سقوط و صعود الإنسان!!!
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سقوط و صعود الإنسان!!!
بقلم ? : سامي دقاقي٠
اليوم لا بدّ أن أخوّض وجهي في الماء وأسحبَ السّماء إلى قدميّ كي أسألها: ماذا فعلتْ بطيور الأمس التي كانت تطرز
ماهيتها؟ السماءُ ذاتُها مقلوبة اليومَ تفتح أمطار النّار على أرصفة مهمّشة مهيضة الجناح.. غيوم حبلى بالرصاص تحصي المدن موتا موتا.. سارقا، أريد أن أكون اليومَ أخطف بسمات الملائكة المتوارية خلف الأفق الذي ينكرنا (لا أفق إلاّ ما ينتمي إلينا) وأزرعها في بطن الأرض من أجل الحفاة/ العراة المكظومين/ المغدورين.. فيوما ما.. ستطلع حكاية بعد النوم كي تصنع العالم في القلب تماما ( لا عالم إلاّ ما يحضننا) النقطة ذاتها التي درنا حولها بالأمس.. تدور علينا اليوم.. إلهُ السّوق العالميّة يعرض صواعقه بالعملة الصعبة.. ونبتاع وجوبا..
نبتاع الإنسان في أقسى ضعفه نثقل الأيدي والقلوب بالهدايا والحقائب والعجائب والغرائب نكدّس الفرح في الغرف المصفّحة في ما نرمي عود ثقاب على أحزان الشارع.. إلهُ الحدود يسحبنا إلى نقطة دائما تعود إلى الوراء فنتساقط صوتا صوتا كما في حروب بيزنطيّة شعواء ( الشيطان لم يعد يحرّض على الشرّ فقط، لقد أصبح يفسّر الأحلام أيضا) الجدار العالميّ الأخير حديديّ جدّا حتّى أنّه أقنعنا بابتسامته الاصطناعيّة فرحنا نبحث عن ذريعة، أو ربما أكثر كي نتّكئ عليها في سقوطنا المتواصل نحو \" اللاإنسان\".. (نحن نبكي كي لا نضحك نحن نضحك كي نبكي كثيرا) إلهَنَا.. إلى هنا أوصلتنا آلهة تنافسك تزاحمك.. تلغيك.. كي تستأثر بالعقاب المختوم بدانتيلا القرارات الدوليّة وشرعيّة المفاوضات الأمميّة إلهنا.. إلى هنا أوصلتنا الآلهة الجدد إلى الموت المجزوء الموت المتطامن الموت العميق الموتِ.. إلهنا.. إلاّ هنا..
نعم، إلاّ القلب.. اتركه لنا اتركنا له نحميه من قسوة الخشب والإسمنت والحديد والحجر.. وقبل ذلك من قسوة هذا اللاإنسان.. إلهنا.. أنا هنا.. أنا هنا أشهدُ السقوط الأخير لطروادة: وجهك الجميل \" هكتور\" واحد لا يكفي إلهنا ولا حتّى مئة من الهكتورات.. ونحن.. تبّا لنا نحن.. لم نصدّق الكاهنة الملكيّة قذفناها بالجنون.. ورحنا ننظّم الألعاب الوطنيّة والدّوليّة والكونيّة حتّى صحّ الجنون وسقط العقل.. إلهنا.. أنا هنا.. مارقا أريد أن أكون اليوم كي أسقط التهمة عن \" أغاممنون\" وكلّ المحاربين الإغريق نحن المسؤولون عن سقوط طروادة نحن المسؤولون عن إحراق مدننا فدمنا.. قد سقط قبل مجيء الإغريق وقبل أن تولد \" هيلين\" كانت أكثر من \" هيلين\" ترقص على أسوار خجلنا عارية مثل إلهة بضّة تزرع ببراءتها أسباب الغواية وبدايات السقوط..
إلهنا.. يا إله السقوط القديم أنا هنا.. ناقما.. عاريا مثل حقيقة تأتي من اللامنتظر أريد أن أكون اليومَ.. أنا لا أمثّل أحدا ولا حتّى نفسي أنا أشكّك في التاريخ من أجل التاريخ.. لا حقيقة إلاّ.. هذا الدم المغدور وتلك الجثث التي تحاول الكلام عاليا عاليا.. أنا أشكّك في نفسي.. ألعنها حين وثقتُ بكتب تفوح بالأعشاب السّامة وتحيّي الآلهة كلّ صباح بشمس صفراء كضحكة تثقب الوجه إلهنا.. إله السماء المجروحة الوضوح اصفعنا قليلا اصفعنا كثيرا نحن لسنا نائمين ولا مستيقظين أيضا.. نحن لسنا أحياء ولسنا أمواتا أيضا نحن لسنا اليمين أو أقصاه ولا اليسار أو أقصاه ولسنا الوسط أيضا..
نحن لسنا نحن ولسنا الآخرين أيضا نحن الحالة اللامفهومة واللامعقولة نحن ندمُك عنّا يا إلهنا إله اللامفهومين واللاموجودين نحن يا إلهنا.. اللاحالة واللافعل واللاإنسان.. فهل دنونا من الشيطان؟؟ أجل.. أنا وأنتم.. دنونا من الشيطان أخرجناه عن طوره سرقنا أسلحته وطردناه خارج العالم لا في الأرض ولا في السّماء.. أنا وأنتم.. أذرع مفتوحة لاحتضان التواطؤ لسان للصمت الممعن في جوهره أنما وأنتم.. ورثة الشيطان المسكين.. إلهنا يا إله الضحايا الأضنّاء تبرّأ منّا أبِدْنا.. نحن قتلة آبائنا وقتلة أبنائنا.. نحن نصف كلّ شيء وبقايا الدّم المائت يطّل من نافذة على الجدار الممشوق كخوف يمسكنا من ضعفنا بخفة البهلوان.. إلهنا نحن.. نعم أنا..
وأنتم أفكار فارغة لكنّها حادّة.. أنا وأنتم.. نقتل أكثر من الموت.. يا للعجب.. أنا وأنتم.. صرنا موتا بدل الموت أنا وأنتم.. حرفتنا صناعة الكلام ويوم نفعل.. نقتل.. هذي حقيقتنا مرتفعة للأسف لا نراها غير أنّها موجودة وعقولنا المنخفضة جدّا هي من ينفيها مغالبة.. إلهنا.. يا إله الاهتزازات العطشى والإشارات العجلى لحقول الموت.. أحببناك.. ليس كما تبغي ولكن كما نبغي.. وقبل حبّنا لك إلهنا كان قد رفع عنّا القلم ورفع عنّا العقل ورفع عنّا الإنسان.. فأحببناك بما بقي فينا.. ولم يبق فينا إلاّ الشيطان المأمور منّا إلهنا.. لذلك أنا اليوم هنا.. ولن أبرح هذي \"الهنا\" حتّى أكون جديرا باسمي وأكون قادرا على قتل كلّ الكائنات الصامتة داخلي.. فأنا قاب جريمة أو أدنى منّا.. يا نحن.. يا المتواطئون كتابة وقراءة و سمعا وبصرا وفؤادا...
اليوم لا بدّ أن أخوّض وجهي في الماء وأسحبَ السّماء إلى قدميّ كي أسألها: ماذا فعلتْ بطيور الأمس التي كانت تطرز
ماهيتها؟ السماءُ ذاتُها مقلوبة اليومَ تفتح أمطار النّار على أرصفة مهمّشة مهيضة الجناح.. غيوم حبلى بالرصاص تحصي المدن موتا موتا.. سارقا، أريد أن أكون اليومَ أخطف بسمات الملائكة المتوارية خلف الأفق الذي ينكرنا (لا أفق إلاّ ما ينتمي إلينا) وأزرعها في بطن الأرض من أجل الحفاة/ العراة المكظومين/ المغدورين.. فيوما ما.. ستطلع حكاية بعد النوم كي تصنع العالم في القلب تماما ( لا عالم إلاّ ما يحضننا) النقطة ذاتها التي درنا حولها بالأمس.. تدور علينا اليوم.. إلهُ السّوق العالميّة يعرض صواعقه بالعملة الصعبة.. ونبتاع وجوبا..
نبتاع الإنسان في أقسى ضعفه نثقل الأيدي والقلوب بالهدايا والحقائب والعجائب والغرائب نكدّس الفرح في الغرف المصفّحة في ما نرمي عود ثقاب على أحزان الشارع.. إلهُ الحدود يسحبنا إلى نقطة دائما تعود إلى الوراء فنتساقط صوتا صوتا كما في حروب بيزنطيّة شعواء ( الشيطان لم يعد يحرّض على الشرّ فقط، لقد أصبح يفسّر الأحلام أيضا) الجدار العالميّ الأخير حديديّ جدّا حتّى أنّه أقنعنا بابتسامته الاصطناعيّة فرحنا نبحث عن ذريعة، أو ربما أكثر كي نتّكئ عليها في سقوطنا المتواصل نحو \" اللاإنسان\".. (نحن نبكي كي لا نضحك نحن نضحك كي نبكي كثيرا) إلهَنَا.. إلى هنا أوصلتنا آلهة تنافسك تزاحمك.. تلغيك.. كي تستأثر بالعقاب المختوم بدانتيلا القرارات الدوليّة وشرعيّة المفاوضات الأمميّة إلهنا.. إلى هنا أوصلتنا الآلهة الجدد إلى الموت المجزوء الموت المتطامن الموت العميق الموتِ.. إلهنا.. إلاّ هنا..
نعم، إلاّ القلب.. اتركه لنا اتركنا له نحميه من قسوة الخشب والإسمنت والحديد والحجر.. وقبل ذلك من قسوة هذا اللاإنسان.. إلهنا.. أنا هنا.. أنا هنا أشهدُ السقوط الأخير لطروادة: وجهك الجميل \" هكتور\" واحد لا يكفي إلهنا ولا حتّى مئة من الهكتورات.. ونحن.. تبّا لنا نحن.. لم نصدّق الكاهنة الملكيّة قذفناها بالجنون.. ورحنا ننظّم الألعاب الوطنيّة والدّوليّة والكونيّة حتّى صحّ الجنون وسقط العقل.. إلهنا.. أنا هنا.. مارقا أريد أن أكون اليوم كي أسقط التهمة عن \" أغاممنون\" وكلّ المحاربين الإغريق نحن المسؤولون عن سقوط طروادة نحن المسؤولون عن إحراق مدننا فدمنا.. قد سقط قبل مجيء الإغريق وقبل أن تولد \" هيلين\" كانت أكثر من \" هيلين\" ترقص على أسوار خجلنا عارية مثل إلهة بضّة تزرع ببراءتها أسباب الغواية وبدايات السقوط..
إلهنا.. يا إله السقوط القديم أنا هنا.. ناقما.. عاريا مثل حقيقة تأتي من اللامنتظر أريد أن أكون اليومَ.. أنا لا أمثّل أحدا ولا حتّى نفسي أنا أشكّك في التاريخ من أجل التاريخ.. لا حقيقة إلاّ.. هذا الدم المغدور وتلك الجثث التي تحاول الكلام عاليا عاليا.. أنا أشكّك في نفسي.. ألعنها حين وثقتُ بكتب تفوح بالأعشاب السّامة وتحيّي الآلهة كلّ صباح بشمس صفراء كضحكة تثقب الوجه إلهنا.. إله السماء المجروحة الوضوح اصفعنا قليلا اصفعنا كثيرا نحن لسنا نائمين ولا مستيقظين أيضا.. نحن لسنا أحياء ولسنا أمواتا أيضا نحن لسنا اليمين أو أقصاه ولا اليسار أو أقصاه ولسنا الوسط أيضا..
نحن لسنا نحن ولسنا الآخرين أيضا نحن الحالة اللامفهومة واللامعقولة نحن ندمُك عنّا يا إلهنا إله اللامفهومين واللاموجودين نحن يا إلهنا.. اللاحالة واللافعل واللاإنسان.. فهل دنونا من الشيطان؟؟ أجل.. أنا وأنتم.. دنونا من الشيطان أخرجناه عن طوره سرقنا أسلحته وطردناه خارج العالم لا في الأرض ولا في السّماء.. أنا وأنتم.. أذرع مفتوحة لاحتضان التواطؤ لسان للصمت الممعن في جوهره أنما وأنتم.. ورثة الشيطان المسكين.. إلهنا يا إله الضحايا الأضنّاء تبرّأ منّا أبِدْنا.. نحن قتلة آبائنا وقتلة أبنائنا.. نحن نصف كلّ شيء وبقايا الدّم المائت يطّل من نافذة على الجدار الممشوق كخوف يمسكنا من ضعفنا بخفة البهلوان.. إلهنا نحن.. نعم أنا..
وأنتم أفكار فارغة لكنّها حادّة.. أنا وأنتم.. نقتل أكثر من الموت.. يا للعجب.. أنا وأنتم.. صرنا موتا بدل الموت أنا وأنتم.. حرفتنا صناعة الكلام ويوم نفعل.. نقتل.. هذي حقيقتنا مرتفعة للأسف لا نراها غير أنّها موجودة وعقولنا المنخفضة جدّا هي من ينفيها مغالبة.. إلهنا.. يا إله الاهتزازات العطشى والإشارات العجلى لحقول الموت.. أحببناك.. ليس كما تبغي ولكن كما نبغي.. وقبل حبّنا لك إلهنا كان قد رفع عنّا القلم ورفع عنّا العقل ورفع عنّا الإنسان.. فأحببناك بما بقي فينا.. ولم يبق فينا إلاّ الشيطان المأمور منّا إلهنا.. لذلك أنا اليوم هنا.. ولن أبرح هذي \"الهنا\" حتّى أكون جديرا باسمي وأكون قادرا على قتل كلّ الكائنات الصامتة داخلي.. فأنا قاب جريمة أو أدنى منّا.. يا نحن.. يا المتواطئون كتابة وقراءة و سمعا وبصرا وفؤادا...
عبدالله سدراتي- نائب المدير
-
عدد الرسائل : 376
تاريخ الميلاد : 29/03/1965
العمر : 59
الدولة : المغرب.
المهنة : التدبير.
المدينة : قلعة الورود.
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: سقوط و صعود الإنسان!!!
أخي العضو المميز، سدراتي، تحية صادقة و شكر على اختيارك لهذا الموضوع الذي يعود لصديق عزيز علي، يكتب أشياء جميلة و يحتفظ بها لنفسه أو يبعثها لجهات أخرى، دون تمكننا نحن من قراءتها، إوا شوووووووووووووووووووف الصحبة.
ها ها ها ها
تحية
ها ها ها ها
تحية
مصطفى جليل- عضو فعال
-
عدد الرسائل : 252
تاريخ الميلاد : 25/10/1986
العمر : 38
الدولة : المغرب
المهنة : infographiste
المدينة : لا مكان
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: سقوط و صعود الإنسان!!!
ayouz i sami orilli madak inna yan
adak iy rabbi la3wan
adak iy rabbi la3wan
sifaw- الوسام البرونزي
-
عدد الرسائل : 307
تاريخ الميلاد : 15/04/1990
العمر : 34
الدولة : maroc
المهنة : amalmad
المدينة : ouarzazate
الأوسمة :
الدولة :
رد: سقوط و صعود الإنسان!!!
الأخ والصديق والفاعل عبد الله السدراتي
فاجاتني أخي بهذا النص الذي كنت قد نسيته وهو نص أعتز به بالمناسبة
شكرا لأنك متابع جيد أخي وشكرا لهذا النقل
دمت مبدعا أخي
فاجاتني أخي بهذا النص الذي كنت قد نسيته وهو نص أعتز به بالمناسبة
شكرا لأنك متابع جيد أخي وشكرا لهذا النقل
دمت مبدعا أخي
سامي دقاقي- الوسام البرونزي
-
عدد الرسائل : 361
تاريخ الميلاد : 01/01/1977
العمر : 47
الدولة : المغرب
المدينة : قلعة مكونة
احترام قوانين المنتدى :
رد: سقوط و صعود الإنسان!!!
الصديق مصطفى
في الواقع انا لا أخفي عنكم ما أكتب
بالعكس فانا يسرني أن يقرأني اصدقائي وأحبتي في المقام الأول..
كل ما هنالك وكما تعرف فأنا لا انشر العمل حتى اراجعه مرات ومرات واتركه مدة زمنية ثم اعود إليه، فالنص يجب ان يفعل به ما يفعل بالخمرة المعتقة، أنا احترم القارئ واخشاه ايضا ولذلك أريده أن يقرأ ما يمتعه فعلا ويفيده جماليا وفنيا ومضمونيا..
هذا النص وكما قلت نشرته منذ سنوات خلت حتى كدت أنساه او نسيته..
هاهو الأخ السدراتي اليوم يبتعثه من رماده مثلما طائر الفينيق...
مودتي لكما
في الواقع انا لا أخفي عنكم ما أكتب
بالعكس فانا يسرني أن يقرأني اصدقائي وأحبتي في المقام الأول..
كل ما هنالك وكما تعرف فأنا لا انشر العمل حتى اراجعه مرات ومرات واتركه مدة زمنية ثم اعود إليه، فالنص يجب ان يفعل به ما يفعل بالخمرة المعتقة، أنا احترم القارئ واخشاه ايضا ولذلك أريده أن يقرأ ما يمتعه فعلا ويفيده جماليا وفنيا ومضمونيا..
هذا النص وكما قلت نشرته منذ سنوات خلت حتى كدت أنساه او نسيته..
هاهو الأخ السدراتي اليوم يبتعثه من رماده مثلما طائر الفينيق...
مودتي لكما
عدل سابقا من قبل سامي دقاقي في الأربعاء 19 أغسطس 2009, 19:25 عدل 1 مرات (السبب : أخطاء في الرقن)
سامي دقاقي- الوسام البرونزي
-
عدد الرسائل : 361
تاريخ الميلاد : 01/01/1977
العمر : 47
الدولة : المغرب
المدينة : قلعة مكونة
احترام قوانين المنتدى :
رد: سقوط و صعود الإنسان!!!
والله ياأخي سامي تعمدت كتابة عنوان الموضوع خطأ !لماذ؟
لأنه في الأصل:سقوط الآلهة/صعود الإنسان؟
وأعلمت بها بعض أصدقائك الذين لهم باع طويل في هذا المجال!
بالمناسبة لا يمكن لنا كقراء أن نقرأ النص قراءة أحادية بل كل سيقرؤه من زاويته!
هل يمكن للآلهة أن تسقط؟
إلهنا.. يا إله السقوط القديم أنا هنا.. ناقما.. عاريا مثل حقيقة تأتي من اللامنتظر أريد أن أكون اليومَ..!
أظن أن القصة ذات بعد فلسفي اليس كذلك؟
الأخ سامي مزيدا من العطاء والتألق ،منتظرين منكم إصدارات٠٠٠ ومؤلفات ٠٠٠!
شكرا !
مودتي!
لأنه في الأصل:سقوط الآلهة/صعود الإنسان؟
وأعلمت بها بعض أصدقائك الذين لهم باع طويل في هذا المجال!
بالمناسبة لا يمكن لنا كقراء أن نقرأ النص قراءة أحادية بل كل سيقرؤه من زاويته!
هل يمكن للآلهة أن تسقط؟
إلهنا.. يا إله السقوط القديم أنا هنا.. ناقما.. عاريا مثل حقيقة تأتي من اللامنتظر أريد أن أكون اليومَ..!
أظن أن القصة ذات بعد فلسفي اليس كذلك؟
الأخ سامي مزيدا من العطاء والتألق ،منتظرين منكم إصدارات٠٠٠ ومؤلفات ٠٠٠!
شكرا !
مودتي!
عبدالله سدراتي- نائب المدير
-
عدد الرسائل : 376
تاريخ الميلاد : 29/03/1965
العمر : 59
الدولة : المغرب.
المهنة : التدبير.
المدينة : قلعة الورود.
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: سقوط و صعود الإنسان!!!
تحية وشكر خاص للأخ سدراتي على الإدراج الرائع ،
تحية للأخ سامي على العمل الإبداعي البديع ، رغم بخله علينا بمثل هذه الكتابات والأعمال القيمة بدعوى مراجعتها وتركها تتخمر وتعتق.
ومهما تكن عند امرء من خليقة *** وإن خالها تخفى عن الناس تعلم
مودتي
تحية للأخ سامي على العمل الإبداعي البديع ، رغم بخله علينا بمثل هذه الكتابات والأعمال القيمة بدعوى مراجعتها وتركها تتخمر وتعتق.
ومهما تكن عند امرء من خليقة *** وإن خالها تخفى عن الناس تعلم
مودتي
خالد نجاح- الحضور المميز
-
عدد الرسائل : 136
تاريخ الميلاد : 15/04/1984
العمر : 40
الدولة : المغرب
المدينة : قلعة مكونة
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: سقوط و صعود الإنسان!!!
الأخ والصديق عبد الله السدراتي
شكرا مرة أخرى
في الواقع النص يتدثر بنزعة رمزية إيحائية قوية
وستلاحظ من العنوان الأصلي أنني وضعت سقوط الآلهة في مقابل صعود الإنسان، وأعنى بالآلهة قادة العالم الجديد الذين أصبحوا اكثر تألها من الإله نفسه..وأدعو إلى الاحتفاء بالإنسان كقيمة إنسانية وليس مادية بمعنى أنه آن الأوان كي نعود إلى إنسانيتنا التي وهبنا الله سبحانه وتعالى وأضعناها في دروب الماديات والجهل المتعالم..
مودتي التي لا تشيخ
شكرا مرة أخرى
في الواقع النص يتدثر بنزعة رمزية إيحائية قوية
وستلاحظ من العنوان الأصلي أنني وضعت سقوط الآلهة في مقابل صعود الإنسان، وأعنى بالآلهة قادة العالم الجديد الذين أصبحوا اكثر تألها من الإله نفسه..وأدعو إلى الاحتفاء بالإنسان كقيمة إنسانية وليس مادية بمعنى أنه آن الأوان كي نعود إلى إنسانيتنا التي وهبنا الله سبحانه وتعالى وأضعناها في دروب الماديات والجهل المتعالم..
مودتي التي لا تشيخ
سامي دقاقي- الوسام البرونزي
-
عدد الرسائل : 361
تاريخ الميلاد : 01/01/1977
العمر : 47
الدولة : المغرب
المدينة : قلعة مكونة
احترام قوانين المنتدى :
رد: سقوط و صعود الإنسان!!!
الأخ والصديق المبدع خالد نجاح
شكرا على مرورك وتعليقك الخفيف
والله لا أخفي شيئا يا أخي أنت تعرفني جيدا
إن هي إلاّ دروب الحياة وانشغالاتها تأخذنا رغما عنّا...
مودتي
شكرا على مرورك وتعليقك الخفيف
والله لا أخفي شيئا يا أخي أنت تعرفني جيدا
إن هي إلاّ دروب الحياة وانشغالاتها تأخذنا رغما عنّا...
مودتي
سامي دقاقي- الوسام البرونزي
-
عدد الرسائل : 361
تاريخ الميلاد : 01/01/1977
العمر : 47
الدولة : المغرب
المدينة : قلعة مكونة
احترام قوانين المنتدى :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى