل المعادي باعتماد احيدوس أو أي نوع ثقافي أو الاحتفاظ بهذا الخطاب طالما يهدم قواعدهم المرسبة و المدعمة بالطلبة الأمازيغ الضالين المغرر بهم و المغضوب عليهم.
من هذا المنبر أناشد الحركة الثقافية الأمازيغية بكل المواقع الجامعية أن تبت في الموضوع و تصحح ما يجب تصحيحه دون مراعاة ”أكذوبة "خصوصيات الموقع" أو الأخذ بعين الاعتبار ما قد سيعتبره الآخر ما دمنا نملك الطاقة والآليات البشرية والحجج الكافية للوقوف أمام أية مؤامرة أو هجوم قد يقوم به الذي ينهش في لحمنا ألامس و اليوم و يرغب في أن يصبح داعية وآمرا إلى يوم يبعثون. هذا لأن عدم التدخل في مثل هذه الحالات سيكلف الحركة الثقافية الأمازيغية أعباء تدفع ثمنها لاحقا. لأنني شخصيا لا أضمن لكم ولاء ونضال طلبة ترعرعوا مع هذا الإرث وهم مستعدون للتضحية من أجل تدوينه , أغنائه و الاعتناء به و هم يفاجؤون بهذه الممارسات المرتجلة اللامسؤولة. ولستم تنسون تلكم المصطلحات التي طالما مقتناها في مختلف وسائل الإعلام و الكتابات الأكاديمية و المنابر المسؤولة، والتي جعلت من الإرث التقافي فلكلورا، ومن اللغة الأمازيغية لهجة، ومن الأمازيغ بربرا، ومن النضال من أجل الأمازيغية جرما وعصيانا، ومن عبد الكريم الخطابي و عسو اوباسلام خونة.
فكفانا مصطلحات غير مسؤولة وأنتم تعلمون كم من الوقت يكفي لاستبدال وتصحيح مصطلح شائع و خاطئ بآخر تاريخي و عقلاني .
و في الأخير فمنذ أن غنى مارسيل خليفة "بعوده" أحن إلى خبز أمي وأبي "أو" تصبحون على وطن" قلت شعر ازلي ببنديري .
« AWA DDIR D NNIGH – AK AZUL
AWA RARTT-ID A YAMAZIGH
AWA TIXSI TANEHLALMT BEDU D UMAZGH
AWA HAN UCCEN AD IHEC TASANNEM IZELLEA TADUT »
من كان يظن أو يصدق أن الإرث الثقافي الأمازيغي، الذي كان و لا يزال و سيظل مفخرة الحضارة الأمازيغية، سينعت يوما بالفلكلور تارة من لذن الضالين، وبالميوعة تارة من قبل المغضوب عليهم. هذا الإرث الثقافي الذي صمد إلى جانب مكونات الحضارة الأمازيغية أمام حضارات توارثت حكم و استعمار تمازغا منذ آلاف السنين .
هذا المقال كان من المفروض أن يكون قد نشر في مثل هذا الوقت من السنة الماضية لأن سبب كتابته قد تكرر هذه السنة، وذلك أثناء معاينتي لأسبوع ثقافي نظم برحاب موقع جامعي و من طرف طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية. حيث إنه بعد انتهاء الطلبة من فعاليات اليوم الأخير و في طريقهم إلى الحي الجامعي أصر بعض طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية على أن أسمعهم بعض اللوحات الفنية من الإرث الثقافي أحيدوس ن دادس الجانب الملتزم منه (و حتى الغير الملتزم باعتباره إرثا ثقافيا ) ففوجئت، وللمرة الثانية بمنع من بعض طلبة الحركة الثقافية الامازيغية ( لم أذكر اسم الموقع لأن هذا الأخير موقع قوي و فعال جدا أبان و لا زال على ردود فعل و نضال نال إعجابي وإعجاب كل غيور على قضيتنا المشروعة) بدافع ما يسمونه "خصوصيات الموقع". و اعتبار ما قد سيقول فصيل أو تصوره عن أحيدوس برحاب الجامعة، هذا الفصيل الفاشل طالما عجل و يعجل باندثار الأمازيغية شعبا ومناضلين. ويكفي الرجوع شيئا إلى الوراء لتقديم الدليل على ذلك. إن الفصيل ذاته هاجم بموقع ”امتغارن“ مؤخرا طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية و لا زال مناضلو الحركة بالراشيدية يضمدون جراح اعتداءات أعداء القضية. هذا الفصيل "ذو الشرعية التاريخية" تعتبر أعمدة الحضارات الأمازيغية، الإرث الثقافي أحيدوس من باب الميوعة، ولست ألوم الفصيل لأنه بنعته هذا و عدم تحرك الطلبة أمامهم في إخضاع طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية لتصوراته وأوامره، و بذلك يجعل الطلبة من الفصيل ذلك الشيخ الفاضل الآمر الناهي، صاحب الشرعية التاريخية و الإرث النضالي. والغريب أن هذا الأخير الآمر الذي نساه طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية، طالما أدخل عود الطرب والنغم والأنس، به هيج وحرك عواطف مدرجات الجامعات المغربية ورقص له الكل حتى مناضلو الحركة الثقافية الأمازيغية عندما كانوا تحت رحمتهم و سيطرتهم، أي قبل فرض منطق الاستقلال عنهم ولم يقدر أحد آنذاك وحتى الآن أن ينعت "الشكل النضالي" بالميوعة.
فكيف احترم رأي أو تصور عنصر برهن و في مناسبات عديدة و عبر التاريخ (آخر محطة امتغارن) أنه غير راض تماما أن توجد هناك حركة ثقافية أمازيغية بكل المواقع الجامعية بالمغرب كفصيل وليد المنطق و تراكمات النضال الجامعي فرض نفسه بكل المقاييس ليس بالعنف والإرهاب، وإنما بشتى الأساليب السلمية بالخطاب الإقناعي وأساليب النضال الحداثي. كيف يعقل إذن أن يؤخذ النصح، الإرشاد و التوجيه من فم طالما كبل الحركة الثقافية الأمازيغية و جعلها رهينة لنضاله الفاشل.
ولعل السؤال الذي يطرح على طلبة الحركة الثقافية الامازيغية هو: على أية ثقافة أدافع إذن إن لم استطع يوما أن أقوم بمداخلة أمازيغية أو أحيي أمسية شعرية ملتزمة أحضر فيها جل مكونات إرثي الثقافي الملتزم القديم والجديد منها على حد سواء، وفي رحاب الجامعة أو داخل المدرجات؟ هنا تطرح إشكالية الملتزم بما هو مائع. فالالتزام كما هو معلوم في جل لغات العالم وكما جرد فلسفيا يحدد بالخطاب وليس بالآلة، إن كانت آلة "ألون" هي الآلة الغير مرغوب فيها. فهي توحي وتساعد الشاعر على إخراج ما بمخيلته من صور شعرية، وهي أقل رقصا (تكاد ينعدم فيها الرقص) من العود الذي يأخذنا إلى ليالي الحلمية ومهرجانات قرطاج. أعود وأقول إنها الأعيب مكشوفة ومألوفة من هذا الفصيل. فبعد فشل إقناع الطلبة الأمازيغ من البقاء كعساكر وحماة لنضالات وهمية على أن يبقى الفصيل على تبنيه القضية الأمازيغية ظنا منهم. إن القضية غير شرعية كالقضية الفلسطينية التي يدافعون عنها، و تحتاج إلى من يتبناها. جاءت الأعيب القمع، الإرهاب، الخداع والتشويش على بعض طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية ببعض المواقع جعلتهم يشكون في التزام إرثهم الثقافي الأمازيغي. وللكشف عن سر إصرارهم على تكريس النعت الحقير للإرث الثقافي يطرح السؤال نفسه بإلحاح: لماذا الإرث الثقافي الأمازيغي ميوعة لوحده بالذات و ليس العود و الدربوكة؟؟؟.
فبعد ولوج بعض الآلات الموسيقية الأمازيغية ( لوطار/ الكمان) رحاب الجامعة مؤخرا، وبعد صراع مرير بين ذات الطالب الأمازيغي ونفسه وبين طلبة المواقع الجامعية، ونظرا للإنجازات التي حققتها هذه الآلات في الدور الخطابي الذي تؤديه هذه الألوان الثقافية فضلا عن الآلات الجديدة في هذا المجال، جاء دور أحيدوس في آلة البندير ألون كفن أكثر التزاما من حيث الشكل والمضمون. و لعل السبب الحقيقي وراء وقوف الفصيل المعادي للقضية أمام هذا اللون المناضل في الثقافة هو كونه شعرا وعاطفة كبرت مع الإنسان الأمازيغي عامة والطالب خاصة منذ ولادته. فبه تسكت الأم رضيعها أثناء الانزعاج والبكاء، وبه يعبر الإنسان عن فرحه وآلمه أثناء مزاولة أعماله المنزلية أو الفلاحية وكذا في أفراحه و مسراته كالأعراس... كلها لحظات تجعل من أحيدوس مرجع إحساس بالذات الأمازيغية لمن مات فيه الإحساس بالذات. بهذا يصبح احيدوس أو أي نوع من أنواع الإرث الثقافي مرجعا أقرب إلى الطالب الأمازيغي أكثر إلى نفسه من حبل الوريد . فهو إذن ذلك الخطاب المفهوم الذي يخترق المسافات ويصل بسهولة إلى أعماق ذات وأذهان الطلبة الغافلين والمتنكرين لأصولهم وثقافتهم الأمازيغية ولواجبهم النضالي تجاه القضية. والدليل على ما أقوله أن الجماهير الطلابية، بغض النظر عن انتماءاتهم، يستسلمون و يصغون لهذا الإرث الثقافي كلما تردد في أذهانهم و يجعلهم يحنون إلى أصلهم و ثقافتهم الأمازيغية. كيف إذن سينصحكم الفصيل المعادي باعتماد احيدوس أو أي نوع ثقافي أو الاحتفاظ بهذا الخطاب طالما يهدم قواعدهم المرسبة و المدعمة بالطلبة الأمازيغ الضالين المغرر بهم و المغضوب عليهم.
من هذا المنبر أناشد الحركة الثقافية الأمازيغية بكل المواقع الجامعية أن تبت في الموضوع و تصحح ما يجب تصحيحه دون مراعاة ”أكذوبة "خصوصيات الموقع" أو الأخذ بعين الاعتبار ما قد سيعتبره الآخر ما دمنا نملك الطاقة والآليات البشرية والحجج الكافية للوقوف أمام أية مؤامرة أو هجوم قد يقوم به الذي ينهش في لحمنا ألامس و اليوم و يرغب في أن يصبح داعية وآمرا إلى يوم يبعثون. هذا لأن عدم التدخل في مثل هذه الحالات سيكلف الحركة الثقافية الأمازيغية أعباء تدفع ثمنها لاحقا. لأنني شخصيا لا أضمن لكم ولاء ونضال طلبة ترعرعوا مع هذا الإرث وهم مستعدون للتضحية من أجل تدوينه , أغنائه و الاعتناء به و هم يفاجؤون بهذه الممارسات المرتجلة اللامسؤولة. ولستم تنسون تلكم المصطلحات التي طالما مقتناها في مختلف وسائل الإعلام و الكتابات الأكاديمية و المنابر المسؤولة، والتي جعلت من الإرث التقافي فلكلورا، ومن اللغة الأمازيغية لهجة، ومن الأمازيغ بربرا، ومن النضال من أجل الأمازيغية جرما وعصيانا، ومن عبد الكريم الخطابي و عسو اوباسلام خونة.
فكفانا مصطلحات غير مسؤولة وأنتم تعلمون كم من الوقت يكفي لاستبدال وتصحيح مصطلح شائع و خاطئ بآخر تاريخي و عقلاني .
و في الأخير فمنذ أن غنى مارسيل خليفة "بعوده" أحن إلى خبز أمي وأبي "أو" تصبحون على وطن" قلت شعر ازلي ببنديري .
« AWA DDIR D NNIGH – AK AZUL
AWA RARTT-ID A YAMAZIGH
AWA TIXSI TANEHLALMT BEDU D UMAZGH
AWA HAN UCCEN AD IHEC TASANNEM IZELLEA TADUT »
nbarc- محـمــد إدريـســـي
-
عدد الرسائل : 3407
تاريخ الميلاد : 18/02/1988
العمر : 36
الدولة : maroc
المهنة : مساعد صيدلي
المدينة : قلعة مكونة
الهاتف : 0651184573
0634670825
رقم عضويه : 1
الأوسمة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: ”أحيدوس“
نحن أمازيغ وعلى الأمازيغية نموت»
nbarc- محـمــد إدريـســـي
-
عدد الرسائل : 3407
تاريخ الميلاد : 18/02/1988
العمر : 36
الدولة : maroc
المهنة : مساعد صيدلي
المدينة : قلعة مكونة
الهاتف : 0651184573
0634670825
رقم عضويه : 1
الأوسمة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: ”أحيدوس“
tanmmrt oyma mehmade ghif iwaliwn ider ihlan bzzafe auznek
yufra- شكر و تقدير
-
عدد الرسائل : 847
تاريخ الميلاد : 08/10/1989
العمر : 35
الدولة : tamazirt ne mma
المدينة : kalaa m'gouna
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: ”أحيدوس“
vive les amazigh dima fe l9ima
houria200- شكر و تقدير
-
عدد الرسائل : 1189
تاريخ الميلاد : 03/11/1992
العمر : 32
الدولة : maroc
المدينة : tinghir
رد: ”أحيدوس“
mercccccccccccccccci
noura- وسام المبدعين
-
عدد الرسائل : 698
تاريخ الميلاد : 13/02/1990
العمر : 34
الدولة : maroc
المهنة : تلميذة
المدينة : tinghir
الأوسمة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: ”أحيدوس“
merci barc
fatima- وسام العطاء
-
عدد الرسائل : 474
تاريخ الميلاد : 29/05/1991
العمر : 33
الدولة : maroc
المهنة : تلميدة
المدينة : ou
رقم عضويه : 36
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: ”أحيدوس“
tanmmirte
adak iy rabbi la3wan
adak iy rabbi la3wan
sifaw- الوسام البرونزي
-
عدد الرسائل : 307
تاريخ الميلاد : 15/04/1990
العمر : 34
الدولة : maroc
المهنة : amalmad
المدينة : ouarzazate
الأوسمة :
الدولة :
رد: ”أحيدوس“
tanmirt ayma ayouuuuuuuuuuuuz nk je suis fiére d'etre amazighe
tafoyt- شكر و تقدير
-
عدد الرسائل : 20
تاريخ الميلاد : 03/09/1993
العمر : 31
الدولة : maroc
المدينة : msmrir
احترام قوانين المنتدى :
رد: ”أحيدوس“
tanmirt et imazighn ayouuuuuuuuuz nki ordari abla adawnnakh tawfik bach ath9a9m lmatalib non ayouuuzzzzzzzz
ahmad idrissi- عضو فعال
-
عدد الرسائل : 297
تاريخ الميلاد : 26/10/1989
العمر : 35
الدولة : maroc
المهنة : carelage
المدينة : agadir
رقم عضويه : 2
الدولة :
قطرة ندى- عضوة إدارية
-
عدد الرسائل : 1349
الدولة : maroc
رقم عضويه : 280
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى