البحث عن فتاة اجنبية من اجل الوصول الى الضفة الاخرى من...

من طرف miss الخميس 27 سبتمبر 2007, 13:55

بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على ما لا نبي بعده اما بعد....

اخواني الاعزاء بوصول الانترنت الى العالم العربي .بدا الشباب يكتشفون هدا العالم المدهش الدي اصبح العالم فيه قرية صغيرة.و كما معلروف عنا نحن العرب فلا نستفيد من التكنولوجيا بالشكل المناسب.فشبابنا تجده غارق في الشات و منتتديات الدردشة التي لا تفيده في شئ.و هناك بعض الشباب من يبحث عن فتاة اجنبية من الضفة الاخرى للمتوسط او امريكا من اجل الفرار من بلاده و الوصول الى جنة الاحلام كما يقال.فلا تهمه ان كانت مشركة او كبيرة في السن المهم هو حصوله على فتاة و كفى.و الاسباب واضحة للعيان الا و هي الظروف الصعبة التي تعيشها معظم الدول العربية .انا اتكلم عن الشباب في المغرب العربي فلا ادري ان كان هدا هو نفس تفكير الشباب في المشرق العربي ام لا .فكيف للشاب ان يفكروا في ترك بلادهم التي ضحى من اجلها الشهداء و التفكير في هجرها؟ و كيف لشاب في مقتبل العمر ان يرتبط بفتاة هي مخالفة له في كل شئ ....دين ....لغة.....عادات...وووووو؟ اعطوني رايكم شباب و لا تبخلوا علي بردودكم. و شكرا

في البداية مشكوور اخي على الموضوع
للاسف
اصبح الشاب لا يهتم الا بالمال
من اجل المال
لك مني التحية

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ،،
أخي لكن هناك أسباب لمهجرتهم..لأنهم لم يجدو مسكن ومدخل يؤمن لهم حاجياتهم الضرورية

وأنا أولوهم
و يعطيك العافية أخي الكريم ..

مشكوووور miss علي الموضوع و مشكوووووووررر barc علي

كلامك الواقع والصريح

أغلب شبابنا يلهث خلف هذا الحلم

الكل يركض للحاق بالصديق أو الأخ

الذي تخطى العتبة وعبر للضفة الأخرى

وعاد بعد عام بالسيارة والرصيد المهم

الكل بات يجري وراء هذا الحلم

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

من طرف amal الإثنين 01 أكتوبر 2007, 15:16

هدا هو مشاغل الرجل
البحت عن فتاة توصله الى ضفة الدولالاحرى
باعتباره ان الضفة الاخرى بمتابتة جنة له
لكن عندما يحقق هخدقه و يصل الى الضفة الاخرى

من طرف moghit الأحد 07 أكتوبر 2007, 06:50

شكرا لك موضوع مميز لكن هذه شؤن أدم ولأدخل للفتايات

من طرف latifa الأحد 07 أكتوبر 2007, 15:11

السلام عليكم

اتعرفون لمادا يبحتون الشباب على الضفة الاخرى ....لانهم يجدون فى بعدهم عن الاهل تحقيقا

لداتهم دون تدخلهم فى كل كبيرة وصغيرة.... وايضا يبحتون عن رب العمل يعطيهم حقهم

بالكامل دون مماطلة ....ليس لان العمل مفقود فى بلادنا لالالالالالالالا والله وانما ارباب العمل

هم من يجعلون الشباب يهربون للخارج من اجل المادة اولا واخيرا....اى احترام اصحابالعمل

لليد العاملة....فما رايكم??????????

moghit هل تعلم أن الفتيات هم أكتر من الدكر هنا في منتديات النقاش الجد

و هل تعلم كدلك أن الفتيات لهم الأغلبية في إدارة المنتدي و هل تعلم أن أكتر زوار شؤن أدم هم الفتيات .............وشكرآ...............

وبالصور

(الحريك) أو الهجرة السرية .....نزيف لا يتوقف ..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

البحث عن فتاة اجنبية من اجل الوصول الى الضفة الاخرى من... Hejrah

البحث عن فتاة اجنبية من اجل الوصول الى الضفة الاخرى من... SPAIN-INMIGRANTS2--

البحث عن فتاة اجنبية من اجل الوصول الى الضفة الاخرى من... Immigrationclandestine

سنوات مضت لم يكن مصطلح "الحريك" بالمألوف لدى المواطن المغربي، لكنه أصبح الآن مصطلحا دارجا ومتداولا في الشارع وفي كل البيوت، و"الحريك" هي كلمة باللهجة المغربية تعني "الهجرة السرية"، وتنطق هذه الكلمة ب"تغليظ الكاف"، وهي تعني أن صاحبها "يحرق" كل المراحل وربما كل أوراق هويته، متجها نحو أوروبا عن طريق سبل عدة، ليس الاختباء في مقطورة شاحنة أولها ولا آخرها.
لكن ، متى بدأت هذه الظاهرة في الاستفحال بالمجتمع المغربي "ولماذا في هذه الفترة بالضبط؟
لا يمكننا - مهما حاولنا- أن نذكر تاريخا محددا لهذه البداية، لكننا نستطيع أن نقول - بثقة- أن أوائل التسعينات كانت فترة البداية، خصوصا بعد المقولة الشهيرة ل" فيليبي غونزاليس "رئيس وزراء إسبانيا الأسبق: " لو كنت مواطنا من دول الجنوب، لغامرت أكثر من مرة حتى الوصول إلى أوروبا" ولا أحد يستطيع أن ينكر ما كان لهذا القول وقتها من تأثير على الشباب المغربي، والإفريقي عموما.
خاصة بعد أن فرضت دول الاتحاد الأوروبي وقتها التأشيرة، بعدما كان بإمكان كل مغربي الاجتياز إلى الضفة الأخرى بجواز السفر فقط.
ولكن، لا يمكن اعتبار فرض التأشيرة سببا أوليا للهجرة السرية حتى مع العلم أن "جل المغاربة أصبحوا راغبين في كشف سر السحر والرقي الأوربيين، فلا أحد يلقي بنفسه في عرض البحر معرضا حياته للخطر، فقط من أجل كسر القوانين..
إذن لماذا يهاجر هؤلاء تاركين وراءهم أحباءهم وأهلهم وبلدهم الأصلي؟
تشير الإحصائيات إلى أن البطالة ارتفعت بشكل تصاعدي منذ منتصف الثمانينات بالمغرب. وامتدت إلى كل الفئات دون استثناء.