أجساد عارية في الصيف لا مكان للمتدينين
+3
simo
idrissi
saidazin
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أجساد عارية في الصيف لا مكان للمتدينين
ما إن يقبل فصل الصيف بالمغرب، حتى تتفنن واجهات المحلات التجارية باللباس الصيفي متعدد الأشكال والألوان، خصوصاً محلات الألبسة النسائية.
ولا تكاد تميز بين نساء المغرب ونساء أوروبا في فصل الصيف، لأن بعض نساء المغرب اجتهدن تأسياً بالأوروبيات في أن يظهرن مفاتنهن دون اعتبار للهوية المغربية التي تنطلق من كون الإسلام دين الدولة، ويتعللن بفصل الصيف وعدم القدرة على تحمل الحرارة! إضافة إلى أن الشواطئ المغربية تزخر بالأجساد العارية مختلفة الأحجام والأوزان.. موقع "لها أون لاين" قام باستعراض آراء بعض الفتيات والرجال حول اللباس العاري خلال الاستطلاع التالي:
تطبيع مع اللباس الفاضح
تقول هند (23 سنة، طالبة) وهي ترتدي لباساً متهتكاً يظهراً مفاتنها: "أنا لا أستطيع أن أرتدي ملابس طويلة وفضفاضة خلال فصل الصيف فأنا أشعر بالاختناق، لهذا أفضل دائما أن أرتدي هذا اللباس الذي يشعرني بالراحة".
أما فاطمة الزهراء (17 سنة، تلميذة) فشعارها في الصيف هو اللباس العاري والتوجه إلى الشاطئ من أجل قضاء بعض الوقت، وتتحدث فاطمة الزهراء عن نمط حياتها قائلة: "ما أن يدخل فصل الصيف حتى أرتدي آخر موضة في الأزياء ولا يهمني إن كانت محتشمة أم لا، إضافة إلى أن وجودي في مدينة ساحلية يفرض علي أن أتوجه يوميا إلى البحر للسباحة وقضاء أوقات ممتعة مع الأصدقاء والصديقات".
حالة هند وفاطمة الزهراء ليست حالة شاذة في المجتمع المغربي، إذ إن التطبيع منتشر فيما يشبه الوباء مع هذه النوعية من الأزياء التي تعري أكثر مما تستر، وأصبحت تغزو المجتمع المغربي، بل إن العديد من الفتيات يجتهدن في إتباع آخر صيحات الموضة في اللباس العاري عبر متابعة القنوات الفضائية.
ابنتي لن ترتدي هذا الزي
ما يحكم بعض التجار خلال فصل الصيف هو الربح المادي، لذلك تجد محلات الأزياء النسائية تستعد مع قدوم الصيف لتقديم ما استجد في عالم الموضة دون اكتراث أو اعتبار لقيم المجتمع وثقافته.
يقول محمد (تاجر ملابس): "نحن نستورد الملابس بناء على آخر "موديل"، فهناك شركات كبرى متخصصة في صناعة الموضة، ونحن هدفنا الربح؛ لا يهم إن كانت الملابس مستورة أو فاضحة"، ثم سرعان ما يستطرد قائلاً: " لكن عموماً لن أسمح لابنتي بارتداء هذه الملابس".
سمير (تاجر) بدوره لا يحبذ انتشار الملابس العارية، غير أنه يتاجر فيها استجابة لطلب السوق المغربية، ويقول سعيداً وعلامات الاستغراب بادية على محياه: "ما إن يقبل الصيف حتى نبدأ في تغيير موديلات الأزياء، لأن حاجة الزبائن غالباً تكون في الأزياء غير المحتشمة".
شواطئ فئة محددة
الزائر للشواطئ المغربية سيجد نفسه محاصراً بأجساد نسائية كل ما بذلته هو ستر للعورة فقط، ولا تجد صاحبات هذه الأجساد حرجاً في التمايل والاسترخاء تحت أشعة الشمس، أما الأسر التي تسعى للحفاظ على دينها وعفتها فلا مكان لها على هذه الشواطئ.
تقول سلمى (25 سنة) وهي ترتدي لباس البحر: "تعودت منذ طفولتي على السباحة في البحر، وبعد زواجي لم أجد أي معارضة من زوجي على أن أسبح بلباس عارٍ"، تقاطعها صديقتها باستغراب: "ما المشكلة أن نسبح بلباس يظهر أجسادنا.. الأمر أصبح عادياً في المغرب، بل هناك في بعض الشواطئ من يسبح مجرداً من ثيابه كلها".
وبالمقابل هناك أسر كثيرة تتقزز من مناظر الأجساد العارية، وتجتهد في الوصول إلى الشواطئ الآمنة من وباء التعري، لكنها غالباً لا تجده.. تقول سمية (28 سنة): "لا تجد الأسر المتدينة شاطئاً مغربياً تنعم فيه بالعطلة الصيفية، فلا توجد إلا المناظر المخلة بالحياء، وكل من أراد جو العفة والنقاء عليه أن يبحث على شاطئ خالٍ، غير أن هذه الشواطئ تكون غير آمنة".
يوافق عبد الرحيم (38 سنة) سلمى رأيها قائلاً: "الشيء الذي يزعجنا في فصل الصيف هو غياب شواطئ تراعي خصوصية المجتمع المغربي، فشواطئنا تشبه شواطئ الدول الأوروبية، وتكثر فيها المنكرات والانحرافات والمظاهر المخلة بالحياء، فضلاً عن اصطدامها المباشر بديننا وهويتنا".
ومن جهته يحمل محمد (40 سنة) المسؤولية للدولة التي لا تعير الأمر اهتماماً "فلا يهمها أن تصبح الشواطئ مرتعاً للفساد، الشيء الذي يزعج البعض دون الآخر".
مخلفات الاستعمار
لا يرى بعض الرجال الذين استطلعنا رأيهم حرجاً في أن ترتدي المرأة في الشارع اللباس الذي تريد، بحجة أن المغرب بلد الانفتاح وأن اللباس "حرية شخصية"، ويعتبر البعض الآخر من الرجال أن المرأة التي ترتدي لباساً عارياً أنها تتحرش بالرجال! أما آخرون فيعتبرون أن توجه الفتيات نحو هذه النوعية من الأزياء خارج عن تقاليد المغرب وأعرافه وأنه من مخلفات الاستعمار الفرنسي.
ويؤكد أحمد (35 سنة، مدرس) أن اللباس يدخل ضمن الحريات الشخصية للفرد بقوله: "إن اللباس حق من حقوق الإنسان، ولا دخل لأي شخص مهما كان في أن يحدد للمرأة أو الرجل طبيعة وشكل اللباس الذي يرتديه".
رأي أحمد يقابله رأي مخالف له، وهو رأي مصطفى الصديق الذي يقول: "إن المغرب بلد مسلم ولذلك ينبغي على المرأة أن تتشبث بدينها وترتدي الحجاب الذي يعبر عن هويتها، غير أن الاستعمار الفرنسي السابق للمغرب سعى بكل قوة لأن تنسلخ المرأة المغربية عن دينها وهويتها".
أما سعيد فيعتبر أن خروج المرأة للشارع بلباس فاضح تحرش جنسي بالرجل، ويضيف بغضب: "إن خروج المرأة بلباس عارٍ يجعل الرجل لا يتمالك نفسه أحياناً أمام جسد اجتهدت صاحبته في أن يكون متزيناً بشتى أنواع الماكياج والروائح الزكية، فعلى المرأة أن تستر جسدها إن هي أرادت أن يحترمها الرجل أثناء خروجها للشارع".
التعري انحطاط
ويربط الدكتور أحمد الريسوني ـ في تصريحه لجريدة "التجديد" المغربية ـ تعري الفتيات بأهواء النفوس ونوازعها الشريرة قائلاً: "قال الله عز وجل (يابني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما)، وقبله (يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ)، ثم بعد ذلك ببضع آيات: (يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين)، هذه النداءات الثلاثة كلها تناولت مسألة اللباس وستر العورات، وكلها جاءت في سياق قصة آدم عليه السلام مع إبليس وجهوده الإغوائية لآدم ولبني آدم، ومن بين ما نستفيد منه في مجمل هذه الآيات الكريمات أن الله تعالى قرن بين إنزال اللباس، الذي يستر سوأة الجسد وإنزال التقوى، التي تستر عيوب النفس، فالتجرد من التقوى يفضح أهواء النفوس الشريرة، كما أن التجرد من اللباس يكشف عن صورة إنسان منحط.
ولا تكاد تميز بين نساء المغرب ونساء أوروبا في فصل الصيف، لأن بعض نساء المغرب اجتهدن تأسياً بالأوروبيات في أن يظهرن مفاتنهن دون اعتبار للهوية المغربية التي تنطلق من كون الإسلام دين الدولة، ويتعللن بفصل الصيف وعدم القدرة على تحمل الحرارة! إضافة إلى أن الشواطئ المغربية تزخر بالأجساد العارية مختلفة الأحجام والأوزان.. موقع "لها أون لاين" قام باستعراض آراء بعض الفتيات والرجال حول اللباس العاري خلال الاستطلاع التالي:
تطبيع مع اللباس الفاضح
تقول هند (23 سنة، طالبة) وهي ترتدي لباساً متهتكاً يظهراً مفاتنها: "أنا لا أستطيع أن أرتدي ملابس طويلة وفضفاضة خلال فصل الصيف فأنا أشعر بالاختناق، لهذا أفضل دائما أن أرتدي هذا اللباس الذي يشعرني بالراحة".
أما فاطمة الزهراء (17 سنة، تلميذة) فشعارها في الصيف هو اللباس العاري والتوجه إلى الشاطئ من أجل قضاء بعض الوقت، وتتحدث فاطمة الزهراء عن نمط حياتها قائلة: "ما أن يدخل فصل الصيف حتى أرتدي آخر موضة في الأزياء ولا يهمني إن كانت محتشمة أم لا، إضافة إلى أن وجودي في مدينة ساحلية يفرض علي أن أتوجه يوميا إلى البحر للسباحة وقضاء أوقات ممتعة مع الأصدقاء والصديقات".
حالة هند وفاطمة الزهراء ليست حالة شاذة في المجتمع المغربي، إذ إن التطبيع منتشر فيما يشبه الوباء مع هذه النوعية من الأزياء التي تعري أكثر مما تستر، وأصبحت تغزو المجتمع المغربي، بل إن العديد من الفتيات يجتهدن في إتباع آخر صيحات الموضة في اللباس العاري عبر متابعة القنوات الفضائية.
ابنتي لن ترتدي هذا الزي
ما يحكم بعض التجار خلال فصل الصيف هو الربح المادي، لذلك تجد محلات الأزياء النسائية تستعد مع قدوم الصيف لتقديم ما استجد في عالم الموضة دون اكتراث أو اعتبار لقيم المجتمع وثقافته.
يقول محمد (تاجر ملابس): "نحن نستورد الملابس بناء على آخر "موديل"، فهناك شركات كبرى متخصصة في صناعة الموضة، ونحن هدفنا الربح؛ لا يهم إن كانت الملابس مستورة أو فاضحة"، ثم سرعان ما يستطرد قائلاً: " لكن عموماً لن أسمح لابنتي بارتداء هذه الملابس".
سمير (تاجر) بدوره لا يحبذ انتشار الملابس العارية، غير أنه يتاجر فيها استجابة لطلب السوق المغربية، ويقول سعيداً وعلامات الاستغراب بادية على محياه: "ما إن يقبل الصيف حتى نبدأ في تغيير موديلات الأزياء، لأن حاجة الزبائن غالباً تكون في الأزياء غير المحتشمة".
شواطئ فئة محددة
الزائر للشواطئ المغربية سيجد نفسه محاصراً بأجساد نسائية كل ما بذلته هو ستر للعورة فقط، ولا تجد صاحبات هذه الأجساد حرجاً في التمايل والاسترخاء تحت أشعة الشمس، أما الأسر التي تسعى للحفاظ على دينها وعفتها فلا مكان لها على هذه الشواطئ.
تقول سلمى (25 سنة) وهي ترتدي لباس البحر: "تعودت منذ طفولتي على السباحة في البحر، وبعد زواجي لم أجد أي معارضة من زوجي على أن أسبح بلباس عارٍ"، تقاطعها صديقتها باستغراب: "ما المشكلة أن نسبح بلباس يظهر أجسادنا.. الأمر أصبح عادياً في المغرب، بل هناك في بعض الشواطئ من يسبح مجرداً من ثيابه كلها".
وبالمقابل هناك أسر كثيرة تتقزز من مناظر الأجساد العارية، وتجتهد في الوصول إلى الشواطئ الآمنة من وباء التعري، لكنها غالباً لا تجده.. تقول سمية (28 سنة): "لا تجد الأسر المتدينة شاطئاً مغربياً تنعم فيه بالعطلة الصيفية، فلا توجد إلا المناظر المخلة بالحياء، وكل من أراد جو العفة والنقاء عليه أن يبحث على شاطئ خالٍ، غير أن هذه الشواطئ تكون غير آمنة".
يوافق عبد الرحيم (38 سنة) سلمى رأيها قائلاً: "الشيء الذي يزعجنا في فصل الصيف هو غياب شواطئ تراعي خصوصية المجتمع المغربي، فشواطئنا تشبه شواطئ الدول الأوروبية، وتكثر فيها المنكرات والانحرافات والمظاهر المخلة بالحياء، فضلاً عن اصطدامها المباشر بديننا وهويتنا".
ومن جهته يحمل محمد (40 سنة) المسؤولية للدولة التي لا تعير الأمر اهتماماً "فلا يهمها أن تصبح الشواطئ مرتعاً للفساد، الشيء الذي يزعج البعض دون الآخر".
مخلفات الاستعمار
لا يرى بعض الرجال الذين استطلعنا رأيهم حرجاً في أن ترتدي المرأة في الشارع اللباس الذي تريد، بحجة أن المغرب بلد الانفتاح وأن اللباس "حرية شخصية"، ويعتبر البعض الآخر من الرجال أن المرأة التي ترتدي لباساً عارياً أنها تتحرش بالرجال! أما آخرون فيعتبرون أن توجه الفتيات نحو هذه النوعية من الأزياء خارج عن تقاليد المغرب وأعرافه وأنه من مخلفات الاستعمار الفرنسي.
ويؤكد أحمد (35 سنة، مدرس) أن اللباس يدخل ضمن الحريات الشخصية للفرد بقوله: "إن اللباس حق من حقوق الإنسان، ولا دخل لأي شخص مهما كان في أن يحدد للمرأة أو الرجل طبيعة وشكل اللباس الذي يرتديه".
رأي أحمد يقابله رأي مخالف له، وهو رأي مصطفى الصديق الذي يقول: "إن المغرب بلد مسلم ولذلك ينبغي على المرأة أن تتشبث بدينها وترتدي الحجاب الذي يعبر عن هويتها، غير أن الاستعمار الفرنسي السابق للمغرب سعى بكل قوة لأن تنسلخ المرأة المغربية عن دينها وهويتها".
أما سعيد فيعتبر أن خروج المرأة للشارع بلباس فاضح تحرش جنسي بالرجل، ويضيف بغضب: "إن خروج المرأة بلباس عارٍ يجعل الرجل لا يتمالك نفسه أحياناً أمام جسد اجتهدت صاحبته في أن يكون متزيناً بشتى أنواع الماكياج والروائح الزكية، فعلى المرأة أن تستر جسدها إن هي أرادت أن يحترمها الرجل أثناء خروجها للشارع".
التعري انحطاط
ويربط الدكتور أحمد الريسوني ـ في تصريحه لجريدة "التجديد" المغربية ـ تعري الفتيات بأهواء النفوس ونوازعها الشريرة قائلاً: "قال الله عز وجل (يابني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما)، وقبله (يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ)، ثم بعد ذلك ببضع آيات: (يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين)، هذه النداءات الثلاثة كلها تناولت مسألة اللباس وستر العورات، وكلها جاءت في سياق قصة آدم عليه السلام مع إبليس وجهوده الإغوائية لآدم ولبني آدم، ومن بين ما نستفيد منه في مجمل هذه الآيات الكريمات أن الله تعالى قرن بين إنزال اللباس، الذي يستر سوأة الجسد وإنزال التقوى، التي تستر عيوب النفس، فالتجرد من التقوى يفضح أهواء النفوس الشريرة، كما أن التجرد من اللباس يكشف عن صورة إنسان منحط.
saidazin- وسام العطاء
-
عدد الرسائل : 497
تاريخ الميلاد : 24/07/1997
العمر : 27
الدولة : maroc
المهنة : rien
المدينة : casa
رقم عضويه : 20
الأوسمة :
رد: أجساد عارية في الصيف لا مكان للمتدينين
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم .
الموضوع أحاط بكافة جوانب شخصية المتبرجة و نفسيتها الفاسدة
الموضوع أحاط بكافة جوانب شخصية المتبرجة و نفسيتها الفاسدة
داك مصير كل من يخالف سنة الله في خلقه
idrissi- الحضور المميز
-
عدد الرسائل : 140
تاريخ الميلاد : 27/08/1985
العمر : 39
الدولة : maroc
المهنة : tngi
المدينة : fes
رقم عضويه : 17
رد: أجساد عارية في الصيف لا مكان للمتدينين
كل الشكر والتقدير على ها الموضوع الهادف والقيم
الموضوع يتشابك مع عدة قيم دخيلة على مجتمعنا تحت يافطات مختلفة استغلت كل الوسائل لترويجها وترسيخها عبر عدة قنوات..
simo- نائب المدير
-
عدد الرسائل : 1173
تاريخ الميلاد : 07/08/1989
العمر : 35
الدولة : maroc
المهنة : تلميد
المدينة : مكونة
رقم عضويه : 3
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: أجساد عارية في الصيف لا مكان للمتدينين
مشكور على الموضوع الرائع أختي
fatima- وسام العطاء
-
عدد الرسائل : 474
تاريخ الميلاد : 29/05/1991
العمر : 33
الدولة : maroc
المهنة : تلميدة
المدينة : ou
رقم عضويه : 36
الأوسمة :
الدولة :
احترام قوانين المنتدى :
رد: أجساد عارية في الصيف لا مكان للمتدينين
لاحياة لمن تنادي.
rachid200- الحضور المميز
-
عدد الرسائل : 148
تاريخ الميلاد : 01/09/1989
العمر : 35
المدينة : maroc
رقم عضويه : 6
رد: أجساد عارية في الصيف لا مكان للمتدينين
شكرا على الموضوع المميز
houria200- شكر و تقدير
-
عدد الرسائل : 1189
تاريخ الميلاد : 03/11/1992
العمر : 32
الدولة : maroc
المدينة : tinghir
رد: أجساد عارية في الصيف لا مكان للمتدينين
التقليد الأعمى
moghit- عضو فعال
-
عدد الرسائل : 219
تاريخ الميلاد : 10/04/1988
العمر : 36
الدولة : maroc
المدينة : kalaa m'gouna
الدولة :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى